#الظلم

Alaqvam_Commentary
12 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!



#التفسير_الأقوم #فقه_الحديث #الإمامة #الظلم
#النفاق #نقد_الإسلام_السياسي * تفسير العياشي عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ- فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً « الكهف: 110» قَالَ الْعَمَلُ الصَّالِحُ الْمَعْرِفَةُ بِالْأَئِمَّةِ ع- وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً التَّسْلِيمُ لِعَلِيٍّ ع- لَا يُشْرِكُ مَعَهُ فِي الْخِلَافَةِ مَنْ لَيْسَ لَهُ ذَلِكَ وَ لَا هُوَ مِنْ أَهْلِهِ .


* حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ [عَبْدِ اللَّهِ‏] بْنِ مُوسَى عَنِ الْحَسَنِ [بْنِ حَمْزَةَ] بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِيهِ وَ الْحُسَيْنِ [الْحَسَنِ‏] بْنِ أَبِي الْعَلَاءِ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَضَّاحٍ وَ شُعَيْبٍ الْعَقَرْقُوفِيِّ جَمِيعِهِمْ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِهِ: إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ قَالَ: يَعْنِي فِي الْخَلْقِ أَنَّهُ مِثْلُهُمْ مَخْلُوقٌ يُوحى‏ إِلَيَّ إِلَى قَوْلِهِ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً» قَالَ: لَا يَتَّخِذْ مَعَ وَلَايَةِ آلِ مُحَمَّدِ وَلَايَةَ غَيْرِهِمْ- وَ وَلَايَتُهُمُ الْعَمَلُ الصَّالِحُ- فَمَنْ أَشْرَكَ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ- فَقَدْ أَشْرَكَ بِوَلَايَتِنَا وَ كَفَرَ بِهَا- وَ جَحَدَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع حَقَّهُ وَ وَلَايَتَه‏

Alaqvam_Commentary
11 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!

#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة #فقه_الولاية حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدْ. قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنْ. قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرْ. عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامْ. أَنَّهُ قَالْ:
مَا يَكُونُ هَذَا الْأَمْرْ. حَتَّى لَا يَبْقَى صِنْفٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا وَ قَدْ وُلُّوا عَلَى النَّاسْ. حَتَّى لَا يَقُولَ قَائِلٌ إِنَّا لَوْ وُلِّينَا لَعَدَلْنَاْ. ثُمَّ يَقُومُ الْقَائِمُ بِالْحَقِّ وَ الْعَدْلْ
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج8 ؛ ص295
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدْ. عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى. عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُخْتَارْ. عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامُ قَالْ : كُلُّ رَايَةٍ تُرْفَعُ قَبْلَ قِيَامِ الْقَائِمِ فَصَاحِبُهَا طَاغُوتٌ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.
الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ؛ ج2 ؛ ص385
ثُمَّ قَالَ إِنَّ دَوْلَتَنَا آخِرُ الدُّوَلِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ بَيْتٍ لَهُمْ دَوْلَةٌ إِلَّا مَلَكُوا قَبْلَنَا لِئَلَّا يَقُولُوا إِذَا رَأَوْا سِيرَتَنَا إِذَا مَلَكْنَا سِرْنَا بِمِثْلِ سِيرَةِ هَؤُلَاءِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج8 ؛ ص287
ِ و في الكافي : عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَل وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ قَالَ إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع ذَهَبَتْ دَوْلَةُ الْبَاطِلِ


ادعاء إقامة العدل و تطبيق الشريعة بإتيان المحرمات و ارتكاب المظالم العظام
الممهدون المنافقون و تأجيل الظهور بثوب تأريضه
الفقه الولائي - الممهدون و تأريض الظهور بأبشع الجرائم و أعظم الكبائر (1)
شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟

Alaqvam_Commentary
11 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!


#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ أَشْرَكَ مَعَ إِمَامٍ إِمَامَتُهُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مَنْ لَيْسَتْ إِمَامَتُهُ مِنَ اللَّهِ كَانَ مُشْرِكاً بِاللَّهِ.

المشركُ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُ لِلهِ شَريكا أوْ يَعْتَقِدُ أنَّ لِغَيْرِِ اللهِ صِفَاتِهِ تَعَالَى، أوْ أنْ يُوَكِّلَ جُزْءً مِنْ أمْرِ اللهِ إلَى غَيْرِِهِ استقلالا؛ أوْ يَعْتَقِدُ أنَّ شخصاً أو جمعاً دونَ اللهِ، مُسْتَحِقَّاً لِلْعِبَادَة وَتْ تَّشريعِ وَ الأمْرِ وَالنَّهْيِ في عَرْضِهْ.

أَمَّا المشركُ في الطّاعة، هُوَ الَّذِي أَوْجَبَ عَلَى نَفْسِهِ طَاعَةَ غَيرِهِ فِي عَرْضِ اللهِ عَزَّ و جلّْ. وَ أطَاعَ و تابَعَ غَيْرَ مَنْ أمَرَ اللهُ سُبْحَانَهُ بمتابعتِهِ في كلِ مَا يَقُولُ وَ يَفْعَلُ وَ يُقَرِّرْ.
لقولهِ تعالَى: اِتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَ رُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهْ. وَ قَدْ سَمَّى اللهُ طاعَةَ الشَّيطانِ عِبَادةً حَيْثُ قالْ : لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانْ .
أمَّا الطَّاعَةُ الَّتِي هِيَ فِي طَوْلِ طَاعَتِهِ كَطَاعَةِ النَّبِيِّ وَ الأئمةِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، لَيْسَتْ بِشِرْكْ. لِأنَّ طاعَتَهُمْ يَتَفَرَّعُ عَنْ طَاعَتِهْ. كَمَا أشَارَ إليهِ فِي قَوْلِهِ: " مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه" وَ أيْضَاً " أطِيعُوا اللهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُوْلِي الْأَمرِ مِنْكُمْ ". فَلَمَّا أمَرَ اللَّهُ بِطَاعَةِ اُوْلِلْأمرْ. مقرونةً بطاعةِ الرَّسُولِ ؛ فَيَجِبُ طاعتُهُمْ. وَ لَا بُدَّ مِنْ مَعْرِفتِهِمْ.

وَ الشِّركُ فِي الإمامةِ، تَشْريكُ غَيْرَ مَنْ جَعَلَ اللهُ لَهُ الوَلايةَ و الإمَامةَ مَعَ مَنْ جَعَلَهَا لَهْ.

* الشِّركُ فِتْ تَّشريعِ وَتْ تَّقْنِينِ، هو القولُ بأنَّ لِغَيرِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ حقٌ ذاتيٌ فِتْ تَّشريعْ. بِمَعْنَى أنْ يَعْتَقِدَ الْعَبْدُ أنَّ هُنَاكَ مِنَ الْخَلْقِ مَنْ لَهُ حَقُّ تْ تَّشريعِ دُونَ الْمَولَى تَعَالَى مُسْتَقِلاً عَنْهْ. بِخِلَافِ مَا نَصَّ سُبحَانَهُ بِهِ حَلَالاً أوْ حَرَامَاْ. فَيُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ وَ يُحِلُّ مَا حَرَّمَ اللهُ سُبْحَانَهْ.

Alaqvam_Commentary
10 المشاهدات · منذ 19 أيام

#الظلم
#فقه_الحديث #التفسير_الأقوم #الإمامة #ولاية_الفقيه التفسير الأقوم - من الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة و لا يزكيهم؟

الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏1، ص: 373
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ دَاوُدَ الْحَمَّارِ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ ثَلَاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ- يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ‏ مَنِ ادَّعَى إِمَامَةً مِنَ اللَّهِ لَيْسَتْ لَهُ وَ مَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنَ اللَّهِ وَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لَهُمَا فِي الْإِسْلَامِ نَصِيباً.

الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏1، ص: 374
الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‏ ثَلَاثَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ* مَنِ ادَّعَى إِمَامَةً مِنَ اللَّهِ لَيْسَتْ لَهُ وَ مَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنَ اللَّهِ وَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لَهُمَا فِي الْإِسْلَامِ نَصِيباً.

و من المؤسفْ. أنَّ المنافقِينَ مِنْ أهْلِ السِّياسةِ وَ الخُدْعَةِ وَ الإسْتِبْدَادْ؛في كُلِّ عَصْرٍ وَ مِصْرٍ، إخْتَطَفُوا بَغْياً وَ طُغْيَاناً عُنْوَانَ الإمامْ؛ وَ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ مِنْ صِفَاتِهِ العُليَاْ وَ وَلَايَاتِهِ الكُبْرَى، لِكَسْرِ شَأنِ الأئمةِ المعصومِينَ عَليهمُ السَّلامْ. وَ هَتْكِ حَريمِهِمْ. وَ لِتَعْظِيمِ أنْفُسِهِمُ القَذِرَةِ السَّفِلَةِ وَ تَشْرِيفِهَا. وَ بِذَلِكَ اخْتَرَعُوا سِتَاراً دِينِياً لِتَغْطِيَةِ مَظَالِمِهِمْ. وَ كِتْمَانِ مَثَالِبِهِمْ. وَ إخْفَاءِ مَفَاسِدِهِمْ. لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَ الآخِرَةْ.

Alaqvam_Commentary
10 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#الظلم #دراية_الحديث#التفسير_الأقوم#الإمامة * الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ؛ ج2 ؛ ص385ثُمَّ قَالَ إِنَّ دَوْلَتَنَا آخِرُ الدُّوَلِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ بَيْتٍ لَهُمْ دَوْلَةٌ إِلَّا مَلَكُوا قَبْلَنَا لِئَلَّا يَقُولُوا إِذَا رَأَوْا سِيرَتَنَا إِذَا مَلَكْنَا سِرْنَا بِمِثْلِ سِيرَةِ هَؤُلَاءِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ .* الغيبة للنعماني ؛ النص ؛ ص235يَا أَبَا حَمْزَةَ لَا يَقُومُ الْقَائِمُ ع إِلَّا عَلَى خَوْفٍ شَدِيدٍ وَ زَلَازِلَ وَ فِتْنَةٍ وَ بَلَاءٍ يُصِيبُ النَّاسَ وَ طَاعُونٍ قَبْلَ ذَلِكَ وَ سَيْفٍ قَاطِعٍ بَيْنَ الْعَرَبِ وَ اخْتِلَافٍ شَدِيدٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ تَشَتُّتٍ فِي دِينِهِمْ وَ تَغَيُّرٍ مِنْ حَالِهِمْ حَتَّى يَتَمَنَّى الْمُتَمَنِّي الْمَوْتَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً مِنْ عِظَمِ مَا يَرَى مِنْ كَلَبِ النَّاسِ وَ أَكْلِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً.بشارة المصطفى لشيعة المرتضى (ط - القديمة) ؛ النص ؛ ص250* عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آَلِهِ وَ سَلَّمْ : يَنْزِلُ بِأُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ بَلَاءٌ شَدِيدٌ مِنْ سُلْطَانِهِمْ لَمْ يَسْمَعِ النَّاسُ بِبَلَاءٍ أَشَدَّ مِنْهُ حَتَّى تَضِيقَ عَلَيْهِمُ الرَّحْبَةَ وَ حَتَّى تَمْلَأَ الْأَرْضَ جَوْراً وَ ظُلْماً ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ رَجُلًا يَمْلَأُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَ سَاكِنُ الْأَرْضِ لَ* و في الكافي : عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَل وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ قَالَ إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع ذَهَبَتْ دَوْلَةُ الْبَاطِلِ.

Alaqvam_Commentary
10 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة اَلْمُنَافِقُ قَدْ رَضِيَ بِبُعْدِهِ عَنْ رَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى. لِأَنَّهُ يَأْتِي بِأَعْمَالِهِ الظَّاهِرَةِ، شَبِيهاً بِالشَّرِيعَهْ؛ وَ هُوَ لَاْهٍ وَ لَاْغٍ وَ بَاْغٍ بِالْقَلْبِ عَنْ حَقِّهَاْ، مُسْتَهْزِئٌ فِيهَاْ.وَ عَلَامَةُ النِّفَاقِ قِلَّةُ الْمُبَالاةِ بِالْكَذِبْ، وَ الْخِيَانَهْ، وَ الْوَقَاحَهْ، وَ الدَّعْوَى بِلَا مَعْنَنْ، وَ اسْتِخَانَةُ الْعَيْنْ، وَ السَّفَهُ، وَ الْغَلَطْ، وَ قِلَّةُ الْحَيَاءْ، وَ اسْتِصْغَارُ الْمَعَاصِي، وَ اسْتِيضَاعُ أَرْبَابِ الدِّينْ، وَ اسْتِخْفَافُ الْمَصَائِبِ فِي الدِّينْ، وَ الْكِبْرْ، وَ حُبُّ الْمَدْحْ، وَ الْحَسَدْ، وَ إِيثَارُ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ، وَ الشَّرِّ عَلَى الْخَيْرْ، وَ الْحَثُّ عَلَى النَّمِيمَهْ، وَ حُبُّ اللَّهْوْ، وَ مَعُونَةُ أَهْلِ الْفِسْقِ وَ الْبَغْيْ، وَ التَّخَلُّفُ عَنِ الْخَيْرَاتْ، وَ تَنَقُّصُ أَهْلِهَاْ، وَ اسْتِحْسَانُ مَا يَفْعَلُهُ مِنْ سُوءٍ، وَ اسْتِقْبَاحُ مَا يَفْعَلُهُ غَيْرُهُ مِنْ حَسَنٍ، وَ أَمْثَالُ ذَلِكَ كَثِيرَةٌ.تحف العقول ؛ النص ؛ ص316وَ رُوِيَ‏ أَنَّ الصَّادِقَ ع قَالَ يَوْماً لِلْمُفَضَّلِ بْنِ صَالِحٍ فِيمَاْ قَالْ : يَا مُفَضَّل‏ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَ إِنْ صَامَ وَ صَلَّى مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَ إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ احْذَرْ مِنَ النَّاسِ ثَلَاثَةً الْخَائِنَ وَ الظَّلُومَ وَ النَّمَّامَ لِأَنَّ مَنْ خَانَ لَكَ خَانَكَ وَ مَنْ ظَلَمَ لَكَ سَيَظْلِمُكَ وَ مَنْ نَمَّ إِلَيْكَ سَيَنُمُّ عَلَيْكَ لَا يَكُونُ الْأَمِينُ أَمِيناً حَتَّى يُؤْتَمَنَ عَلَى ثَلَاثَةٍ فَيُؤَدِّيَهَا عَلَى الْأَمْوَالِ وَ الْأَسْرَارِ وَ الْفُرُوجِ وَ إِنْ حَفِظَ اثْنَيْنِ وَ ضَيَّعَ وَاحِدَةً فَلَيْسَ بِأَمِينٍ لَا تُشَاوِرْ أَحْمَقَ وَ لَا تَسْتَعِنْ بِكَذَّابٍ وَ لَا تَثِقْ بِمَوَدَّةِ مَلُولٍ فَإِنَّ الْكَذَّابَ يُقَرِّب‏ لَكَ الْبَعِيدَ وَ يُبَعِّدُ لَكَ الْقَرِيبَ وَ الْأَحْمَقَ يُجْهِدُ لَكَ نَفْسَهُ وَ لَا يَبْلُغُ مَا تُرِيدُ وَ الْمَلُولَ أَوْثَقَ مَا كُنْتَ بِهِ خَذَلَكَ وَ أَوْصَلَ مَا كُنْتَ لَهُ قَطَعَك.الخصال ؛ ج‏1 ؛ ص254حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ الْعَسْكَرِيُ‏ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْوَلِيدِ الْعَدْلُ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَاتِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ: أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَ إِنْ كَانَتْ فِيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَ إِذَا عَاهَدَ غَدَرَ وَ إِذَا خَاصَمَ فَجَرَ.

Alaqvam_Commentary
9 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟
و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!


#التفسير_الأقوم #الظلم
#فقه_الحديث #الإمامة #ولاية_الفقيه شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟
البرهان في تفسير القرآن ج‏3 690
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ: «سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) عَنْ تَفْسِيرِ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً.
فَقَالَ: مَنْ صَلَّى مُرَاءَاةَ النَّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ، وَ مَنْ زَكَّى مُرَاءَاةَ النَّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ، وَ مَنْ صَامَ مُرَاءَاةَ النَّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ، وَ مَنْ حَجَّ مُرَاءَاةَ النَّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ، وَ مَنْ عَمِلَ عَمَلًا مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ مُرَاءَاةَ النَّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ، وَ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ عَمَلَ مُرَاءٍ».


البرهان في تفسير القرآن ج‏3 690
عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ فُضَيْلٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ تَفْسِيرِ هَذِهِ الْآيَةِ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً.
قَالَ: «مَنْ صَلَّى، أَوْ صَامَ، أَوْ أَعْتَقَ، أَوْ حَجَّ يُرِيدُ مَحْمَدَةَ النَّاسِ، فَقَدْ أَشْرَكَ فِي عَمَلِهِ، وَ هُوَ شِرْكٌ مَغْفُورٌ».

Alaqvam_Commentary
9 المشاهدات · منذ 20 أيام

شوفوا! من یرید إقامة العدل و تطبيق الشريعة ؟ هل يجوز لهم تأريض الظهور و تمهيده، إما بإتيان أنكر المنكرات أو بارتكاب أبشع الجرائم؟و الإدعاء و الجعجعة، طنطنة النفاق!!!#التفسير_الأقوم#الظلم #فقه_الحديث#الإمامة

Alaqvam_Commentary
8 المشاهدات · منذ 19 أيام

#الظلم
#دراية_الحديث #التفسير_الأقوم #الإمامة #ولاية_الفقيه التفسير الأقوم - الإمامة الزائفة
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص372
* مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي سَلَّامٍ عَنْ سَوْرَةَ بْنِ كُلَيْبٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ قَالَ مَنْ قَالَ إِنِّي إِمَامٌ وَ لَيْسَ بِإِمَامٍ قَالَ قُلْتُ وَ إِنْ كَانَ عَلَوِيّاً قَالَ وَ إِنْ كَانَ عَلَوِيّاً قُلْتُ وَ إِنْ كَانَ مِنْ وُلْدِ عَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ وَ إِنْ كَانَ.
* الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُخْتَارِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ قَالَ كُلُّ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ إِمَامٌ وَ لَيْسَ بِإِمَامٍ قُلْتُ وَ إِنْ كَانَ فَاطِمِيّاً عَلَوِيّاً قَالَ وَ إِنْ كَانَ فَاطِمِيّاً عَلَوِيّاً.


و من المؤسفْ. أنَّ المنافقِينَ مِنْ أهْلِ السِّياسةِ وَ الخُدْعَةِ وَ الإسْتِبْدَادْ؛في كُلِّ عَصْرٍ وَ مِصْرٍ، إخْتَطَفُوا بَغْياً وَ طُغْيَاناً عُنْوَانَ الإمامْ؛ وَ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ مِنْ صِفَاتِهِ العُليَاْ وَ وَلَايَاتِهِ الكُبْرَى، لِكَسْرِ شَأنِ الأئمةِ المعصومِينَ عَليهمُ السَّلامْ. وَ هَتْكِ حَريمِهِمْ. وَ لِتَعْظِيمِ أنْفُسِهِمُ القَذِرَةِ السَّفِلَةِ وَ تَشْرِيفِهَا. وَ بِذَلِكَ اخْتَرَعُوا سِتَاراً دِينِياً لِتَغْطِيَةِ مَظَالِمِهِمْ. وَ كِتْمَانِ مَثَالِبِهِمْ. وَ إخْفَاءِ مَفَاسِدِهِمْ. لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَ الآخِرَةْ.

Alaqvam_Commentary
8 المشاهدات · منذ 19 أيام

#الظلم
#فقه_الحديث #التفسير_الأقوم #الإمامة #ولاية_الفقيه التفسير الأقوم - ما الفحشاء؟ و من الفاحشة؟
أصل مادة (فحش): تدل على قبحٍ في شيءٍ وشناعةٍ.
و«الفحش والفحشاء والفاحشة: ما عظم قبحه من الأفعال والأقوال».
يقال: فحش الأمر فحشًا: جاوز حده، فهو فاحشٌ، وفحش القول أو الفعل فحشًا وفحاشةً: اشتد قبحه، والفاحشة مؤنث الفاحش القبيح الشنيع من قولٍ أو فعلٍ، والجمع: فواحش.
وقيل: «المتفحش الذي يتكلف سب الناس ويتعمده، والفحش والفاحشة هو كل ما يشتد قبحه من الذنوب والمعاصي».
والفاحش: السيئ الخلق المتشدد البخيل

الفحشاء والفاحشة هما مصطلحان يستخدمان لوصف السلوك أو الأفعال التي تنتهك القيم الأخلاقية والدينية والاجتماعية المعتمدة في مجتمع معين. ويمكن استخدام هذين المصطلحين لوصف الأفعال المنافية للحياء واللائقة والتي تسبب الاستياء والاشمئزاز لدى الآخرين، وقد تتضمن ذلك الكلام الخارج عن اللياقة، أو الإساءة إلى الآخرين، أو السلوك الجنسي الخارج عن القواعد والأعراف المتبعة.

على الرغم من أن الفحشاء والفاحشة قد تختلف تفسيراتهما وتطبيقاتهما بين الثقافات والمجتمعات المختلفة، إلا أنهما عادةً ما يستخدمان للإشارة إلى السلوك الذي يعتبر غير مقبول ومخل بالآداب والقيم الأخلاقية في المجتمع. ويعتمد تحديد ما هو فاحش أو فاضح على المعايير الاجتماعية والثقافية التي يتبعها المجتمع

و مع ذلك، هناك تعريف آخر يعرف الفحشاء و الفاحشة بشكل أشار إلى مصدر كل فعل شنيع و مستهجن و إلى مولد كل شخص يرتكب الفواحش ما ظهر منها و ما بطن. هو التقليد الأعمى و الإئتمام خلف من لا ينصبه الله تعالى كالإمام. و ليكن الناس يولونه و يتبعونه و يتخذونه إماما و يطيعونه في كل ما أمر به أو نهى عنه

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي وَهْبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- وَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَ اللَّهُ أَمَرَنا بِها قُلْ إِنَّ اللَّهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ أَ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ‏ قَالَ فَقَالَ هَلْ رَأَيْتَ أَحَداً زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ أَمَرَ بِالزِّنَا وَ شُرْبِ الْخَمْرِ أَوْ شَيْ‏ءٍ مِنْ هَذِهِ الْمَحَارِمِ فَقُلْتُ لَا فَقَالَ مَا هَذِهِ الْفَاحِشَةُ الَّتِي يَدَّعُونَ أَنَّ اللَّهَ أَمَرَهُمْ بِهَا قُلْتُ اللَّهُ أَعْلَمُ وَ وَلِيُّهُ قَالَ فَإِنَّ هَذَا فِي أَئِمَّةِ الْجَوْرِ ادَّعَوْا أَنَّ اللَّهَ أَمَرَهُمْ بِالائْتِمَامِ بِقَوْمٍ لَمْ يَأْمُرْهُمُ اللَّهُ بِالائْتِمَامِ بِهِمْ فَرَدَّ اللَّهُ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فَأَخْبَرَ أَنَّهُمْ قَدْ قَالُوا عَلَيْهِ الْكَذِبَ وَ سَمَّى ذَلِكَ مِنْهُمْ فَاحِشَةً.

الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏1، ص: 374




Showing 1 out of 2