أهم مقاطع الفيديو
#العتبة_العباسية_المقدسة
#معهد_القرآن_الكريم_في_النجف_الأشرف
#المجمع_العلمي_للقرآن_الكريم
#العتبة_العباسية_المقدسة
لحظة صدق وإخلاص مع الله تغير حياة الأنسان مقتطفات من محاضرات الأستاذ بناهيان
مقطع فلم: آه
المدّة: 03:35
نص الفلم:
أنظروا أيها الأحبة فلأقل لكم شيئا؛ في لحظات استماعكم للمحاضرة، سواء أتتحمّلوني أنا المسكين أم يتحدّث إليكم إنسان محترم، أطلقوا سراح قلوبكم. فلعلك ترى قلبك يتأوّه حسرة ويقول: آه كم قد ضيّعت. أو يأنّ قلبك ويقول: كم أودّ لو أبلغ هذه الدرجة!
وكل حياتك هي رهن هذه اللحظات! فلا تقل: ذهبت إلى استماع المحاضرة فشُحنت حماوة في لحظةٍ ثمّ خرجت وبردتُ. فإن الله لا ينسى حالك في تلك الساعة. إن الله مستعدّ لأن يتناسى آلافا من ذنوبك، ويتناسى آلافا من آمالك الخاطئة، ويتناسى آلافا من فسقك وفجورك. ولكنّه ربّ رحيم فيقول: لقد جاء مرّة وقال آه! ليتني كنت أحبّ الله بهذا القدر. فيا ملائكتي نظّموا حياته على حسرته الوحيدة هذه.
اذهبوا وتوسّلوا بأي وسيلة لكي تحضروا في مجلس يستثير في قلوبكم آه حسرة وحسب. ثم ابتهِج وقل ذهبت وزفرت بحسرة احترقت تحسّرت على الماضي تمنيّت الفضائل. يشهد الله أن لو تحسّرت حسرةً ولم تظهر عليك آثارها وتتدهور أوضاعك، تظهر في ذريّتك! يشهد الله أن حسرة راقية واحدة قد تؤثر على من حولك. لعلّك تحاول الفرار من الله كثيرا إلى آخر عمرك، ولكن الله يرفض قائلا: هل تتذكر أنك في أواخر ليالي شهر رمضان تحسّرت حسرة؟! أفهل أسمح لك بالذهاب! لسان حالك سيقول: دعني يا إلهي فقد تحمست هناك لحظة وتأوهت حسرة. فيقول: كلا! إن هذه الحسرة جميلة لي وأنا لن أنساها.
لقد قال النبي(ص): ارتعوا فی ریاض اَلْجَنَّة قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ قَالَ مَجَالِسُ الذِّكْر. مجلس الذكر. فإنه يذكّرك بالفضائل فتقول فجأة: يا ليتني كنت هكذا!
أيها الإخوة! لقد كان الشهداء ينالون الشهادة هكذا، وأنا كنت أرى ذلك بعيني. في جلسة واحدة كان يشتهي أحدهم شيئا، ويهشّ قلبه إلى ذلك العالم. فقول الله يا ملائكتي لقد فسح المجال وقال لا بأس بالشهادة! فاشتغلوا عليه. بعد ذلك حتى ولو كان يسحب كلامه ويتراجع، كان الله يستلم بزمام حياته فيدفعه ثم يدفعه ثم يزيده عشقا بعد عشق، حتى يصرخ أن متى تأخذني إليك يا ربّ؟
أتدري متى خرّبت حياتك وفضحت نفسك وكشفت عن حقيقتك. أتذكر في تلك الجلسة قلت: يا ليتني عندما أهوى على الأرض يأتيني الإمام ويضع رأسي على حجره! لقد حسم الأمر هناك! وبدا أن فيك نور!
الرواية تقول إذا أراد الله أن يعمّر حياة عبده يبدأ من نقطة صغيرة من نور.
شاهد الفلم في صفحاتنا التالية:
الموقع:
http://arabic.bayanmanavi.ir/post/229
الفيسبوك:
https://www.facebook.com/panah....ianAR/videos/1008434
التلغرام:
https://telegram.me/PanahianAR/715
الانستقرام:
https://www.instagram.com/p/BJetmFaAmmx/
التویتر:
الیوتیوب:
https://www.youtube.com/watch?v=5GocEngAgyA&list=PLIwaHg2FkedXzs1p3tbpBaRU9v2tcawy1&index=1
تابعنا في
الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/
الفيسبوك: https://www.facebook.com/panahianAR/
التلغرام: https://telegram.me/PanahianAR/
الانستقرام: https://www.instagram.com/PanahianAR/
التویتر: https://twitter.com/PanahianAR
#panahian
#پناهیان
#بناهیان
#بیان معنوی
إلهي، حالي سيّئة
المدّة: 04:33
النص:
لأي شيء خلقني الله، أنا الإنسان؟ خلقني لثورة المشاعر والحماس والمتعة والبهجة. إلهي، حالي سيّئة. أقول: الشخص الذي يوصَف بالصلاح وأنه مخلص جداً لابد وأن يخطر في بالكم بأنه في غاية السعادة في داخله.
ـ كلا، ليس هكذا، لكنه مخلص جداً
ـ إذن فلينقع إخلاصَه هذا بالماء ولا داعي لأن يشربَ ماءَه فهو ليس للشرب، بل ليُرِقْهُ! أي إخلاص هذا؟! إخلاص لم يهبْهُ سروراً.. لم يمنحه حيوية. «بِالإِيمَانِ يُرْتَقَى إِلَى ذِرْوَةِ السَّعَادَةِ وَنِهَايَةِ الْحُبُور»، فالدين هو السرور.
لِمَ سُوقُ الاستغفار كاسدة؟ لماذا نحن قلّما نلجأ إلى الله مستغفرين؟! لأن الناس لا يتوقعون من أنفسهم بلوغ أعلى مؤشرات الحياة، أي النشاط، وغير ملتفتين إلى أنهم هم من أفسدوا على أنفسهم عدم بلوغ هذا المؤشر.. هم من أفسدوا ذلك، ثم إنهم لا يدرون بأنهم لو لجأوا إلى الله لأصلح لهم ما أفسدوا
إلهي، إنني لا أستمتع بحياتي.. فاعفُ عني! أوَلستُ أنا الذي أفسدتُها؟.. فلقد وفّرتَ لي أسبابها. إلهي، أنا لا أنعم بالحيوية والنشاط.. ماذا جرى لي؟! فاغفر لي! بالتأكيد أنا مَن أفسدَ حالي، فكان لابد ـ حتى في هذا الظرف ـ أن أتمتع بذروة الطاقة.. لكنني أفقدها.. لقد أسأتُ.. فاعفُ عني.. اعفُ عني، أي أصلِحْ ما أفسدتُه أنا.
عن إذنكم، أود الآن أن أستغفر، أقول: إلهي، ظلمتُ نفسي! لقد أفسدتُ حالي.. أنا لم أعش حياتي.. أنا لستُ مبتهجاً.. لقد أسأت.. أسأتُ النظر.. أسأتُ التصرّف. لأي شيء خلقني الله، أنا الإنسان؟ خلقني لثورة المشاعر والحماس والمتعة والبهجة. إلهي، ظلمتُ نفسي! أنا لستُ مبتهجا، أنا لم أعش حياتي، لقد أسأت، لقد أفسدتُ على نفسي حالي يا جابرَ العظم الكسير، أنت الذي تجبُر العظم إذا انكسر.. فأصلح أمري، يا من يبدّل السيئات بالحسنات، أنت الذي تحوّل الذنوب إلى صالحات، حسّن حالي.. فحالي لابد أن تتحسّن.. حسّنها إذن، حوّل حالنا إلى أحسن الحال، حوّل قلبي. إلهي، حالي سيئة.. أي إنني إنسان طالح، فبالغ بالعفو عنّي حتى تَصلُح حالي.. حالي الآن ليست على ما يرام كثيراً. فإن رأيتَ أن الله لم يعجّل في الإجابة فداوم قليلاً فعليك أن تَخرُج من الوضع الذي أنت فيه، إذ ستحصل لك أمور حسنة. الأمر يتطلب منك المداومة والاستمرار، فإنّ له آثاراً جيدة، فلا تخف.. اثبت.. قُل: اللهم اصفح عني.. وتربّص، وسيقول لك الله: إنّك في عيني، أولستَ معي؟ إذن أنا أيضاً معَك.. أمورك في يدي.
يقول تعالى: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ» ـ إلهي، هل تقبلُني إذا تُبتُ؟ فيجيب الرب: بل أحبّك أن تتوب! لماذا نحن قلّما نلجأ إلى الله مستغفرين؟! لأن الناس لا يتوقعون من أنفسهم بلوغ أعلى مؤشرات الحياة، أي النشاط وغير ملتفتين إلى أنهم هم من أفسدوا على أنفسهم عدم بلوغ هذا المؤشر، ثم إنهم لا يدرون بأنهم لو لجأوا إلى الله لأصلح لهم ما أفسدوه. حالي الآن ليست على ما يرام كثيراً، فبالغ بالعفو عني حتى تَصلُح حالي.
سلسلة مباحث
سُبُل نيل الحال المعنوية البهيجة وحيوية العيش
تابعنا في:
الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/
الفيسبوك: https://www.facebook.com/panahianAR/
التلغرام: https://telegram.me/PanahianAR/
الانستقرام: https://www.instagram.com/PanahianAR/
التویتر: https://twitter.com/PanahianAR
مقطع فلم: حسبنا ثماني عشرة سنة!
المدّة: 06:57
نص الفلم:
الحياةُ عمليّةٌ للفهم؛ فَهْمِ ماذا؟ إلهي ما الذي أردتَ أن أفهمَه بهذا الكيان العظيم الذي خلقته؟!
ما هو هدف البعثة في قول أمير المؤمنين علي(ع):"لِيُثِيرُوا لَهُمْ دَفَائِنَ الْعُقُول" أتى الأنبياء ليكتشِفوا دفائن العقول، الكنوز الدفينة والثمينة! دفائن العقول! هذا العقل الّذي نملكه حاليّا لم تُكتشف دفائنه بعد. الحياة تعني الفهم؛ فهم ماذا؟
أودّ أن أسأل سؤالاً. حياةٌ بهذه العظمة والتّعقيد! خَلقها ربّ العالمين! وصممّها اللّه! هل هي من أجل فهم هذه الأشياء وحسب؟! هذه الأشياء التي نعرفها أنا وأنت؟! ترى أحدهم طوى دهرا من العمر حتى فهم توّاً "آه حقّا الحياة ليست أكثر من يومين! فما قالوه لنا صحيح!"
أخي، هل هذه هي أرقى معلومة اكتسبتها بعد ثمانين سنة؟! يقول نعم! يا عمّ قد ذُكِرَت هذه في رواية! فكان بإمكانك حتى في أيام شبابك في الخامسة عشر أن تقرأها وتدرك ذلك. سيقول "كلا! كلا! فلا يدرك الإنسان يومذاك حقيقة الأمر جيدا. بل هو متوهم. لقد طوينا سبعين سنة حتّى أدركنا ذلك!
أيها الإخوة! إياكم أن تعتبروا هذه الكلمات العميقة، أعلى المعارف! لقد رأى الإمام الخميني(ره) في وصايا الشهداء من أبناء الثماني عشرة سنة معارفَ، بحيث كان يقول بأنّهم قد طووا مسير مئة عام في ليلة واحدة! فإلى أيّ مستوى من الفهم كان علينا أن نصل عبر هذه الحياة؟! إلهي ما الذي أردتَ أن أفهمه بهذا الكيان العظيم الذي خلقته؟!
رأيت الكثير من الشّباب في زمان الدفاع المقدس وقد كانوا وصلوا إلى مستوى فهم عميق جداً. كان يقول الإمام الخميني للبعض: "لقد عبدتم اللّه سبعين سنة فتقبّل اللّه أعمالكم ولكن اقرأوا وصايا هؤلاء الشباب" يعنى انظروا إلى أين قد وصلوا! كان أحدهم يفكّر لحظة ثم يقول: "طيّب، متى سأغادر هذه الدنيا؟ لقد انقضت عشرون سنة إلى الآن، كلمح البصر، فبلمحات ثلاثة يصبح عمري ستين سنة. فما البأس إن استشهدت الآن؟ لم أخسر شيئاً.
أيها الإخوة، كان يدرك هذه الحقيقة! كان يدركها! عندها يسأل اللّه قلبه "ما رأيك في الشهادة؟" فيقول: "لا مانع لديّ" فيخاطب الله ملائكته "لقد رضي، فتولّوا أمره!". فيقولون: "لقد رضي، فخذه إليك!" فيقول "كلا! يعوزه شيء بعد" وما هو؟ أن يشوّقوه. لقد رضي بالذهاب وحسب، ولكنّه لم يتلهّف بعد. "اخطفوا قلبه"
لقد شاهدت كرامة لأحد الشّهداء عن قرب. أيقظني الشّباب في مقرّ التّعبئة قرب السَّحَر. كنت حينها مسؤول ذلك المقرّ، كنّا جميعا في عمر واحد، ولكنّي كنت مسؤول ذلك المقرّ بلا سبب. قالوا لي "انهض، فإنّ صحّة فلان سيّئة"، كان هو الشّهيد أبوالفضل ميرزايي. شهود تلك الحادثة ما زالوا موجودين. قلت: "ما الأمر؟ ماذا يعني حالته سيّئة؟" فقال أحدهم "إنّه يتكلم مع أحد في السّجود، وكأنه ذاهل. كلّما اقتربنا منه تأخذنا رجفة"
قلت: "أنتم الذين ترتجفون، فلماذا تعتبرون صاحبكم سيّئ الحال؟" ذهبت فرأيته كما وصفوه. كان يصف الجنة ويبدو أنه لا يريد أن يعود. بعدها قال: قيل لي "كلّا، ولكنّك ستأتي بسرعة". مساء ذاك اليوم جاء ليلزم حراسة على المقرّ، وفي الصّباح تُرسَل حملة مجاهدين ليشاركوا في عمليات "الفتح المبين". ما إن وصل إلى الحافلة لم يلتفت بعد وقال "إنّي ذاهب"، وركب الحافلة. ثمّ قال "أوصلوا الخبر إلى عائلتي"
لا أدري كيف كانت حالته بحيث استدعت قلق أصدقائه إلى درجة أنّهم أخبروا الإسعاف، ولكن المسعف قال "ما عساي أن أفعل له؟" كان صاحبنا يقول مؤكّدا:"ليس بي شيء! وإنما اعتراني ذهول. وهل كنتم تسمعون شيئا؟" ونحن كنّا نسمع كلامه بدون قصد. فقلنا له سمعنا منك هذه الكلمات. بعدها أخذني جانبا، ولعلّ كان آخرون أيضا، فحكى ما جرى له أنْ "جاءني ملك الموت وأخذني إلى العالم الآخر وأراني كلّ شيء". فلم يعد حاضرا بيننا. ثمّ لم نره بعدها إلّا ساعتين أو ثلاث وذهب إلى الجبهة. كان من أوائل شهداء عمليات الفتح المبين. عندما عزم على الذهاب قلت له "إنّ أباك عليل!" بحيث كان هذا الشهيد، يحمل بيده بعض السّلع الغذائيّة كلّ مساء ويبيعها من أجل العناية بأبيه. فقال لي "ما إن يأتوا بجنازتي سيسير أبي خلفها، فلا تقلقوا". وكان يعرف أهل المنطقة أن والده عليل، ولكنّه قد مشى في تشييع جنازته.
كم كان مترفّعا في النظر إلى الحياة وكم من حقائق كان قد وعاها حتى أصبح ينظر إلى كلّ العالم بازدراء. كان يتکلّم بابتسامة وكأنّه شيخ تسعيني من أهل العرفان يحدّثك، وبكلّ تواضع. كان يعتريني ذهول كلّما حدثته، كنت أشعر بالضّعف والنّقص أمامه. كأنّه كان قد رأى ما قرنأ عنه في الكتب، وكأنّه قد رأى حقائق لم يكن يستطيع أن يحدثنا عنها.
كان لديه صديق سألته أمّه: "لماذا كل هذا الإلحاح على أن تستشهد في عمر المراهقة؟" فكان يجيبها: "وكم طول العمر كلّه يا أماه حتى یستحقّ مثل كلامك هذا؟" كان قد وعى ذلك، عرف أن العمر لا شيء. قد أدرك ذلك!
إن أدرك فتى في الرابعة عشرة هذه الحقائق، سيقول بالطبع: "لا تستحقّ الدّنيا قلقا وحديثا كهذا!". لو لم یؤكد الإمام الصّادق(ع) على كفاية ثماني عشرة سنة للكمال، لو لم يصرّح بذلك لما صدقنا. إذ كيف يمكن لفتى في السّادسة أو السّابعة عشرة أن يصل إلى هذا المستوى من الكمال؟! إنّ فهم بعض الحقائق يحتاج إلى عمرٍ كامل من الحياة، العمر الكامل يعني ثماني عشرة سنة.
شاهد الفلم في صفحاتنا التالية:
الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/post/293
الفيسبوك: https://www.facebook.com/panah....ianAR/videos/1147474
التلغرام:https://t.me/PanahianAR/1021
الانستقرام:
التویتر:https://twitter.com/PanahianAR..../status/823403556749
الیوتیوب:https://www.youtube.com/watch?v=MZQv6obeVb0
تابعنا في
الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/
الفيسبوك: https://www.facebook.com/panahianAR/
التلغرام: https://telegram.me/PanahianAR/
الانستقرام: https://www.instagram.com/PanahianAR/
التویتر: https://twitter.com/PanahianAR
المدّة: 01:59
نص الفلم:
يُروى في مستدرك الوسائل عن الإمام الصادق(ع) أنه قال: «مَن زارَنا في مَماتِنا فَكَأَنَّما زارَنا في حَياتِنا»؛ من زار قبورنا بعد شهادتنا فكأنما زارنا ونحن أحياء.
فلو كنتم الآن على وشك المثول بين يدَي الإمام الرضا(ع) نفسه! لو قيل لكم: الإمام الرضا(ع) بلحمه ودمه يجلس على بعد بضع حجرات من هنا. فلن يبقى أحد هنا. أي مشاعر ستنتابكم؟! سيسأل الحضور أحدهم الآخر: أتريد رؤيته(ع)؟ أو: أَذهبتَ لرؤيته؟ أريد الدخول عليه ورؤيته مرة أخرى.
عن نفسي، أنا أتصور الأمر هكذا: أقول: أريد الذهاب لرؤية الإمام الرضا(ع)، أود المثول بين يدَيه. كلما في الأمر أنه قيل لي: لأنك غير مؤهَّل سنَعصِب عينيك.
أقول: لا بأس، اعصبوا عينَي، لكن أذهبُ إلى الحجرة التي يجلس فيها الإمام الرضا(ع)، خذوني على مقربة منه. أأستطيع التكلم معه؟
يقال لي: تستطيع التكلم، لكن نَعصِب عينيك فلا ترى الإمام(ع)!
أيُّ حال تنتاب المرء إذا أراد الدُنو من الضريح؟ أقول: لا بأس، اعصبوا عينَي، لكن أذهبُ إلى الحجرة التي يجلس فيها الإمام الرضا(ع).
شاهد الفلم في صفحاتنا التالية:
الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/
الفيسبوك: https://www.facebook.com/PanahianAR/...
التلغرام: https://telegram.me/PanahianAR/
الانستقرام: https://www.instagram.com/PanahianAR/
يروي المسلسل أحداثا مستوحاة من الحكايات التراثية الفارسية وتدور قصته قبل نحو خمسمئة عام في مدينة خيالية تدعى مستوران ، حيث يسرد المسلسل أحداثا من أساطير العهدين الصفوي والغزنوي وتبدأ الحكاية عندما تهاجم قبيلة من المتوحشين المدينة، ليتم اختطاف طفل بطريقة غامضة، ما يؤدي إلى انطلاق سلسلة من الأحداث المثيرة ..
ويشارك في تمثيله كل من حميد رضا آذرنك ، كاوة خداشناس ، محيا دهقاني ، داريوش كاردان ، رابعة أسكوئي ، ثريا قاسمي ، بيجن بنفشة خواه وآخرين .