jurisprudence

Insights
5 Views · 7 days ago

وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42)‏ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء (43) وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ (44) وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ (45) وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ (50) لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (51) هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (52)

Insights
3 Views · 7 days ago

.
و في تفسير العيّاشيّ : عليّ بن إبراهيم ، عن أبي عبيدة قال: سألت أبا جعفر عن قول اللَّه- عزّ و جلّ-: وَ مَنْ أَظْلَمُ- إلى قوله- يَبْغُونَها عِوَجاً.
قال: هم أربعة ملوك من قريش، يتبع بعضهم بعضا.
و الملوك الأربعة: الثّلاثة، و معاوية و تبعهم يزيد و بني أمية و بني مروان و بني العباس و غيرهم من الطغاة.
و فيه : يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ، [يعني:] يصدّون عن طريق اللَّه، و هي الإمامة. يَبْغُونَها عِوَجاً صرفوها إلى غيره .
أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ، أي: ما كانوا معجزين اللَّه في الدّنيا أن يعاقبهم.
وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ: يمنعونهم من العقاب، و لكنّه أخّر عقابهم إلى هذا اليوم ليكون أشدّ و أدوم.
يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ: استئناف.
و قرأ ابن كثير و ابن عامر و يعقوب: «يضعّف» بالتّشديد.
ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ: لتصامّهم عن الحقّ و بغضهم له.
و في تفسير عليّ بن إبراهيم : قال: ما قدروا أن يسمعوا بذكر أمير المؤمنين- عليه السّلام-.
وَ ما كانُوا يُبْصِرُونَ : لتعاميهم عن آيات اللَّه. و كأنّه العلّة لمضاعفة العذاب.
و قيل : هو بيان لما نفاه من ولاية الآلهة بقوله: وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ. فإنّ ما لا يسمع و لا يبصر لا يصلح للولاية. و قوله: يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ اعتراض.
أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ: باشتراء عبادة الآلهة بعبادة اللَّه.
وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ : من الآلهة و شفاعتها. أو خسروا بما بدّلوا و ضاع عنهم ما حصلوا، فلم يبق لهم سوى الحسرة و النّدامة.
و في تفسير عليّ بن إبراهيم : بطل الّذين دعوا غير مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ : لا أحد أبين و أكثر خسرانا منهم.

جاء في الكتاب الحكيم آيات كثيرة و عظيمة تحدثت عن الظلم، و ما جزاء الظالم و كيف ينتقم الله من الظالمين، وأنَّ الله -تعالى- قد نفى الظلم عن نفسه، هذا عدا عن الآيات التي تُبين حكم من ظلم نفسه من المؤمنين بمعصية اقترفها وما جزاؤه

لقد أرسل الله -تعالى- الأنبياء والرُّسل -عليهم السلام، لدعوة الناس إلى توحيده -عز وجل-، وإلى ترك ما يُشركون به، و لنهيهم عن الظلم و الجور و لنهيهم عن الظلم و جور و لدعوتهم إلى العمل الصالح و رعاية حقوق الآخرين و حفظ كرامتهم، فكانت الغايةُ الأساسية هي إخراج الناس من الظُلمات إلى النور، ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، فهذا كان همُّ جميع الأنبياء والرسل -عليهم السلام-.
والظلم لغة وضع الشيئ في غير موضعه يقال ظلم و ظلمه حقه فهو ظالم و ظلوم و العرف كل من أضر نفسه أو غيره من دون مؤمن (عذر شرعي) يقال له ظالم و بالجملة هو الخاطئ و العاصي و المتعدي حده و من ثم شاع في عرف المتشرعين بل مطلق إطلاقه على من يتعدى حدود الله . قال سبحانه: و من يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون و لهذا يصدق على كل من ليس بمعصوم، أنه ظالم و لو على نفسه بفعل الصغيرة. فإن العفو تفضل من الله سبحانه. ثم إن أقل مراتب الظلم حقيقة تعاطي الصغائر ثم أظلم منه من يتعاطي الكبائر أيضا فإنهما طالمان على أنفسهما أو المصدان إياها همة بذلك الخطأ الموجب للعقاب ثم أظلم منه من أضر عباد الله أيضا و هكذا إلى أن ينتهى إلى الكفر و الجور و أذية آل الرسول و الأئمة عليهم السلام و شيعتهم و أعظم الظلمة الأول و الثاني و و بنو أمية و قتلة الأئمة و أمثالهم و رأس الجميع الأولان فإنهما أساس الفتنة هذه الأمة و أذية الرسول إلى يوم القيامة كما هو ظاهر و لهذا يظهر من الأخبار كما مر أن المراد من الظلم في القرآن بحسب البطن ما صدر من أعادي أهل البيت من الظلم عليهم و شيعتهم فالظالمون هم أعدائهم خاصة و منه يستفاد أنهم و شيعتهم المظلومون و يظهر مما مر في "الرجز" تأوَّلُ كلمةُ الظالم في بعض المواضع بقتلة مولانا الإمام الحسين عليه السلام و يؤيده ما ورى في تفسير العياشي عن الصادق عليه السلام في قوله تعالى : "فلا عدوان إلا على الظالمين" قال إلا على ذرية قتلة الحسين عليه السلام و في رواية أخرى لا يتعدى الله على أحد إلا على ولد قتلة الحسين عليه السلام .

و في هذا الخبر، إشكال بحسب المعنى. لأنّه إن أريد بالاعتداء الزّيادة في العذاب.
على قدر العمل، لا يجوز إسناده إلى اللّه- عزّ و جلّ. لأنّه عدل. لا يجوز. و إن أريد مجازاة العمل القبيح، لا يختصّ بذرّيّة قتلة الحسين- عليه السّلام. و أيضا الإشكال في مؤاخذة ذرّيّة قتلة الحسين- عليه السّلام- بأعمال آبائهم.
و يمكن أن يقال: المراد بالاعتداء، العذاب الغليظ المتجاوز عمّا يحيط به العقل.
و ذلك بسبب شدّة قبح أعمال آبائهم. و القبيح منهم الرّضا بفعال أسلافهم. و عدم اللّعن عليهم في ليلهم و نهارهم و قبيح عمل غيرهم ليس بهذه المثابة و إن كان ملحقا بهم و من جملتهم. فيحسن الاعتداء بهذا المعنى عليه، أيضا.

Insights
4 Views · 7 days ago

#الظلم
#فقه_الحديث #التفسير_الأقوم #الإمامة #ولاية_الفقيه نِدّ: اسمٌ و جمعه أندادٌ و معني النِّدُّ: المثل والنظير. و الأنداد في القرآن الكريم تأول بأبي بكر و عمر كأئمة الظلم و أشياعهم.
قال الصدوق رحمه الله اعتقادنا في الظالمين أنهم ملعونون و البراءة منهم واجبة و استدل على ذلك بالآيات و الأخبار ثم قال و الظلم هو وضع الشي‏ء في غير موضعه فمن ادعى الإمامة و ليس بإمام فهو الظالم الملعون و من وضع الإمامة في غير أهلها فهو ظالم ملعون‏
وَ قَالَ النَّبِيُّ ص مَنْ جَحَدَ عَلِيّاً إِمَامَتَهُ مِنْ بَعْدِي فَإِنَّمَا جَحَدَ نُبُوَّتِي وَ مَنْ جَحَدَ نُبُوَّتِي فَقَدْ جَحَدَ اللَّهَ رُبُوبِيَّتَهُ.
ثم قال و اعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين و الأئمة من بعده ع أنه‏ بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء ع و اعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين و أنكر واحدا ممن بعده من الأئمة ع أنه بمنزلة من آمن بجميع الأنبياء و أنكر نبوة محمد ص‏
وَ قَالَ الصَّادِقُ ع الْمُنْكِرُ لآِخِرِنَا كَالْمُنْكِرِ لِأَوَّلِنَا.
وَ قَالَ النَّبِيُّ ص الْأَئِمَّةُ مِنْ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ أَوَّلُهُمْ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع وَ آخِرُهُمُ الْقَائِمُ طَاعَتُهُمْ طَاعَتِي وَ مَعْصِيَتُهُمْ مَعْصِيَتِي مَنْ أَنْكَرَ وَاحِداً مِنْهُمْ فَقَدْ أَنْكَرَنِي.
وَ قَالَ الصَّادِقُ ع مَنْ شَكَّ فِي كُفْرِ أَعْدَائِنَا وَ الظَّالِمِينَ لَنَا فَهُوَ كَافِرٌ.
و اعتقادنا فيمن قاتل عليا صلوات الله عليه‏
كَقَوْلِ النَّبِيِّ ص مَنْ قَاتَلَ عَلِيّاً فَقَدْ قَاتَلَنِي.
وَ قَوْلِهِ مَنْ حَارَبَ عَلِيّاً فَقَدْ حَارَبَنِي وَ مَنْ حَارَبَنِي فَقَدْ حَارَبَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ.
وَ قَوْلِهِ ص لِعَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ ع أَنَا حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَهُمْ وَ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَهُمْ.
و اعتقادنا في البراءة أنها من الأوثان الأربعة و الإناث الأربع و من جميع أشياعهم و أتباعهم و أنهم شر خلق الله عز و جل و لا يتم الإقرار بالله و برسوله و بالأئمة ع إلا بالبراءة من أعدائهم.






مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ ثَابِتٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ‏ قَالَ هُمْ وَ اللَّهِ أَوْلِيَاءُ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ اتَّخَذُوهُمْ أَئِمَّةً دُونَ الْإِمَامِ الَّذِي جَعَلَهُ اللَّهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلِذَلِكَ قَالَ‏ وَ لَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ‏ جَمِيعاً وَ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذابِ. إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَ رَأَوُا الْعَذابَ‏ وَ تَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ. وَ قالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ‏ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ‏ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ‏ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع هُمْ وَ اللَّهِ يَا جَابِرُ أَئِمَّةُ الظَّلَمَةِ وَ أَشْيَاعُهُمْ.

aktr
8 Views · 7 days ago

دعاء التوسل
بصوت الشيخ شبر معله
العتبة العلوية المقدسة | 1442 هـ

الحسابات الرسمية لمركز القرآن الكريم في العتبة العلوية المقدسة
الموقع الالكتروني
http://quran.imamali.net
التطبيق الرسمي
http://onelink.to/bbkgm6
الفيس بوك
http://facebook.com/quranimamali
التلجرام
https://telegram.me/quranimamali
الانستغرام
http://instagram.com/quranimamali
التويتر
https://twitter.com/quranimamali

Alaqvam_Commentary
14 Views · 3 months ago

Commentary On The Holy Quran - The Chapter 113 - P 05 (سورة الفلق)

Alaqvam_Commentary
18 Views · 3 months ago

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام , جلد۳۰ , صفحه۱۴۹
عنوان باب : الجزء الثلاثون [تتمة كتاب الفتن و المحن]
قائل : امام صادق (علیه السلام)
فس، [تفسير القمي ] : قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي قَوْلِهِ: لِيَحْمِلُوا أَوْزٰارَهُمْ كٰامِلَةً يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ وَ مِنْ أَوْزٰارِ اَلَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ قَالَ: - يَعْنِي يَحْمِلُونَ آثَامَهُمْ يَعْنِي اَلَّذِينَ غَصَبُوا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ آثَامَ كُلِّ مَنِ اِقْتَدَى بِهِمْ، وَ هُوَ قَوْلُ اَلصَّادِقِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ: وَ اَللَّهِ مَا أُهْرِيقَتْ مِحْجَمَةٌ مِنْ دَمٍ، وَ لاَ قُرِعَتْ عَصًا بِعَصاً، وَ لاَ غُصِبَ فَرْجٌ حَرَامٌ، وَ لاَ أُخِذَ مَالٌ مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ، إِلاَّ وَ وِزْرُ ذَلِكَ فِي أَعْنَاقِهِمَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِ اَلْعَامِلينَ شَيْءٌ .

التولي و التبري من أعظم الواجبات الإلهية و بهما يعرف و يميز المؤمن. و من المستحبات الأكيدة في جميع الساعات و الأيام و الليالي، اللعن على غاصبي حقوق آل محمد و منكري فضائلهم و مناقبهم و من رضى بأعمالهم و دافع عنهم و مانع الناس عن لعنهم و التبري منهم و من أفعالهم تحت غطاء الوحدة الإسلامية. اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك. اللهم العنهم جميعا لعنا وبيلا أبدا دائما سرمدا يزيد و لا يبيد كما تحب و ترضى.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد

اللهم العن عمر، ثم أبا بكر وعمر، ثم عثمان وعمر، ثم معاوية وعمر، ثم يزيد وعمر، ثم ابن زياد وعمر، ثم ابن سعد وعمر، ثم شمر وعمر، ثم عسكرهم وعمر. اللهم العن عائشة وحفصة وهند وأم الحكم والعن من رضي بأفعالهم إلى يوم القيامة.

نسألكم الدعاء

موفقين لكل خير
+++++++++++++++++
⁣لطفا در ادامه "ابراز تنفر و ادای لعن به غاصبین حق حضرت ختمی مرتبت و بی
بی دو عالم حضرت فاطمة الزهراء و امیرالمؤمنین و اهل بیت عصمت و طهارت
علیهم السلام و منکران فضائل و مناقب آن بزرگواران و بنیانگذاران جهل و ظلم
و فساد در امت فراموش نشود:

در بررسی آیات قرآن کریم ملاحظه می شود:
زنان
و مردان منافقی که به ظاهر ادعای ایمان می کنند و در حقیقت کافرند، مورد
تهدید و لعن حضرت باری تعالی هستند: «وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَفِقِینَ
وَالْمُنَفِقَتِ وَالْکُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَلِدِینَ فِیهَا هِیَ
حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِیمٌ؛[ توبة/سوره۹،
آیه۶۸] خداوند به مردان و زنان منافق و کفّار، وعده آتش دوزخ داده،
جاودانه در آن خواهند ماند، و خدا آنها را از رحمت خود دور ساخته است، و
عذاب همیشگی برای آنهاست.»
و به کسانی که با اعمال و کارهای
ناپسندشان وسیله آزار و اذیّت خدا و رسول را فراهم می‌آورند مانند: «اِنَّ
الَّذِینَ یُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِی
الدُّنْیَا وَالْاَخِرَةِ؛ [احزاب/سوره۳۳، آیه۵۷] آنها که خدا و پیامبرش را
آزار می‌دهند، خداوند آنان را از رحمت خود در دنیا و آخرت دور ساخته
است.»

لعن چهار مرد و چهار زن که از مصادیق بارز آیات فوق هستند، از تعقیبات نمازهای واجب است.

مرحوم شیخ کلینی رضوان الله علیه در کتاب شریف «کافی» جلد 3 صفحۀ 342 روایت زیر را نقل می کند:
محمد بن یحیی عن محمد بن الحسین عن محمد بن اسماعیل بن بزیع عن الخیبری عن
الحسین بن ثویر و أبی سلمة السراج قالا: سمعنا أباعبدالله علیه السلام و
هو یلعن فی دبر کل مکتوبة أربعة من الرجال و أربعاً من النساء فلان و فلان و
فلان و معاویة و یسمیهم و فلانة و فلانة و هند و أم الحکم أخت معاویة.
از امام صادق علیه السلام شنیدیم که پس از هر نماز واجب چهار مرد و چهار زن را به اسم لعن
می فرمودند :
ابوبکر و عمر و عثمان و معاویه و عایشه و حفصه و هند و ام الحکم خواهر معاویه

حضرت امام باقر علیه السلام فرمودند:
هر گاه نماز واجب را تمام کردى، جز بعد از لعن بر بنى امیه، از جاى خود حرکت نکن.
تهذیب الاحکام، تالیف شیخ طوسی، جلد ۲، صفحه ۱۱۶
علامه مجلسی (رضوان الله علیه) ضمن تصریح بر معتبر بودن روایت می‌نویسد:

شیخ
طوسی به سند معتبر از حضرت امام صادق علیه السلام روایت کرده است که: از
جای [نماز] برنخیز تا لعن کنی بنی امیه را، پس باید بگوید «اللّهمّ العن
بنی أمیّة».
مقباس المصابیح، تالیف علامه مجلسی، صفحه ۶۳
لعنت خدا و رسول خدا و بی بی دو عالم فاطمه و ائمه هدی و سایر مخلوقات، بر اصحاب صحیفه ملعونه و بنیانگذاران سقیفه و بنی امیه باد

Alaqvam_Commentary
8 Views · 3 months ago

#التفسير_الأقوم #ظلم #درایت_حدیث #تفسیر_قرآن #تفقه_و_استنباط #الإمامة #ولاية_الفقيه و يجب أنْ نعلمَ أنَّ الإمامةَ منصبٌ رفيعٌ و هي غیرُ الفقاهة و الإجتهاد و المرجعیة و الحاكمية، فإنَّ الإمامةَ لا تكونُ إلا بالعصمة و بِتعيینٍ من الله تعالى ، وبالتالي فلا یمکنُ تعیینُ الإمام إلا بنصِ النبي ( صلى الله علیه وآله ) أوِ الإمامِ السابق، وَ شرطُ هَذَا النَّصِ أنْ يكونَ بِالاسِم وَ الشَّخص، لَا بالِّصفات وَ صِيغَةِ العُمومِ فَقَط، كما هِيَ الحالُ في المرجعِ وَ المجتهدِ وَ الحاكمِ الشرعي، بلْ بالنَّصِ الخاصِّ الَّذِي لا يَقْبَلُ التأوِيلَ، وَ لَا التَّخْصِيصَ، وَ لا مجالَ فِيهِ إطلاقاً لِلُبسٍ، أوِ احْتِمالِ العَكْسِ.
وأما المجتهد أو المرجعُ فإنَّهُ غير معصوم و يُعيَّنُ لا بِنَصٍ من الله و رسوله و الإمام (ع) بل بالصفاتِ و صيغةِ العمومِ فقط، وَ طریقُ معرفتِهِ لا ینحَصِرُ بِالمرجعِ الآخَر، بَلْ هُنالِكَ طُرقٌ أُخْرَى لِمَعْرِفَتِهِ وَ كَفَائَاتِهِ ، وَ مِنهَا شهادةُ أهلِ الخبرة.
فعَلَى هَذَا، لَيسَتْ للفُقهاءِ جميعاً أو لواحدٍ منهم أوْ لِمَنْ يَدَّعِي الفقاهةَ وَ لَيسَ مِن أهْلِهِا ، مِنَ الوَلايةِ، مَا لِلرَّسُولِ الأعظَمِ أوِ الأئمةِ المنْصُوصِينَ المعْصُومِينَ (عليهم السلام) ، و الولايةُ المطلقةُ لمحمد و آله الأطهارِ الأبرارِ (ع) فحسب، دونَ سِوَاهم
و من أعجب العُجاب أن يوازنَ فاقدون الحياء، و أهلُ الجهل و الهوى، بین هؤلاء الأئمةِ المطهرةِ المنصوصة و الفقهاءِ المصطلحة، في الولاية ؟ وَ يفعلون ما يخالف الكتاب و السنة و الإجماع و العقل، تحت سِتَارِ الولاية . كما صحَّ عَنِ النَّبِيِّ الأعظم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ و سلم قَوْلُهُ: سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُّ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوه (تفسير نور الثقلين، ج4، ص: 101)


وبذلك ظهرت سلسلة من الفوارق الجوهرية بين ولاية الفقهاء و ولاية المعصومين عليهم صلوات المصلين، و هذه عناوينها:
1- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تكوينية وليست للفقيه أي ولاية تكوينية.
2- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تشريعية في الجملة اما الفقيه فلا ولاية تشريعية له أبداً.
3- ان للمعصوم ولاية في كافة الشؤون الشخصية للناس، ولا ولاية للفقيه على ذلك أبداً.
4- ان للمعصوم ولاية على كافة الخلق وليس للفقيه ولاية إلا على مقلديه ومن انتخبه وبحدود خاصة.
5- ان للمعصوم ولاية على جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على سائر الفقهاء.
6- ان للمعصوم ولاية على مقلدي جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على مقلدي سائر الفقهاء.
7- ان للمعصوم ولاية في غير الشؤون الثانوية أيضاً اما الفقيه فولايته منحصرة بالشؤون الثانوية.
8- ان للمعصوم ولاية في الأعم من دائرة المصلحة اما الفقيه فولايته منحصرة فيما لو اقتضت المصلحة فقط.
وليس معنى ذلك ان المعصوم يعمل عملاً بلا مصلحة أو بالضد من المصلحة بل بمعنى ان له ان يفعل لأنه مولى لكنه لا يفعل لأنه حكيم، فهو كالمالك الذي له ان يفعل بممتلكاته ما شاء كحقٍ، لكنه لا يفعل ذلك إذا لم ير فيه المصلحة.
9- ان المعصوم منصوب بشخصه اما الفقيه فمنصوب بالنصب العام لا الخاص.
10- ان المعصوم منصوب من قبل الله تعالى بواسطة رسوله اما الفقيه فمنصوب أو مأذون من قبل الإمام (عليه السلام).
11- ان ولاية المعصوم التي هي بنصب إلهي لا تتوقف على رضا أحد وذلك كما ان ولاية الأنبياء (عليهم السلام) هي بنصب إلهي فلا تتوقف على رضا الناس، اما ولاية الفقيه فمشروطة برضا الناس.
12- ان ولاية المعصوم دائمية اما ولاية الفقيه فمؤقتة و منوطة بحياته وبعدم عزل الناس له.
13- ان ولاية المعصوم فعلية منجزة اما ولاية الفقيه فشأنية معلّقة على اجتماع كافة الشروط الآنفة.
14- ان ولاية المعصوم تعيينية اما ولاية الفقيه فتخييرية.
15- ان ولاية المعصوم ليست متوقفة على الشورى اما ولاية الفقيه فهي متوقفة على انعقاد رأي أكثرية الفقهاء على ما صار إليه في الشؤون العامة. هذا ما أثبته بعض الفقهاء، فيقولون لاتنحصر الولاية في أيدي فقيه واحد لصيغة الجمع في الروايات (من كان من الفقهاء ...) فولايه الفقهاء حق مشترك بينهم.
16- ان ولاية المعصوم هي أصل اعتقادي، اما ولاية الفقيه فليست من الأصول الاعتقادية بل ولا حتى من فروع الدين بل انها من الأحكام الاجتهادية المختلف فيها كسائر الأحكام الاجتهادية.
إلى غير ذلك من الفوارق.
هل يجوز الظلم و الإستبداد و تشريع البدع و الإفساد في الأرض للفقيه بذريعة الولاية المطلقة ؟ (1)

Alaqvam_Commentary
7 Views · 3 months ago

#التفسير_الأقوم #ظلم #درایت_حدیث #تفسیر_قرآن #تفقه_و_استنباط #الإمامة #ولاية_الفقيه و يجب أنْ نعلمَ أنَّ الإمامةَ منصبٌ رفيعٌ و هي غیرُ الفقاهة و الإجتهاد و المرجعیة و الحاكمية، فإنَّ الإمامةَ لا تكونُ إلا بالعصمة و بِتعيینٍ من الله تعالى ، وبالتالي فلا یمکنُ تعیینُ الإمام إلا بنصِ النبي ( صلى الله علیه وآله ) أوِ الإمامِ السابق، وَ شرطُ هَذَا النَّصِ أنْ يكونَ بِالاسِم وَ الشَّخص، لَا بالِّصفات وَ صِيغَةِ العُمومِ فَقَط، كما هِيَ الحالُ في المرجعِ وَ المجتهدِ وَ الحاكمِ الشرعي، بلْ بالنَّصِ الخاصِّ الَّذِي لا يَقْبَلُ التأوِيلَ، وَ لَا التَّخْصِيصَ، وَ لا مجالَ فِيهِ إطلاقاً لِلُبسٍ، أوِ احْتِمالِ العَكْسِ.
وأما المجتهد أو المرجعُ فإنَّهُ غير معصوم و يُعيَّنُ لا بِنَصٍ من الله و رسوله و الإمام (ع) بل بالصفاتِ و صيغةِ العمومِ فقط، وَ طریقُ معرفتِهِ لا ینحَصِرُ بِالمرجعِ الآخَر، بَلْ هُنالِكَ طُرقٌ أُخْرَى لِمَعْرِفَتِهِ وَ كَفَائَاتِهِ ، وَ مِنهَا شهادةُ أهلِ الخبرة.
فعَلَى هَذَا، لَيسَتْ للفُقهاءِ جميعاً أو لواحدٍ منهم أوْ لِمَنْ يَدَّعِي الفقاهةَ وَ لَيسَ مِن أهْلِهِا ، مِنَ الوَلايةِ، مَا لِلرَّسُولِ الأعظَمِ أوِ الأئمةِ المنْصُوصِينَ المعْصُومِينَ (عليهم السلام) ، و الولايةُ المطلقةُ لمحمد و آله الأطهارِ الأبرارِ (ع) فحسب، دونَ سِوَاهم
و من أعجب العُجاب أن يوازنَ فاقدون الحياء، و أهلُ الجهل و الهوى، بین هؤلاء الأئمةِ المطهرةِ المنصوصة و الفقهاءِ المصطلحة، في الولاية ؟ وَ يفعلون ما يخالف الكتاب و السنة و الإجماع و العقل، تحت سِتَارِ الولاية . كما صحَّ عَنِ النَّبِيِّ الأعظم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ و سلم قَوْلُهُ: سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُّ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوه (تفسير نور الثقلين، ج4، ص: 101)


وبذلك ظهرت سلسلة من الفوارق الجوهرية بين ولاية الفقهاء و ولاية المعصومين عليهم صلوات المصلين، و هذه عناوينها:
1- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تكوينية وليست للفقيه أي ولاية تكوينية.
2- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تشريعية في الجملة اما الفقيه فلا ولاية تشريعية له أبداً.
3- ان للمعصوم ولاية في كافة الشؤون الشخصية للناس، ولا ولاية للفقيه على ذلك أبداً.
4- ان للمعصوم ولاية على كافة الخلق وليس للفقيه ولاية إلا على مقلديه ومن انتخبه وبحدود خاصة.
5- ان للمعصوم ولاية على جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على سائر الفقهاء.
6- ان للمعصوم ولاية على مقلدي جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على مقلدي سائر الفقهاء.
7- ان للمعصوم ولاية في غير الشؤون الثانوية أيضاً اما الفقيه فولايته منحصرة بالشؤون الثانوية.
8- ان للمعصوم ولاية في الأعم من دائرة المصلحة اما الفقيه فولايته منحصرة فيما لو اقتضت المصلحة فقط.
وليس معنى ذلك ان المعصوم يعمل عملاً بلا مصلحة أو بالضد من المصلحة بل بمعنى ان له ان يفعل لأنه مولى لكنه لا يفعل لأنه حكيم، فهو كالمالك الذي له ان يفعل بممتلكاته ما شاء كحقٍ، لكنه لا يفعل ذلك إذا لم ير فيه المصلحة.
9- ان المعصوم منصوب بشخصه اما الفقيه فمنصوب بالنصب العام لا الخاص.
10- ان المعصوم منصوب من قبل الله تعالى بواسطة رسوله اما الفقيه فمنصوب أو مأذون من قبل الإمام (عليه السلام).
11- ان ولاية المعصوم التي هي بنصب إلهي لا تتوقف على رضا أحد وذلك كما ان ولاية الأنبياء (عليهم السلام) هي بنصب إلهي فلا تتوقف على رضا الناس، اما ولاية الفقيه فمشروطة برضا الناس.
12- ان ولاية المعصوم دائمية اما ولاية الفقيه فمؤقتة و منوطة بحياته وبعدم عزل الناس له.
13- ان ولاية المعصوم فعلية منجزة اما ولاية الفقيه فشأنية معلّقة على اجتماع كافة الشروط الآنفة.
14- ان ولاية المعصوم تعيينية اما ولاية الفقيه فتخييرية.
15- ان ولاية المعصوم ليست متوقفة على الشورى اما ولاية الفقيه فهي متوقفة على انعقاد رأي أكثرية الفقهاء على ما صار إليه في الشؤون العامة. هذا ما أثبته بعض الفقهاء، فيقولون لاتنحصر الولاية في أيدي فقيه واحد لصيغة الجمع في الروايات (من كان من الفقهاء ...) فولايه الفقهاء حق مشترك بينهم.
16- ان ولاية المعصوم هي أصل اعتقادي، اما ولاية الفقيه فليست من الأصول الاعتقادية بل ولا حتى من فروع الدين بل انها من الأحكام الاجتهادية المختلف فيها كسائر الأحكام الاجتهادية.
إلى غير ذلك من الفوارق.

هل يجوز الظلم و الإستبداد و تشريع البدع و الإفساد في الأرض للفقيه بذريعة الولاية المطلقة ؟ (2)

Alaqvam_Commentary
12 Views · 4 months ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 1: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...

Alaqvam_Commentary
8 Views · 4 months ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 2: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...




Showing 1 out of 2