فقه

ShariatTV
5 المشاهدات · منذ 9 أيام

#التفسير_الأقوم #The_Sermon_of_Mina
#Religious_Leaders_and_Scholars
#Imam_Hussain
#ظلم #درایت_حدیث​ #تفسیر_قرآن​ #تفقه_و_استنباط #زيارة_سيدة_نساء_العالمين_فاطمة_الزهراء_عليها_السلام يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الله الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِما امْتَحَنَكِ صابِرَةً ، وَزَعَمْنا أَنَّا لَكِ أَوْلِياء وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرونَ لِكُلِّ ما أَتى بِهِ أَبُوكِ صلّى الله عليه وآله وَأَتى بِهِ وَصِيُّهُ ، فَإِنَّا نَسْأَلَكِ إِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إِلّا أَلْحَقْتِنا بِتَصْدِيقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنا بِوِلايَتِكِ. السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ رَسُولِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ نَبِيِّ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ حَبِيبِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ خَلِيلِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ صَفِيِّ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَمِينِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ خَيْرِ خَلْقِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَفْضَلِ أَنْبِياءِ الله وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ السَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ خَيْرِ البَرِيَّةِ السَّلامُ عَلَيْكِ يا سَيِّدَةَ نِساءِ العالَمِينَ مِنَ الأوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يا زَوْجَةَ وَلِيِّ الله وَخَيْرِ الخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ الله السَّلامُ عَلَيْكِ يا أمَّ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الجَنَّةِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُها الصِّدِّيقَةُ الشَّهِيدَةُ السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُها الرَّضِيَّةُ المَرْضِيَّةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها الفاضِلَةُ الزَّكِيَّةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها الحَوْراءُ الاِنْسِيَّةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها المُحَدَّثَةُ العَلِيمَةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها المَظْلُومَةُ المَغْصُوبَةُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيَّتُها المُضْطَهَدَةُ المَقْهُورَةُ السَّلامُ عَلَيْكَ يا فاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ الله وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ.
صَلَّى الله عَلَيْكِ وَعَلى رُوحِكِ وَبَدَنِكِ أَشْهَدُ أَنَّكِ مَضَيْتِ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكِ وَأَنَّ مَنْ سَرَّكِ فَقَدْ سَرَّ رَسُولَ الله صلّى الله عليه وآله وَمَنْ جَفاكِ فَقَدْ جَفا رَسُولَ اللهِ ، وَمَنْ آذاكِ فَقَدْ آذى رَسُولَ الله صلّى الله عليه وآله وَمَنْ وَصَلَكِ فَقَدْ وَصَلَ رَسُولَ الله صلّى الله عليه وآله وَ مَنْ قَطَعَكِ فَقَدْ قَطَعَ رَسُولَ الله صلّى الله عليه وآله لاَنَّكِ بِضْعَةٌ مِنْهُ وَرُوحُهُ الَّتِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ ، أُشْهِدُ الله وَرُسُلَهُ وَمَلائِكَتَهُ أَنِّي راضٍ عَمَّنْ رَضِيتِ عَنْهُ ساخِطٌ عَلى مَنْ سَخَطْتِ عَلَيْهِ مُتَبَرِّيٌ مِمَّنْ تَبَرَّئْتِ مِنْهُ مُوالٍ لِمَنْ وَالَيْتِ مُعادٍ لِمَنْ عادَيْتِ مُبْغِضٌ لِمَنْ أَبْغَضْتِ مُحِبُّ لِمَنْ أَحْبَبْتِ وَكَفى بِالله شَهِيداً وَحَسِيباً وَجازِياً وَمُثِيباً.
ثمّ تصلّي على النبيّ والأئمّة الأطهار عليهم السلام .

Shariat_Institute
5 المشاهدات · منذ 10 أيام

#التفسير_الأقوم #الإمامة_الحقة #الممهدون_و_تأريض_الظهور #الإمامة_الجائرة إستراتيجيةُ اسْتعادة الدين، أخْرِجَتْ من آيات القرآن الكريم، و سيرة النبي الأعظم، و خلفائهِ الحقَّةِ صلواتُ رَبِّي عليهِ و عَلَيْهِمْ أجمعينْ، و تتطلب من المؤمنِينَ، وضعَ الخُطط المؤثرة، و ممارسةَ سلسلةٍ مِنَ لْإجراءات الخاصة، و اسْتخدامَهَاْ، لتحقيق هذه النتيجة الكُبْرَى الَتِي من الصعب خاصةً تنفيذُها بشكلٍ متقارِنَة و متوازِيةْ، و منها:

💥 مجاهدةُ النفس، و الأمرُ بالمعروف و النهيُ عن المنكر، و المهاجرةُ، و التقيةُ، و الدفاعُ، و الشهادةْ.

👈 مجاهدة النفس:
أول ما تتطلب إستراتيجية استعادة الدين من المؤمنينَ أو المؤمنات، مجاهدةَ النفسْ، لأنها لا تَتَحَقَّقُ إلَّاْ بِهَاْ. الإنسان المؤمن في هذه الحياة الدنيا، يعيش حالةً من الصَّراع، مع أعداءَ ظاهرين و غَيْرِ ظاهرِينْ، أعني آخرين لا يراهم، و ربما كانوا أشدُ فتْكا به من أعدائه المشاهَدِينْ. و لذا فإنه لا بد أن يكون دائمًا متيقِّظا حَذِرَاْ.

وإنَّ أعدى أعداء المرء نفسُهُ التي بين جنبيهْ. فإنها تحثه على نيل كل مطلوب، و الفوز بكل لذة، حتى و إن خالفت أمر الله، و أمر رسوله، و أمر الأئمة المعصومين عليهم السلامْ. و العبد إذا أطاع نفسه، وانقاد لها، هلكْ. أما إن جاهدها، و زمَّها بزمام الإيمان، وألجمها بلجام التقوى، فإنه يُحْرِزُ بذلك نصرا، في ميدانٍ من أعظم ميادين الجهادْ.
وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي حِجَّةِ الْوَدَاعْ: الْمُؤْمِنُ مَنْ آمَنَهُ النَّاسُ عَلَى أَمْوَالِهِمْ، وَ أَنْفُسِهِمْ. وَ الْمُسْلِمُ، الَّذِي سَلِمَ النَّاسُ، مِنْ لِسَانِهِ، وَ يَدِه. وَ الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ، فِي‏ طَاعَةِ اللَّهِ تَعَالَى. وَ الْمُهَاجِرُ، مَنْ‏ هَجَرَ الْخَطَايَا ، وَ الذُّنُوبْ.‏ (نزهة الناظر و تنبيه الخاطر، ص: 23)
فجهاد النفس، إذاً ، من أفضل أنواع الجهادْ:
جهادُ المرء نفسَهُ، هُوَ لْجهادُ الأكبرُ الأكملْ. قال اللهُ تعالى: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ، وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فإن الجنة هي المأوى. ويقع بمنع النفس، عن المعاصي، و بمنعها، من الشبهات، وبمنعها، من الإكثار من الشهوات المباحة، لتتوفر لها في الآخرةْ .

Alaqvam_Commentary
7 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!

#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة #فقه_الولاية حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدْ. قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنْ. قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرْ. عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامْ. أَنَّهُ قَالْ:
مَا يَكُونُ هَذَا الْأَمْرْ. حَتَّى لَا يَبْقَى صِنْفٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا وَ قَدْ وُلُّوا عَلَى النَّاسْ. حَتَّى لَا يَقُولَ قَائِلٌ إِنَّا لَوْ وُلِّينَا لَعَدَلْنَاْ. ثُمَّ يَقُومُ الْقَائِمُ بِالْحَقِّ وَ الْعَدْلْ
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج8 ؛ ص295
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدْ. عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى. عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُخْتَارْ. عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامُ قَالْ : كُلُّ رَايَةٍ تُرْفَعُ قَبْلَ قِيَامِ الْقَائِمِ فَصَاحِبُهَا طَاغُوتٌ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.
الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ؛ ج2 ؛ ص385
ثُمَّ قَالَ إِنَّ دَوْلَتَنَا آخِرُ الدُّوَلِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ بَيْتٍ لَهُمْ دَوْلَةٌ إِلَّا مَلَكُوا قَبْلَنَا لِئَلَّا يَقُولُوا إِذَا رَأَوْا سِيرَتَنَا إِذَا مَلَكْنَا سِرْنَا بِمِثْلِ سِيرَةِ هَؤُلَاءِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج8 ؛ ص287
ِ و في الكافي : عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَل وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ قَالَ إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع ذَهَبَتْ دَوْلَةُ الْبَاطِلِ


ادعاء إقامة العدل و تطبيق الشريعة بإتيان المحرمات و ارتكاب المظالم العظام
الممهدون المنافقون و تأجيل الظهور بثوب تأريضه
الفقه الولائي - الممهدون و تأريض الظهور بأبشع الجرائم و أعظم الكبائر (1)
شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟

Alaqvam_Commentary
6 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#الظلم #دراية_الحديث#التفسير_الأقوم#الإمامة * الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ؛ ج2 ؛ ص385ثُمَّ قَالَ إِنَّ دَوْلَتَنَا آخِرُ الدُّوَلِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ بَيْتٍ لَهُمْ دَوْلَةٌ إِلَّا مَلَكُوا قَبْلَنَا لِئَلَّا يَقُولُوا إِذَا رَأَوْا سِيرَتَنَا إِذَا مَلَكْنَا سِرْنَا بِمِثْلِ سِيرَةِ هَؤُلَاءِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ .* الغيبة للنعماني ؛ النص ؛ ص235يَا أَبَا حَمْزَةَ لَا يَقُومُ الْقَائِمُ ع إِلَّا عَلَى خَوْفٍ شَدِيدٍ وَ زَلَازِلَ وَ فِتْنَةٍ وَ بَلَاءٍ يُصِيبُ النَّاسَ وَ طَاعُونٍ قَبْلَ ذَلِكَ وَ سَيْفٍ قَاطِعٍ بَيْنَ الْعَرَبِ وَ اخْتِلَافٍ شَدِيدٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ تَشَتُّتٍ فِي دِينِهِمْ وَ تَغَيُّرٍ مِنْ حَالِهِمْ حَتَّى يَتَمَنَّى الْمُتَمَنِّي الْمَوْتَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً مِنْ عِظَمِ مَا يَرَى مِنْ كَلَبِ النَّاسِ وَ أَكْلِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً.بشارة المصطفى لشيعة المرتضى (ط - القديمة) ؛ النص ؛ ص250* عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آَلِهِ وَ سَلَّمْ : يَنْزِلُ بِأُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ بَلَاءٌ شَدِيدٌ مِنْ سُلْطَانِهِمْ لَمْ يَسْمَعِ النَّاسُ بِبَلَاءٍ أَشَدَّ مِنْهُ حَتَّى تَضِيقَ عَلَيْهِمُ الرَّحْبَةَ وَ حَتَّى تَمْلَأَ الْأَرْضَ جَوْراً وَ ظُلْماً ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ رَجُلًا يَمْلَأُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَ سَاكِنُ الْأَرْضِ لَ* و في الكافي : عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَل وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ قَالَ إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع ذَهَبَتْ دَوْلَةُ الْبَاطِلِ.

Alaqvam_Commentary
8 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة اَلْمُنَافِقُ قَدْ رَضِيَ بِبُعْدِهِ عَنْ رَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى. لِأَنَّهُ يَأْتِي بِأَعْمَالِهِ الظَّاهِرَةِ، شَبِيهاً بِالشَّرِيعَهْ؛ وَ هُوَ لَاْهٍ وَ لَاْغٍ وَ بَاْغٍ بِالْقَلْبِ عَنْ حَقِّهَاْ، مُسْتَهْزِئٌ فِيهَاْ.وَ عَلَامَةُ النِّفَاقِ قِلَّةُ الْمُبَالاةِ بِالْكَذِبْ، وَ الْخِيَانَهْ، وَ الْوَقَاحَهْ، وَ الدَّعْوَى بِلَا مَعْنَنْ، وَ اسْتِخَانَةُ الْعَيْنْ، وَ السَّفَهُ، وَ الْغَلَطْ، وَ قِلَّةُ الْحَيَاءْ، وَ اسْتِصْغَارُ الْمَعَاصِي، وَ اسْتِيضَاعُ أَرْبَابِ الدِّينْ، وَ اسْتِخْفَافُ الْمَصَائِبِ فِي الدِّينْ، وَ الْكِبْرْ، وَ حُبُّ الْمَدْحْ، وَ الْحَسَدْ، وَ إِيثَارُ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ، وَ الشَّرِّ عَلَى الْخَيْرْ، وَ الْحَثُّ عَلَى النَّمِيمَهْ، وَ حُبُّ اللَّهْوْ، وَ مَعُونَةُ أَهْلِ الْفِسْقِ وَ الْبَغْيْ، وَ التَّخَلُّفُ عَنِ الْخَيْرَاتْ، وَ تَنَقُّصُ أَهْلِهَاْ، وَ اسْتِحْسَانُ مَا يَفْعَلُهُ مِنْ سُوءٍ، وَ اسْتِقْبَاحُ مَا يَفْعَلُهُ غَيْرُهُ مِنْ حَسَنٍ، وَ أَمْثَالُ ذَلِكَ كَثِيرَةٌ.تحف العقول ؛ النص ؛ ص316وَ رُوِيَ‏ أَنَّ الصَّادِقَ ع قَالَ يَوْماً لِلْمُفَضَّلِ بْنِ صَالِحٍ فِيمَاْ قَالْ : يَا مُفَضَّل‏ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَ إِنْ صَامَ وَ صَلَّى مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَ إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ احْذَرْ مِنَ النَّاسِ ثَلَاثَةً الْخَائِنَ وَ الظَّلُومَ وَ النَّمَّامَ لِأَنَّ مَنْ خَانَ لَكَ خَانَكَ وَ مَنْ ظَلَمَ لَكَ سَيَظْلِمُكَ وَ مَنْ نَمَّ إِلَيْكَ سَيَنُمُّ عَلَيْكَ لَا يَكُونُ الْأَمِينُ أَمِيناً حَتَّى يُؤْتَمَنَ عَلَى ثَلَاثَةٍ فَيُؤَدِّيَهَا عَلَى الْأَمْوَالِ وَ الْأَسْرَارِ وَ الْفُرُوجِ وَ إِنْ حَفِظَ اثْنَيْنِ وَ ضَيَّعَ وَاحِدَةً فَلَيْسَ بِأَمِينٍ لَا تُشَاوِرْ أَحْمَقَ وَ لَا تَسْتَعِنْ بِكَذَّابٍ وَ لَا تَثِقْ بِمَوَدَّةِ مَلُولٍ فَإِنَّ الْكَذَّابَ يُقَرِّب‏ لَكَ الْبَعِيدَ وَ يُبَعِّدُ لَكَ الْقَرِيبَ وَ الْأَحْمَقَ يُجْهِدُ لَكَ نَفْسَهُ وَ لَا يَبْلُغُ مَا تُرِيدُ وَ الْمَلُولَ أَوْثَقَ مَا كُنْتَ بِهِ خَذَلَكَ وَ أَوْصَلَ مَا كُنْتَ لَهُ قَطَعَك.الخصال ؛ ج‏1 ؛ ص254حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ الْعَسْكَرِيُ‏ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْوَلِيدِ الْعَدْلُ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَاتِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ: أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَ إِنْ كَانَتْ فِيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَ إِذَا عَاهَدَ غَدَرَ وَ إِذَا خَاصَمَ فَجَرَ.

Alaqvam_Commentary
6 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة

Alaqvam_Commentary
8 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة

Alaqvam_Commentary
9 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!


#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ أَشْرَكَ مَعَ إِمَامٍ إِمَامَتُهُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مَنْ لَيْسَتْ إِمَامَتُهُ مِنَ اللَّهِ كَانَ مُشْرِكاً بِاللَّهِ.

المشركُ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُ لِلهِ شَريكا أوْ يَعْتَقِدُ أنَّ لِغَيْرِِ اللهِ صِفَاتِهِ تَعَالَى، أوْ أنْ يُوَكِّلَ جُزْءً مِنْ أمْرِ اللهِ إلَى غَيْرِِهِ استقلالا؛ أوْ يَعْتَقِدُ أنَّ شخصاً أو جمعاً دونَ اللهِ، مُسْتَحِقَّاً لِلْعِبَادَة وَتْ تَّشريعِ وَ الأمْرِ وَالنَّهْيِ في عَرْضِهْ.

أَمَّا المشركُ في الطّاعة، هُوَ الَّذِي أَوْجَبَ عَلَى نَفْسِهِ طَاعَةَ غَيرِهِ فِي عَرْضِ اللهِ عَزَّ و جلّْ. وَ أطَاعَ و تابَعَ غَيْرَ مَنْ أمَرَ اللهُ سُبْحَانَهُ بمتابعتِهِ في كلِ مَا يَقُولُ وَ يَفْعَلُ وَ يُقَرِّرْ.
لقولهِ تعالَى: اِتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَ رُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهْ. وَ قَدْ سَمَّى اللهُ طاعَةَ الشَّيطانِ عِبَادةً حَيْثُ قالْ : لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانْ .
أمَّا الطَّاعَةُ الَّتِي هِيَ فِي طَوْلِ طَاعَتِهِ كَطَاعَةِ النَّبِيِّ وَ الأئمةِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، لَيْسَتْ بِشِرْكْ. لِأنَّ طاعَتَهُمْ يَتَفَرَّعُ عَنْ طَاعَتِهْ. كَمَا أشَارَ إليهِ فِي قَوْلِهِ: " مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه" وَ أيْضَاً " أطِيعُوا اللهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُوْلِي الْأَمرِ مِنْكُمْ ". فَلَمَّا أمَرَ اللَّهُ بِطَاعَةِ اُوْلِلْأمرْ. مقرونةً بطاعةِ الرَّسُولِ ؛ فَيَجِبُ طاعتُهُمْ. وَ لَا بُدَّ مِنْ مَعْرِفتِهِمْ.

وَ الشِّركُ فِي الإمامةِ، تَشْريكُ غَيْرَ مَنْ جَعَلَ اللهُ لَهُ الوَلايةَ و الإمَامةَ مَعَ مَنْ جَعَلَهَا لَهْ.

* الشِّركُ فِتْ تَّشريعِ وَتْ تَّقْنِينِ، هو القولُ بأنَّ لِغَيرِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ حقٌ ذاتيٌ فِتْ تَّشريعْ. بِمَعْنَى أنْ يَعْتَقِدَ الْعَبْدُ أنَّ هُنَاكَ مِنَ الْخَلْقِ مَنْ لَهُ حَقُّ تْ تَّشريعِ دُونَ الْمَولَى تَعَالَى مُسْتَقِلاً عَنْهْ. بِخِلَافِ مَا نَصَّ سُبحَانَهُ بِهِ حَلَالاً أوْ حَرَامَاْ. فَيُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ وَ يُحِلُّ مَا حَرَّمَ اللهُ سُبْحَانَهْ.

Alaqvam_Commentary
2 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!


#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة قال رسول الله (ص) : إنتظار الفرج بالصبر عبادة و انتظروا الفرج و لا تيأسوا من روح الله فإن أحب الأعمال إلى الله إنتظار الفرج و ما داوم عليه المؤمن .


و يجب أنْ نعلمَ أنَّ الإمامةَ منصبٌ رفيعٌ و هي غیرُ الفقاهة و الإجتهاد و المرجعیة و الحاكمية، فإنَّ الإمامةَ لا تكونُ إلا بالمعجزة و العصمة و تعيینٍ من الله تعالى ، وبالتالي فلا یمکنُ تعیینُ الإمام إلا بنصِ النبي ( صلى الله علیه وآله ) أوِ الإمامِ السابق، وَ شرطُ هَذَا النَّصِ أنْ يكونَ بِالاسِم وَ الشَّخص، لَا بالِّصفات وَ صِيغَةِ العُمومِ فَقَط، كما هِيَ الحالُ في المرجعِ وَ المجتهدِ وَ الحاكمِ الشرعي، بلْ بالنَّصِ الخاصِّ الَّذِي لا يَقْبَلُ التأوِيلَ، وَ لَا التَّخْصِيصَ، وَ لا مجالَ فِيهِ إطلاقاً لِلُبسٍ، أوِ احْتِمالِ العَكْسِ.
وأما المجتهد أو المرجعُ فإنَّهُ غير معصوم و يُعيَّنُ لا بِنَصٍ من الله و رسوله و الإمام (ع) بل بالصفاتِ و صيغةِ العمومِ فقط، وَ طریقُ معرفتِهِ لا ینحَصِرُ بِالمرجعِ الآخَر، بَلْ هُنالِكَ طُرقٌ أُخْرَى لِمَعْرِفَتِهِ وَ كَفَائَاتِهِ ، وَ مِنهَا شهادةُ أهلِ الخبرة.
فعَلَى هَذَا، لَيسَتْ للفُقهاءِ جميعاً أو لواحدٍ منهم أوْ لِمَنْ يَدَّعِي الفقاهةَ وَ لَيسَ مِن أهْلِهِا ، مِنَ الوَلايةِ، مَا لِلرَّسُولِ الأعظَمِ أوِ الأئمةِ المنْصُوصِينَ المعْصُومِينَ (عليهم السلام)

Alaqvam_Commentary
3 المشاهدات · منذ 10 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة#نقد_ولاية_الفقيه الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏1، ص: 47 عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا دُخُولُهُمْ فِي الدُّنْيَا قَالَ اتِّبَاعُ السُّلْطَانِ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَاحْذَرُوهُمْ عَلَى دِينِكُمْ. التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام، ص: 54 وَ أَمَّا قَوْلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فَهُوَ قَوْلُهُ: يَا مَعْشَرَ شِيعَتِنَا وَ الْمُنْتَحِلِينَ [مَوَدَّتَنَا] «3» إِيَّاكُمْ وَ أَصْحَابَ الرَّأْيِ، فَإِنَّهُمْ أَعْدَاءُ السُّنَنِ، تَفَلَّتَتْ «4» مِنْهُمُ الْأَحَادِيثُ أَنْ يَحْفَظُوهَا وَ أَعْيَتْهُمُ السُّنَّةُ أَنْ يَعُوهَا، فَاتَّخَذُوا عِبَادَ اللَّهِ خَوَلًا «5»، وَ مَالَهُ دُوَلًا، فَذَلَّتْ لَهُمُ الرِّقَابُ وَ أَطَاعَهُمُ الْخَلْقُ أَشْبَاهُ الْكِلَابِ، وَ نَازَعُوا الْحَقَّ أَهْلَهُ، وَ تَمَثَّلُوا بِالْأَئِمَّةِ الصَّادِقِينَ- وَ هُمْ مِنَ الْجُهَّالِ وَ الْكُفَّارِ وَ الْمَلاعِينِ، فَسُئِلُوا عَمَّا لَا يَعْلَمُونَ، فَأَنِفُوا أَنْ يَعْتَرِفُوا بِأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ، فَعَارَضُوا الدِّينَ [بِآرَائِهِمْ فَضَلُّوا وَ أَضَلُّوا.




Showing 4 out of 5