قصة رقية | إبراهيم العوامي 1445 هـ

قصيدة قصة رقية 1445 هـ
أداء والحان: ابراهيم العوامي
كلمات الشاعر: صادق سويد القطيفي

التسجيل والتوزيع: ستوديو سفن
بإشراف المهندس حسين فيصل

تصوير ومونتاج: حسن يعقوب
مخطوطة العمل: عبدالحسين العبو
خط القصيدة الرئيسية: حسين علي الخطاط


شكر خاص الى :
سيدعلي الموسوي
محمد مدن
جعفر مطر
فاضل المطوع

الرعاية الإعلامية:
شبكة صوتيات ومرئيات الشيعة

يهدى ثواب هذا العمل الى :
المرحومة سلامه احمد عبدالله مخلوق
المرحوم علي مهدي صالح العوامي
المرحوم حسن مهدي صالح العوامي
المرحوم حسن أحمد عبدالله مخلوق
المرحومة مريم علي ناصر الزيمور
المرحوم محمد سلمان محمد جمعه
المرحوم أحمد ابراهيم احمد الشواي
المرحوم سيدرضا الصفار
المرحوم منصور الخواجه
المرحوم رضا الخواجه
المرحومة خديجه احمد


إنتاج: ابراهيم العوامي 1445 هـ


كلمات القصيدة:
دمعتي ترسم عذابي.. منهو يتحمّل مُصابي.. ذوّب جفوني السِبا
شوصف جروحي الاليمه.. من صغر سِني يتيمه.. عگب عزي امسلّبه
والدي مثل الحِلم راح
إيديه
آني بنت المنذبح واسمي رُقيه


ذخري الـفگدته.. عالترب مرمي شفته.. بس ماعرفته والدي حسين
سهم بدليله... وجثه بالدم غسيله...واركض واجي له
والگه ثلثين

يجرّ النفس وحافر فرس ظل يطحن اعظامه
ظامي انذبح خده انجرح شيعدد آلامه

صرت اضمدد له جروحه
وهوّه يلفظ يمي روحه
وعيني بعيونه التگت

ريته بيده الطاهره يمسح عليه
آني بنت المنذبح واسمي رُقيه
..................
حرگو خيمنه.. الاعدا زادو المنه
وفرّت حرمنه بوحشة الليل
وانتظره يرجع.. ليه وصياحي يسمع
حگ بنته يفزع هجمت الخيل

هدني التعب وفوگ اللهب صرت امشي مذعوره
ويمه اگعدت بيه اصرخت
وليه انكشف نوره

وطاغي بسياطه ضربني
من الالم طيّح لي متني
وعني عمتي اتدافعه

ووگع ابوجهي على حر الوطيه
آني بنت المنذبح واسمي رُقيه
..................
بوسط الخرابه.. ياما ناديته يابا
فتني غيابه وانطره يعود
وبالرؤيا جاني... يضمني واعليه حاني
واصحه واتاني اغلى مفگود

بذاك الطشت.. لمّن صحت.. جابو إلي راسه
شيبه بدمه.. بن فاطمه.. ومكسره اضراسه

واشبگت راسه ابإيديني
اعلى الطشت اغمضها عيني
وفارگت روحي الجسد

عگب ابويه ماعِشت ساعه هنيّه
آني بنت المنذبح واسمي رُقيه