jurisprudence

Alaqvam_Commentary
6 Views · 6 days ago

Commentary On The Holy Quran - The Chapter 113 - P 05 (سورة الفلق)

Alaqvam_Commentary
7 Views · 8 days ago

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام , جلد۳۰ , صفحه۱۴۹
عنوان باب : الجزء الثلاثون [تتمة كتاب الفتن و المحن]
قائل : امام صادق (علیه السلام)
فس، [تفسير القمي ] : قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي قَوْلِهِ: لِيَحْمِلُوا أَوْزٰارَهُمْ كٰامِلَةً يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ وَ مِنْ أَوْزٰارِ اَلَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ قَالَ: - يَعْنِي يَحْمِلُونَ آثَامَهُمْ يَعْنِي اَلَّذِينَ غَصَبُوا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ آثَامَ كُلِّ مَنِ اِقْتَدَى بِهِمْ، وَ هُوَ قَوْلُ اَلصَّادِقِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ: وَ اَللَّهِ مَا أُهْرِيقَتْ مِحْجَمَةٌ مِنْ دَمٍ، وَ لاَ قُرِعَتْ عَصًا بِعَصاً، وَ لاَ غُصِبَ فَرْجٌ حَرَامٌ، وَ لاَ أُخِذَ مَالٌ مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ، إِلاَّ وَ وِزْرُ ذَلِكَ فِي أَعْنَاقِهِمَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِ اَلْعَامِلينَ شَيْءٌ .

التولي و التبري من أعظم الواجبات الإلهية و بهما يعرف و يميز المؤمن. و من المستحبات الأكيدة في جميع الساعات و الأيام و الليالي، اللعن على غاصبي حقوق آل محمد و منكري فضائلهم و مناقبهم و من رضى بأعمالهم و دافع عنهم و مانع الناس عن لعنهم و التبري منهم و من أفعالهم تحت غطاء الوحدة الإسلامية. اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك. اللهم العنهم جميعا لعنا وبيلا أبدا دائما سرمدا يزيد و لا يبيد كما تحب و ترضى.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد

اللهم العن عمر، ثم أبا بكر وعمر، ثم عثمان وعمر، ثم معاوية وعمر، ثم يزيد وعمر، ثم ابن زياد وعمر، ثم ابن سعد وعمر، ثم شمر وعمر، ثم عسكرهم وعمر. اللهم العن عائشة وحفصة وهند وأم الحكم والعن من رضي بأفعالهم إلى يوم القيامة.

نسألكم الدعاء

موفقين لكل خير
+++++++++++++++++
⁣لطفا در ادامه "ابراز تنفر و ادای لعن به غاصبین حق حضرت ختمی مرتبت و بی
بی دو عالم حضرت فاطمة الزهراء و امیرالمؤمنین و اهل بیت عصمت و طهارت
علیهم السلام و منکران فضائل و مناقب آن بزرگواران و بنیانگذاران جهل و ظلم
و فساد در امت فراموش نشود:

در بررسی آیات قرآن کریم ملاحظه می شود:
زنان
و مردان منافقی که به ظاهر ادعای ایمان می کنند و در حقیقت کافرند، مورد
تهدید و لعن حضرت باری تعالی هستند: «وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَفِقِینَ
وَالْمُنَفِقَتِ وَالْکُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَلِدِینَ فِیهَا هِیَ
حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِیمٌ؛[ توبة/سوره۹،
آیه۶۸] خداوند به مردان و زنان منافق و کفّار، وعده آتش دوزخ داده،
جاودانه در آن خواهند ماند، و خدا آنها را از رحمت خود دور ساخته است، و
عذاب همیشگی برای آنهاست.»
و به کسانی که با اعمال و کارهای
ناپسندشان وسیله آزار و اذیّت خدا و رسول را فراهم می‌آورند مانند: «اِنَّ
الَّذِینَ یُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِی
الدُّنْیَا وَالْاَخِرَةِ؛ [احزاب/سوره۳۳، آیه۵۷] آنها که خدا و پیامبرش را
آزار می‌دهند، خداوند آنان را از رحمت خود در دنیا و آخرت دور ساخته
است.»

لعن چهار مرد و چهار زن که از مصادیق بارز آیات فوق هستند، از تعقیبات نمازهای واجب است.

مرحوم شیخ کلینی رضوان الله علیه در کتاب شریف «کافی» جلد 3 صفحۀ 342 روایت زیر را نقل می کند:
محمد بن یحیی عن محمد بن الحسین عن محمد بن اسماعیل بن بزیع عن الخیبری عن
الحسین بن ثویر و أبی سلمة السراج قالا: سمعنا أباعبدالله علیه السلام و
هو یلعن فی دبر کل مکتوبة أربعة من الرجال و أربعاً من النساء فلان و فلان و
فلان و معاویة و یسمیهم و فلانة و فلانة و هند و أم الحکم أخت معاویة.
از امام صادق علیه السلام شنیدیم که پس از هر نماز واجب چهار مرد و چهار زن را به اسم لعن
می فرمودند :
ابوبکر و عمر و عثمان و معاویه و عایشه و حفصه و هند و ام الحکم خواهر معاویه

حضرت امام باقر علیه السلام فرمودند:
هر گاه نماز واجب را تمام کردى، جز بعد از لعن بر بنى امیه، از جاى خود حرکت نکن.
تهذیب الاحکام، تالیف شیخ طوسی، جلد ۲، صفحه ۱۱۶
علامه مجلسی (رضوان الله علیه) ضمن تصریح بر معتبر بودن روایت می‌نویسد:

شیخ
طوسی به سند معتبر از حضرت امام صادق علیه السلام روایت کرده است که: از
جای [نماز] برنخیز تا لعن کنی بنی امیه را، پس باید بگوید «اللّهمّ العن
بنی أمیّة».
مقباس المصابیح، تالیف علامه مجلسی، صفحه ۶۳
لعنت خدا و رسول خدا و بی بی دو عالم فاطمه و ائمه هدی و سایر مخلوقات، بر اصحاب صحیفه ملعونه و بنیانگذاران سقیفه و بنی امیه باد

Alaqvam_Commentary
5 Views · 8 days ago

#التفسير_الأقوم #ظلم #درایت_حدیث #تفسیر_قرآن #تفقه_و_استنباط #الإمامة #ولاية_الفقيه و يجب أنْ نعلمَ أنَّ الإمامةَ منصبٌ رفيعٌ و هي غیرُ الفقاهة و الإجتهاد و المرجعیة و الحاكمية، فإنَّ الإمامةَ لا تكونُ إلا بالعصمة و بِتعيینٍ من الله تعالى ، وبالتالي فلا یمکنُ تعیینُ الإمام إلا بنصِ النبي ( صلى الله علیه وآله ) أوِ الإمامِ السابق، وَ شرطُ هَذَا النَّصِ أنْ يكونَ بِالاسِم وَ الشَّخص، لَا بالِّصفات وَ صِيغَةِ العُمومِ فَقَط، كما هِيَ الحالُ في المرجعِ وَ المجتهدِ وَ الحاكمِ الشرعي، بلْ بالنَّصِ الخاصِّ الَّذِي لا يَقْبَلُ التأوِيلَ، وَ لَا التَّخْصِيصَ، وَ لا مجالَ فِيهِ إطلاقاً لِلُبسٍ، أوِ احْتِمالِ العَكْسِ.
وأما المجتهد أو المرجعُ فإنَّهُ غير معصوم و يُعيَّنُ لا بِنَصٍ من الله و رسوله و الإمام (ع) بل بالصفاتِ و صيغةِ العمومِ فقط، وَ طریقُ معرفتِهِ لا ینحَصِرُ بِالمرجعِ الآخَر، بَلْ هُنالِكَ طُرقٌ أُخْرَى لِمَعْرِفَتِهِ وَ كَفَائَاتِهِ ، وَ مِنهَا شهادةُ أهلِ الخبرة.
فعَلَى هَذَا، لَيسَتْ للفُقهاءِ جميعاً أو لواحدٍ منهم أوْ لِمَنْ يَدَّعِي الفقاهةَ وَ لَيسَ مِن أهْلِهِا ، مِنَ الوَلايةِ، مَا لِلرَّسُولِ الأعظَمِ أوِ الأئمةِ المنْصُوصِينَ المعْصُومِينَ (عليهم السلام) ، و الولايةُ المطلقةُ لمحمد و آله الأطهارِ الأبرارِ (ع) فحسب، دونَ سِوَاهم
و من أعجب العُجاب أن يوازنَ فاقدون الحياء، و أهلُ الجهل و الهوى، بین هؤلاء الأئمةِ المطهرةِ المنصوصة و الفقهاءِ المصطلحة، في الولاية ؟ وَ يفعلون ما يخالف الكتاب و السنة و الإجماع و العقل، تحت سِتَارِ الولاية . كما صحَّ عَنِ النَّبِيِّ الأعظم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ و سلم قَوْلُهُ: سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُّ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوه (تفسير نور الثقلين، ج4، ص: 101)


وبذلك ظهرت سلسلة من الفوارق الجوهرية بين ولاية الفقهاء و ولاية المعصومين عليهم صلوات المصلين، و هذه عناوينها:
1- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تكوينية وليست للفقيه أي ولاية تكوينية.
2- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تشريعية في الجملة اما الفقيه فلا ولاية تشريعية له أبداً.
3- ان للمعصوم ولاية في كافة الشؤون الشخصية للناس، ولا ولاية للفقيه على ذلك أبداً.
4- ان للمعصوم ولاية على كافة الخلق وليس للفقيه ولاية إلا على مقلديه ومن انتخبه وبحدود خاصة.
5- ان للمعصوم ولاية على جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على سائر الفقهاء.
6- ان للمعصوم ولاية على مقلدي جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على مقلدي سائر الفقهاء.
7- ان للمعصوم ولاية في غير الشؤون الثانوية أيضاً اما الفقيه فولايته منحصرة بالشؤون الثانوية.
8- ان للمعصوم ولاية في الأعم من دائرة المصلحة اما الفقيه فولايته منحصرة فيما لو اقتضت المصلحة فقط.
وليس معنى ذلك ان المعصوم يعمل عملاً بلا مصلحة أو بالضد من المصلحة بل بمعنى ان له ان يفعل لأنه مولى لكنه لا يفعل لأنه حكيم، فهو كالمالك الذي له ان يفعل بممتلكاته ما شاء كحقٍ، لكنه لا يفعل ذلك إذا لم ير فيه المصلحة.
9- ان المعصوم منصوب بشخصه اما الفقيه فمنصوب بالنصب العام لا الخاص.
10- ان المعصوم منصوب من قبل الله تعالى بواسطة رسوله اما الفقيه فمنصوب أو مأذون من قبل الإمام (عليه السلام).
11- ان ولاية المعصوم التي هي بنصب إلهي لا تتوقف على رضا أحد وذلك كما ان ولاية الأنبياء (عليهم السلام) هي بنصب إلهي فلا تتوقف على رضا الناس، اما ولاية الفقيه فمشروطة برضا الناس.
12- ان ولاية المعصوم دائمية اما ولاية الفقيه فمؤقتة و منوطة بحياته وبعدم عزل الناس له.
13- ان ولاية المعصوم فعلية منجزة اما ولاية الفقيه فشأنية معلّقة على اجتماع كافة الشروط الآنفة.
14- ان ولاية المعصوم تعيينية اما ولاية الفقيه فتخييرية.
15- ان ولاية المعصوم ليست متوقفة على الشورى اما ولاية الفقيه فهي متوقفة على انعقاد رأي أكثرية الفقهاء على ما صار إليه في الشؤون العامة. هذا ما أثبته بعض الفقهاء، فيقولون لاتنحصر الولاية في أيدي فقيه واحد لصيغة الجمع في الروايات (من كان من الفقهاء ...) فولايه الفقهاء حق مشترك بينهم.
16- ان ولاية المعصوم هي أصل اعتقادي، اما ولاية الفقيه فليست من الأصول الاعتقادية بل ولا حتى من فروع الدين بل انها من الأحكام الاجتهادية المختلف فيها كسائر الأحكام الاجتهادية.
إلى غير ذلك من الفوارق.
هل يجوز الظلم و الإستبداد و تشريع البدع و الإفساد في الأرض للفقيه بذريعة الولاية المطلقة ؟ (1)

Alaqvam_Commentary
2 Views · 8 days ago

#التفسير_الأقوم #ظلم #درایت_حدیث #تفسیر_قرآن #تفقه_و_استنباط #الإمامة #ولاية_الفقيه و يجب أنْ نعلمَ أنَّ الإمامةَ منصبٌ رفيعٌ و هي غیرُ الفقاهة و الإجتهاد و المرجعیة و الحاكمية، فإنَّ الإمامةَ لا تكونُ إلا بالعصمة و بِتعيینٍ من الله تعالى ، وبالتالي فلا یمکنُ تعیینُ الإمام إلا بنصِ النبي ( صلى الله علیه وآله ) أوِ الإمامِ السابق، وَ شرطُ هَذَا النَّصِ أنْ يكونَ بِالاسِم وَ الشَّخص، لَا بالِّصفات وَ صِيغَةِ العُمومِ فَقَط، كما هِيَ الحالُ في المرجعِ وَ المجتهدِ وَ الحاكمِ الشرعي، بلْ بالنَّصِ الخاصِّ الَّذِي لا يَقْبَلُ التأوِيلَ، وَ لَا التَّخْصِيصَ، وَ لا مجالَ فِيهِ إطلاقاً لِلُبسٍ، أوِ احْتِمالِ العَكْسِ.
وأما المجتهد أو المرجعُ فإنَّهُ غير معصوم و يُعيَّنُ لا بِنَصٍ من الله و رسوله و الإمام (ع) بل بالصفاتِ و صيغةِ العمومِ فقط، وَ طریقُ معرفتِهِ لا ینحَصِرُ بِالمرجعِ الآخَر، بَلْ هُنالِكَ طُرقٌ أُخْرَى لِمَعْرِفَتِهِ وَ كَفَائَاتِهِ ، وَ مِنهَا شهادةُ أهلِ الخبرة.
فعَلَى هَذَا، لَيسَتْ للفُقهاءِ جميعاً أو لواحدٍ منهم أوْ لِمَنْ يَدَّعِي الفقاهةَ وَ لَيسَ مِن أهْلِهِا ، مِنَ الوَلايةِ، مَا لِلرَّسُولِ الأعظَمِ أوِ الأئمةِ المنْصُوصِينَ المعْصُومِينَ (عليهم السلام) ، و الولايةُ المطلقةُ لمحمد و آله الأطهارِ الأبرارِ (ع) فحسب، دونَ سِوَاهم
و من أعجب العُجاب أن يوازنَ فاقدون الحياء، و أهلُ الجهل و الهوى، بین هؤلاء الأئمةِ المطهرةِ المنصوصة و الفقهاءِ المصطلحة، في الولاية ؟ وَ يفعلون ما يخالف الكتاب و السنة و الإجماع و العقل، تحت سِتَارِ الولاية . كما صحَّ عَنِ النَّبِيِّ الأعظم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ و سلم قَوْلُهُ: سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي كُلُّ مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ وَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمُوه (تفسير نور الثقلين، ج4، ص: 101)


وبذلك ظهرت سلسلة من الفوارق الجوهرية بين ولاية الفقهاء و ولاية المعصومين عليهم صلوات المصلين، و هذه عناوينها:
1- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تكوينية وليست للفقيه أي ولاية تكوينية.
2- ان للإمام (عليه السلام) ولاية تشريعية في الجملة اما الفقيه فلا ولاية تشريعية له أبداً.
3- ان للمعصوم ولاية في كافة الشؤون الشخصية للناس، ولا ولاية للفقيه على ذلك أبداً.
4- ان للمعصوم ولاية على كافة الخلق وليس للفقيه ولاية إلا على مقلديه ومن انتخبه وبحدود خاصة.
5- ان للمعصوم ولاية على جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على سائر الفقهاء.
6- ان للمعصوم ولاية على مقلدي جميع الفقهاء وليس للفقيه ولاية على مقلدي سائر الفقهاء.
7- ان للمعصوم ولاية في غير الشؤون الثانوية أيضاً اما الفقيه فولايته منحصرة بالشؤون الثانوية.
8- ان للمعصوم ولاية في الأعم من دائرة المصلحة اما الفقيه فولايته منحصرة فيما لو اقتضت المصلحة فقط.
وليس معنى ذلك ان المعصوم يعمل عملاً بلا مصلحة أو بالضد من المصلحة بل بمعنى ان له ان يفعل لأنه مولى لكنه لا يفعل لأنه حكيم، فهو كالمالك الذي له ان يفعل بممتلكاته ما شاء كحقٍ، لكنه لا يفعل ذلك إذا لم ير فيه المصلحة.
9- ان المعصوم منصوب بشخصه اما الفقيه فمنصوب بالنصب العام لا الخاص.
10- ان المعصوم منصوب من قبل الله تعالى بواسطة رسوله اما الفقيه فمنصوب أو مأذون من قبل الإمام (عليه السلام).
11- ان ولاية المعصوم التي هي بنصب إلهي لا تتوقف على رضا أحد وذلك كما ان ولاية الأنبياء (عليهم السلام) هي بنصب إلهي فلا تتوقف على رضا الناس، اما ولاية الفقيه فمشروطة برضا الناس.
12- ان ولاية المعصوم دائمية اما ولاية الفقيه فمؤقتة و منوطة بحياته وبعدم عزل الناس له.
13- ان ولاية المعصوم فعلية منجزة اما ولاية الفقيه فشأنية معلّقة على اجتماع كافة الشروط الآنفة.
14- ان ولاية المعصوم تعيينية اما ولاية الفقيه فتخييرية.
15- ان ولاية المعصوم ليست متوقفة على الشورى اما ولاية الفقيه فهي متوقفة على انعقاد رأي أكثرية الفقهاء على ما صار إليه في الشؤون العامة. هذا ما أثبته بعض الفقهاء، فيقولون لاتنحصر الولاية في أيدي فقيه واحد لصيغة الجمع في الروايات (من كان من الفقهاء ...) فولايه الفقهاء حق مشترك بينهم.
16- ان ولاية المعصوم هي أصل اعتقادي، اما ولاية الفقيه فليست من الأصول الاعتقادية بل ولا حتى من فروع الدين بل انها من الأحكام الاجتهادية المختلف فيها كسائر الأحكام الاجتهادية.
إلى غير ذلك من الفوارق.

هل يجوز الظلم و الإستبداد و تشريع البدع و الإفساد في الأرض للفقيه بذريعة الولاية المطلقة ؟ (2)

Alaqvam_Commentary
5 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 1: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...

Alaqvam_Commentary
5 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 2: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...

Alaqvam_Commentary
5 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 3: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...

Alaqvam_Commentary
7 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 4: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و متعهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + حرام زاده های مشهور جهان + بیماریهای واگیردار مقاربتی STD + پارافیلیاس = کجروی های جنسی + اعتیاد + فساد و افساد ...

Alaqvam_Commentary
6 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 5: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و معهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + فرزندان نامشروع + بیماریها ...

Alaqvam_Commentary
3 Views · 9 days ago

#همسرداری #ازدواج #مدیریت_خانواده #ربنا_هب_لنا_من_ازواجنا قسمت 6: حالات مختلف همسران: پیش از ازدواج نامحرم+ پس از ازدواج محرم و همسر + قهر و نشوز + طلاق + مرگ + والدین و فرزندان + تولید و تربیت نیروی انسانی کارآمد و معهد + پاسخ به نیازهای جسمی، عاطفی و ... + غرایز و روابط جنسی + سیستم ایمنی + آسیب های اجتماعی + مرزهای عفت + پیشگیری از خیانت و روابط نامشروع + ...




Showing 1 out of 2