أهم مقاطع الفيديو
دورة تثقيفية معرفية للمثقفين ليطلعوا على القواعد الفقهية
المقتطفات مسجلة من رسائل واتساب مع
الميرزا الشيخ عباس العصفور
دورة قبسات من قصص الأنبياء
الحلقة الحادية عشر
النبي يوسف عليه السلام
#قصص_الأنبياء #النبي_يوسف #النبي_يوسف_عليه_السلام
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 33
وَلِكُلّٖ جَعَلۡنَا مَوَٰلِيَ مِمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَۚ وَٱلَّذِينَ عَقَدَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡ فَـَٔاتُوهُمۡ نَصِيبَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدًا (33)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص403 - ص405 سورة البقرة الاية 186
وَ إِذٰا سَأَلَكَ عِبٰادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدّٰاعِ إِذٰا دَعٰانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَ لْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
الاية 186
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/395
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص299 - 301 سورة البقرة الاية 104
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاٰ تَقُولُوا رٰاعِنٰا وَ قُولُوا انْظُرْنٰا وَ اسْمَعُوا وَ لِلْكٰافِرِينَ عَذٰابٌ أَلِيمٌ[104]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/297
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1
ص169 - ص179
تفسير الاية 34 من سورة البقرة
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ،عَمَّنْ أَخْبَرَهُ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «لَمَّا رَأَى رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)تَيْماً وَ عَدِيّاً وَ بَنِي أُمَيَّةَ يَرْكَبُونَ مِنْبَرَهُ أَفْظَعَهُ ،فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قُرْآناً يَتَأَسَّى بِهِ: وَ إِذْ قُلْنٰا لِلْمَلاٰئِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاّٰ إِبْلِيسَ أَبىٰ .
ثُمَّ أَوْحَى إِلَيْهِ:يَا مُحَمَّدُ،إِنِّي أَمَرْتُ فَلَمْ أُطَعْ،فَلاَ تَجْزَعْ أَنْتَ[إِذَا]أَمَرْتَ فَلَمْ تُطَعْ فِي وَصِيِّكَ».
2- وَ عَنْهُ:عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا،عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ،عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ،قَالَ:
سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)عَنِ الْكُفْرِ وَ الشِّرْكِ،أَيُّهُمَا أَقْدَمُ؟ فَقَالَ لِي:«مَا عَهْدِي بِكَ تُخَاصِمُ النَّاسَ». قُلْتُ:أَمَرَنِي هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ ذَلِكَ.
فَقَالَ لِي:«الْكُفْرُ أَقْدَمُ وَ هُوَ الْجُحُودُ؛قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: إِلاّٰ إِبْلِيسَ أَبىٰ وَ اسْتَكْبَرَ وَ كٰانَ مِنَ الْكٰافِرِينَ ».
3- وَ عَنْهُ:عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ،عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ،عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْكُفْرِ وَ الشِّرْكِ أَيُّهُمَا أَقْدَمُ؟فَقَالَ:«الْكُفْرُ أَقْدَمُ،وَ ذَلِكَ أَنَّ إِبْلِيسَ أَوَّلُ مَنْ كَفَرَ،وَ كَانَ كُفْرُهُ غَيْرَ شِرْكٍ،لِأَنَّهُ لَمْ يَدْعُ إِلَى عِبَادَةِ غَيْرِ اللَّهِ،وَ إِنَّمَا دَعَا إِلَى ذَلِكَ بَعْدُ فَأَشْرَكَ».
4- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي،عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ،عَنْ جَمِيلٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:
سُئِلَ عَمَّا نَدَبَ اللَّهُ الْخَلْقَ إِلَيْهِ،أَ دَخَلَ فِيهِ الضُّلاَّلُ ؟ قَالَ:«نَعَمْ،وَ الْكَافِرُونَ دَخَلُوا فِيهِ،لِأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ ،فَدَخَلَ فِي أَمْرِهِ الْمَلاَئِكَةُ وَ إِبْلِيسُ؛فَإِنَّ إِبْلِيسَ كَانَ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ فِي السَّمَاءِ يَعْبُدُ اللَّهَ،وَ كَانَتِ الْمَلاَئِكَةُ تَظُنُّ أَنَّهُ مِنْهُمْ،وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ،فَلَمَّا أَمَرَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ،أَخْرَجَ مَا كَانَ فِي قَلْبِ إِبْلِيسَ مِنَ الْحَسَدِ،فَعَلِمَتِ الْمَلاَئِكَةُ عِنْدَ ذَلِكَ أَنَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ».
فَقِيلَ لَهُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):كَيْفَ وَقَعَ الْأَمْرُ عَلَى إِبْلِيسَ،وَ إِنَّمَا أَمَرَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ؟! فَقَالَ:«كَانَ إِبْلِيسُ مِنْهُمْ بِالْوَلاَءِ،وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ جِنْسِ الْمَلاَئِكَةِ،وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ خَلْقاً قَبْلَ آدَمَ،وَ كَانَ إِبْلِيسُ حَاكِماً فِي الْأَرْضِ،فَعَتَوْا وَ أَفْسَدُوا وَ سَفَكُوا الدِّمَاءَ،فَبَعَثَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ فَقَتَلُوهُمْ،وَ أَسَرُوا إِبْلِيسَ وَ رَفَعُوهُ إِلَى السَّمَاءِ،فَكَانَ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ يَعْبُدُ اللَّهَ إِلَى أَنْ خَلَقَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى آدَمَ».
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص263- ص268
سورة البقرة الاية 83
وَ إِذْ أَخَذْنٰا مِيثٰاقَ بَنِي إِسْرٰائِيلَ لاٰ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّٰهَ وَ بِالْوٰالِدَيْنِ إِحْسٰاناً وَ ذِي الْقُرْبىٰ وَ الْيَتٰامىٰ وَ الْمَسٰاكِينِ وَ قُولُوا لِلنّٰاسِ حُسْناً وَ أَقِيمُوا الصَّلاٰةَ وَ آتُوا الزَّكٰاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاّٰ قَلِيلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ[83]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/261
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 60
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص140 - ص146
تفسير الاية 11-12 -13-14-15 من سورة البقرة
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ
وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 3 الرواية 18-22
رواية غدير خم من طرق العامة