#السيد_هاشم_الحيدري
تابعونا على الحسابات اللآتية:
التيليجرام: https://t.me/jeem_iq
الفيس بوك: http://fb.me/jeem.iq
الإنستغرام: https://instagram.com/jeem.iq
الساوند كلاود: https://soundcloud.com/jeem_iq
اليوتيوب: https://www.youtube.com/channe....l/UC9My-N1Hqprdu3AIQ

⁣الشيخ عبدالله دشتي - مصيبة النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم أعظم المصائب

Islamic awakening conference

تلاوة خاشعة بصوت رهيب يقشعر له الجسد
Recitation of the Holy Quran in a humbled voice

مأتم الكاظم - استشهاد الامام الحسن المجتبى (ع) 1437هج / 1

⁣الشيخ زهير الدرورة - كيف تكون من أسباب الفيض في زمن غيبة الإمام المهدي عجل الله فرجه؟

الملا قاسم زين الدين | الليالي الفاطمية ١٤٤٢هـ | حسينية أنصار الحسين (ع)

تنويه: يمكنكم متابعتنا عبر الفيس بوك عبر الرابط الاتي:
https://www.facebook.com/104929541424681
____________________
بسم الله الرحمن الرحيم
قناة ساحة اهل البيت هي قناة الانتماء الأصيل لفكر أهل البيت (ع) ومبادئهم وقيمهم، يعتمد الخطاب التقدمي المعاصر الذي يأخذ أصالته من القرآن الكريم والسنة المطهرة الصحيحة لنبي الإسلام وأهل بيته (ع).
أهداف القناة
(1) التعريف بمدرسة أهل البيت عليهم السلام، وإشاعة مبادئها وفكرها العظيم، بموضوعية ومنهجية علمية تتلاقى مع الفكر الآخر، وتتلاحق مع الحقيقة المنشودة أينما كانت، بما ينسجم مع القرآن الكريم، والسنة المطهرة، واحترام العقل.
(2) ردّ الشبهات بالدليل والبرهان، لكن لا بشكل استفزازي، ولا بهيئة ردود الأفعال، بل باستعراض ما في مدرسة أهل البيت (عليهم السلام)، وهذا بدوره يأخذ مداه في التعريف بها، وردّ الشبهات المثارة ضدها.
3) رفع مستوى الثقافة الأسرية، والمساعدة في تربية الأسرة وتنشئتها وفق المنهج التربوي.
مع أن هذه الأهداف كبرى وشاملة، وقد يكون من غير المتاح النهوض بأعبائها كاملة، لكننا نستعين بالله تبارك وتعالى على إنجازها، مستمدين من لطفه وكرمه العظيم كل عون للوصول إلى صدارة القنوات في اليوتيوب، عرضاً ومضمونا، بما يحقق لقناتنا ما يؤهلها لتكون واجهة إعلامية إسلامية، تسهم في نشر الثقافة والوعي الديني الرصين.. شاكرين لكل المخلصين الخيرين الذين يساهمون معنا في تحقيقها، خدمة للرسالة الإسلامية العظيمة، وأمنائها بالحق (عليهم السلام).

⁣الشيخ عبدالله دشتي - إستعمل إنتظار الإمام المهدي عجل الله فرجه في القرأن بمعنى الفرج في أخر الزمان

لماذا لا نعيش حياةً مريحة؟!
المدّة: 07:01

النص:
العيش الأكثر راحة هو العيش الذي يطلبه الله. العيش الأكثر راحة هو هدف الكثير من أحكام الدين. العيش الأكثر راحة هو معيار الروحانية، بل إن انعدام الراحة هو علامة البعد عن الله. وإن الدين لم يضع خُطة لبلوغ الحياة المريحة فحسب، بل هو يصر عليها إصراراً.
لماذا لا نعيش حياةً مريحة؟ على المرء، في ذروة شدّته، أن يكون مرتاحاً مطمَئِنّاً! وأن تكون روحه في سكون. يقول أمير المؤمنين علي(ع): «الزُّهْدُ فِي‏ الدُّنْيَا الرَّاحَةُ الْعُظْمَى»
- إذن هل من مشكلة في أن نحصل على أعظم راحة؟
ـ كلا، أيُّ مشكلة؟!
ـ إذن لماذا يُقال: طلبُ الراحة شيءٌ سيّئ؟
ـ الراحة تلك والسعي إليها مذمومان، أما هذه الراحة فهي من النوع الممدوح وعلينا أن ننعم بها كل لحظة. فإن فعلنا ذلك فسيتبيّن تماماً الفرق بين المؤمن وغير المؤمن والمُتّقي وغير المتقي. لكن يبدو أن المتديّنين لم يجنوا بعدُ من الدين ما يجعلهم ينعمون بارتياح الخاطر وطمأنينة البال وراحة البدن وسكون المحيط وراحة العائلة، ولم ينتفعوا منه لبلوغ قمة الطمأنينة. فلو استغلّ المؤمنون إيمانهم وتقواهم وزهدهم لنيل الراحة لكان جميع الناس مولَعين بالدين، ولعَدُّوه أمراً حيوياً بالنسبة لهم. فلو بَدَت هذه الراحة على المؤمنين في سيماهم ومعنوياتهم، حتى وإن كانوا غارقين في المعضلات، لأقبَلَ الناس على الدين.
نحن غُرباء كل الغربة عن الهدوء. فالموسيقى تدُقّ دوماً وِر وِر وِر دَن دَن دَن.. في رأسك! يا أخي، انظر ماذا تصنع هذه الموسيقى «الهادئة!» بك؟! يقول: «لا، أنا هادئ!»
ـ «حبيبي، إنك لا تفقه أصلاً معنى الهدوء، بل لا تدري ما هو الهدوء أساساً!»
تراه قلقاً على نجاحه في عمله وكسب معاشه لكنه يتبسّم كالهادئ!
ـ «هل أنت هادئ حقّاً؟»
ـ «أجل، لا أشكو شيئاً»
ـ «يا أخي، إنك في صراع.. تخطيط دماغك يُظهر ذلك!»
ـ «كلا، أنا دائماً هكذا»
لاحظوا أن أمثال هؤلاء لا يسقطون أبداً في الوادي. إنهم يعيشون في منتهى الأمان ذلك أنهم في قعر الوادي! إحدى مواصفات الذين يألفون الاضطراب هي هذه: تراه إذا انحلّت مشاكله يجلس بهدوء في زاوية ويفكّر. يقول: «طيب.. فلأتأمّل.. بأيّ أمر مُقلق علي أن أفكّر الآن؟»
ـ «ليس في بالك الآن ما يُقلقُك، دعكَ من هذا، إلى جهنم.. اغتنم هذه الفُرصـ..!»
ـ «لا، لا، أنا.. آها.. تلك القضية.. إذا لم تنحَلّ مصيبـ.. كيف نسيتها؟!»
فيأخذ يرشف القلق كما يرشف دخان السيجارة. إنك مدمن يا هذا. أنت غير قادر على العيش دون قلق، بل إن الدافع لجميع تصرفاتك هو التخلص من القلق.
لعل أمك حينما ربّتك في طفولتك كانت تُصرّ على تخويفك من أشياء معيّنة لتُذاكرَ دروسَك! أخشى أن أمك هي التي كانت تغذّيك بمخاوفها باستمرار! كيف تربّيتَ يا هذا؟! أين الطمأنينة إذن؟! إنك لم تتذوق طعمها! نحن تخلّينا - عموماً - عن بعض أشكال راحة البدن وطمأنينة الروح. لقد هبط، عموماً، مستوى مطالبتنا بالراحة، الراحة التي أوصى بها الإسلام وصايا غريبة من نوعها؛ من نظام الغذاء إلى اللباس، ومن النوم إلى الاستيقاظ، ومن الاختلاط إلى العلاقات مع المحيطين والأصدقاء. فالإسلام يعلّمنا كمّاً هائلاً من المهارات الرائعة كي نعيش حياةً أنيقة.. حياةً ملؤها السعادة. كل ما في الأمر، مع الأسف، هو أننا نحن، علماء الدين، الذين قد نكون بلّغْنا الدين بشكل سيئ فاهتَمّ الناس ببُعد واحد منه، وهو أنه: بأيّ صورة عِشنا فإنه لا بد في النهاية من أن نفكر بالتقرب إلى الله، ولا شأن لله بما نقاسيه من مآسٍ. لا شأن لله؟! إذن فما الداعي إلى الدين أساساً؟!
العيش الأكثر راحة هو العيش الذي يطلبه الله. العيش الأكثر راحة هو هدف الكثير من أحكام الدين. العيش الأكثر راحة هو معيار الروحانية، بل إن انعدام الراحة هو علامة البعد عن الله. وإن الدين لم يضع خُطة لبلوغ الحياة المريحة فحسب، بل هو يصر عليها إصراراً. إنها راحة على كافة المستويات؛ البدنية والروحية، الفردية والاجتماعية، المهنية وغير المهنية.
يبدو أن المتديّنين لم يجنوا بعدُ من الدين ما يجعلهم ينعمون بارتياح الخاطر وطمأنينة البال وراحة البدن وسكون المحيط وراحة العائلة. فلو استغلّ المؤمنون إيمانهم وتقواهم وزهدهم لنيل الراحة لكان جميع الناس مولَعين بالدين.



شاهد الفلم في صفحاتنا التالية:


الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/

الفيسبوك: https://www.facebook.com/panahianAR/

التلغرام: https://telegram.me/PanahianAR/

الانستقرام: https://www.instagram.com/PanahianAR/

In the name of Allah,

Sayed Ali Abu al-Hassan gives us an insight into the last moments of the Messenger of Allah.

Peace be upon O Messenger of Allah.

#prophetmuhammad #albaheth #islam

للاستماع و التحميل الصوتي اضغط على الرابط لقناة الندبة للصوتيات
https://soundcloud.com/alnodbah/hivfvxa7gwqg

كرامات الإمام علي الهادي عليه السلام - في مولد الإمامين عليهما السلام - سماحة الشيخ حبيب الكاظمي
المصدر قناة / مسجد الصديقة فاطمة الزهراء
https://www.youtube.com/watch?v=G-d8_0-nUEk
ليلة 2 رجب 1437هـ
السبت 9 أبريل 2016م

اشترك وفعل الجرس الان في قناة الرادود محمد الحلفي
https://bit.ly/3tReVjq
—————————————
تابعونا على موقع الفيس بوك :
/ mohammed.alhilfi88
.
تابعونا على موقع الانستغرام :
/ muhammadalhalfi.official
.
تابعونا على موقع التليغــــرام:
https://t.me/AlHilfi88
.
.



Music video by © 2021 OUD Records, a Division of OUD Production Recordings, L.L.C. Digital Music Distribution & Adminstorter Publishing by ℗ 2021 OUD Record Company, under exclusive license to Exclusive-Licensee Co. Al OUD for Art Production& Distribution L.L.C. ALL RIGHTS RESERVED توزيع الدجيتال شركة العود للانتاج والتوزيع الفني OUD Production L.L.C جميع الحقوق محفوظة شركة العود للانتاج الفني © 2021 http://oudproduction.com / oudproduction

قصيدة اجيتك يعباس
الرادود حسن شناوه
الشاعر كرار الخفاجي
محرم1437هـ
إنتاج
حسينية أبي الفضل العباس(ع)-الصفار

Hajj Mohamad Elzein - The Birth of Imam Mahdi (AJ) at the Ahlul Bayt Center of Toledo

القناة الرسمية للرادود الحسيني
#علي_سعيد_الوائلي كوكب الزهره

أداء وألحان: الملا #علي_الوائلي_الكربلائي
كلمات: الشاعر السيد #علي_خزعل_الرضوي

مجالس شهر شوال لسنة 1443 هـ - 2022 م
ذكرى هدم قبور أئمة البقيع صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
عزاء هيئة سراج السالكين - العراق - واسط

مونتاج: ليث الدهامي
مكساج: كرار الموالي
مخطوطة: حيدر الزمان
تنفيذ: هود للإنتاج الحسيني
النشر الشبكي: علاء بركات العاملي

جميع الحقوق محفوظة للقناة الرسمية للرادود الحسيني الملا علي الوائلي الكربلائي
#Ali_AlWaely

لمتابعة الحسابات الرسمية على الروابط التالية:
- Youtube:
https://www.youtube.com/AliAlWaeliAlKarbalai
- Facebook:
https://www.facebook.com/Ali.alwyly10/
- Instagram:
https://instagram.com/ali_alwaeli_alkarblay
- Telegram:
https://t.me/ali_alweali_alkarblay

#اشترك_في_القناة_واضغط_ زر_الاعجاب_لتصل _الفائدة_ لغيرك
هذا الفيديو مقتبس من محاضرة للسيد جعفر الشيرازي عنوانها:23- شرح أصول الكافي - باب معرفة الإمام والرد إليه - الحديث الأول (1) - السيد جعفر الحسيني الشيرازي

لمتابعة الحلقة كاملة: https://youtu.be/UBTNfFKOKPA