أهم مقاطع الفيديو
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص299 - 301 سورة البقرة الاية 104
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاٰ تَقُولُوا رٰاعِنٰا وَ قُولُوا انْظُرْنٰا وَ اسْمَعُوا وَ لِلْكٰافِرِينَ عَذٰابٌ أَلِيمٌ[104]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/297
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص576 - ص582 سورة البقرة الاية 281 - 283
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (281)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282)
وَإِن كُنتُمْ عَلَىٰ سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَّقْبُوضَةٌ ۖ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ ۗ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ ۚ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283)
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/561
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1
ص169 - ص179
تفسير الاية 34 من سورة البقرة
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ،عَمَّنْ أَخْبَرَهُ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «لَمَّا رَأَى رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)تَيْماً وَ عَدِيّاً وَ بَنِي أُمَيَّةَ يَرْكَبُونَ مِنْبَرَهُ أَفْظَعَهُ ،فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قُرْآناً يَتَأَسَّى بِهِ: وَ إِذْ قُلْنٰا لِلْمَلاٰئِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاّٰ إِبْلِيسَ أَبىٰ .
ثُمَّ أَوْحَى إِلَيْهِ:يَا مُحَمَّدُ،إِنِّي أَمَرْتُ فَلَمْ أُطَعْ،فَلاَ تَجْزَعْ أَنْتَ[إِذَا]أَمَرْتَ فَلَمْ تُطَعْ فِي وَصِيِّكَ».
2- وَ عَنْهُ:عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا،عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ،عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ،قَالَ:
سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)عَنِ الْكُفْرِ وَ الشِّرْكِ،أَيُّهُمَا أَقْدَمُ؟ فَقَالَ لِي:«مَا عَهْدِي بِكَ تُخَاصِمُ النَّاسَ». قُلْتُ:أَمَرَنِي هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ ذَلِكَ.
فَقَالَ لِي:«الْكُفْرُ أَقْدَمُ وَ هُوَ الْجُحُودُ؛قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: إِلاّٰ إِبْلِيسَ أَبىٰ وَ اسْتَكْبَرَ وَ كٰانَ مِنَ الْكٰافِرِينَ ».
3- وَ عَنْهُ:عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ،عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ،عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْكُفْرِ وَ الشِّرْكِ أَيُّهُمَا أَقْدَمُ؟فَقَالَ:«الْكُفْرُ أَقْدَمُ،وَ ذَلِكَ أَنَّ إِبْلِيسَ أَوَّلُ مَنْ كَفَرَ،وَ كَانَ كُفْرُهُ غَيْرَ شِرْكٍ،لِأَنَّهُ لَمْ يَدْعُ إِلَى عِبَادَةِ غَيْرِ اللَّهِ،وَ إِنَّمَا دَعَا إِلَى ذَلِكَ بَعْدُ فَأَشْرَكَ».
4- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي،عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ،عَنْ جَمِيلٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:
سُئِلَ عَمَّا نَدَبَ اللَّهُ الْخَلْقَ إِلَيْهِ،أَ دَخَلَ فِيهِ الضُّلاَّلُ ؟ قَالَ:«نَعَمْ،وَ الْكَافِرُونَ دَخَلُوا فِيهِ،لِأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ ،فَدَخَلَ فِي أَمْرِهِ الْمَلاَئِكَةُ وَ إِبْلِيسُ؛فَإِنَّ إِبْلِيسَ كَانَ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ فِي السَّمَاءِ يَعْبُدُ اللَّهَ،وَ كَانَتِ الْمَلاَئِكَةُ تَظُنُّ أَنَّهُ مِنْهُمْ،وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ،فَلَمَّا أَمَرَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ،أَخْرَجَ مَا كَانَ فِي قَلْبِ إِبْلِيسَ مِنَ الْحَسَدِ،فَعَلِمَتِ الْمَلاَئِكَةُ عِنْدَ ذَلِكَ أَنَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ».
فَقِيلَ لَهُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):كَيْفَ وَقَعَ الْأَمْرُ عَلَى إِبْلِيسَ،وَ إِنَّمَا أَمَرَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ بِالسُّجُودِ لِآدَمَ؟! فَقَالَ:«كَانَ إِبْلِيسُ مِنْهُمْ بِالْوَلاَءِ،وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ جِنْسِ الْمَلاَئِكَةِ،وَ ذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ خَلْقاً قَبْلَ آدَمَ،وَ كَانَ إِبْلِيسُ حَاكِماً فِي الْأَرْضِ،فَعَتَوْا وَ أَفْسَدُوا وَ سَفَكُوا الدِّمَاءَ،فَبَعَثَ اللَّهُ الْمَلاَئِكَةَ فَقَتَلُوهُمْ،وَ أَسَرُوا إِبْلِيسَ وَ رَفَعُوهُ إِلَى السَّمَاءِ،فَكَانَ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ يَعْبُدُ اللَّهَ إِلَى أَنْ خَلَقَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى آدَمَ».
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص263- ص268
سورة البقرة الاية 83
وَ إِذْ أَخَذْنٰا مِيثٰاقَ بَنِي إِسْرٰائِيلَ لاٰ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّٰهَ وَ بِالْوٰالِدَيْنِ إِحْسٰاناً وَ ذِي الْقُرْبىٰ وَ الْيَتٰامىٰ وَ الْمَسٰاكِينِ وَ قُولُوا لِلنّٰاسِ حُسْناً وَ أَقِيمُوا الصَّلاٰةَ وَ آتُوا الزَّكٰاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاّٰ قَلِيلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ[83]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/261
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 60
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص140 - ص146
تفسير الاية 11-12 -13-14-15 من سورة البقرة
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ
وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 3 الرواية 18-22
رواية غدير خم من طرق العامة
شهر رمضان 1442هـ
9-9-2022م