أحدث مقاطع الفيديو

ناصرالحق
16 المشاهدات · منذ 1 عام

كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 3-ج1
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ ۗ

ناصرالحق
10 المشاهدات · منذ 1 عام

استماع المجلد الثالث من أصول الكافي كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الرواية 2442 الى 2486

المقطع الثامن عشر
أصول الكافي - كتابُ الإيمانِ والكُفر
من الباب 112 - باب الكَبائِر
الى الباب 115 - بابٌ في أُصولِ الكُفْرِ وأَركانِه
من الرواية 2442 الى الرواية 2486

ناصرالحق
13 المشاهدات · منذ 1 عام

كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 186-188
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا ۚ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (186)
وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187)
لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188)

ناصرالحق
14 المشاهدات · منذ 1 عام

قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص543 - ص549 سورة البقرة الاية 259

أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ۖ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ ۖ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ ۖ وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
سورة البقرة الاية 259
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/529

ناصرالحق
7 المشاهدات · منذ 1 عام

قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص13 ص17

1-باب في فضل العالم و المتعلم

1- الشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ الطُّوسِيُّ فِي(أَمَالِيهِ)،قَالَ:أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ،عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ،قَالَ:حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَسَنٍ الْحُسَيْنِيُّ(رَحِمَهُ اللَّهُ)فِي رَجَبٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَ ثَلاَثِمِائَةٍ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ ابْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)،قَالَ:حَدَّثَنِي الرِّضَا عَلِيُّ بْنُ مُوسَى(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ)،عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ،عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ،عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ،عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)،عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:«سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)يَقُولُ: طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ،فَاطْلُبُوا الْعِلْمَ مِنْ مَظَانِّهِ،وَ اقْتَبِسُوهُ مِنْ أَهْلِهِ،فَإِنَّ تَعَلُّمَهُ لِلَّهِ حَسَنَةٌ ،وَ طَلَبَهُ عِبَادَةٌ،وَ الْمُذَاكَرَةَ بِهِ تَسْبِيحٌ،وَ الْعَمَلَ بِهِ جِهَادٌ،وَ تَعْلِيمَهُ لِمَنْ لاَ يَعْلَمُهُ صَدَقَةٌ،وَ بَذْلَهُ لِأَهْلِهِ قُرْبَةٌ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى،لِأَنَّهُ مَعَالِمُ الْحَلاَلِ وَ الْحَرَامِ،وَ مَنَارُ سُبُلِ الْجَنَّةِ،وَ الْمُؤْنِسُ فِي الْوَحْشَةِ،وَ الصَّاحِبُ فِي الْغُرْبَةِ وَ الْوَحْدَةِ،وَ الْمُحَدِّثُ فِي الْخَلْوَةِ،وَ الدَّلِيلُ عَلَى السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ،وَ السِّلاَحُ عَلَى الْأَعْدَاءِ،وَ الزَّيْنُ عِنْدَ الْأَخِلاَّءِ.

يَرْفَعُ اللَّهُ بِهِ أَقْوَاماً فَيَجْعَلُهُمْ فِي الْخَيْرِ قَادَةً،تُقْتَبَسُ آثَارُهُمْ،وَ يُهْتَدَى بِأَفْعَالِهِمْ،وَ يُنْتَهَى إِلَى آرَائِهِمْ،تَرْغَبُ الْمَلاَئِكَةُ فِي خَلَّتِهِمْ،وَ بِأَجْنِحَتِهَا تَمْسَحُهُمْ،وَ فِي صَلَوَاتِهَا تُبَارِكُ عَلَيْهِمْ،وَ يَسْتَغْفِرُ لَهُمْ كُلُّ رَطْبٍ وَ يَابِسٍ حَتَّى حِيتَانُ الْبَحْرِ وَ هَوَامُّهُ،وَ سِبَاعُ الْبَرِّ وَ أَنْعَامُهُ.

إِنَّ الْعِلْمَ حَيَاةُ الْقُلُوبِ مِنَ الْجَهْلِ،وَ ضِيَاءُ الْأَبْصَارِ مِنَ الظُّلْمَةِ،وَ قُوَّةُ الْأَبْدَانِ مِنَ الضَّعْفِ،يَبْلُغُ بِالْعَبْدِ مَنَازِلَ الْأَخْيَارِ،وَ مَجَالِسَ الْأَبْرَارِ،وَ الدَّرَجَاتِ الْعُلاَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ،الذِّكْرُ فِيهِ يَعْدِلُ بِالصِّيَامِ،وَ مُدَارَسَتُهُ بِالْقِيَامِ،بِهِ يُطَاعُ الرَّبُّ وَ يُعْبَدُ،وَ بِهِ تُوصَلُ الْأَرْحَامُ،وَ يُعْرَفُ الْحَلاَلُ مِنَ الْحَرَامِ.

الْعِلْمُ إِمَامُ الْعَمَلِ،وَ الْعَمَلُ تَابِعُهُ،يُلْهِمُهُ السُّعَدَاءَ،وَ يَحْرِمُهُ الْأَشْقِيَاءَ،فَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَحْرِمْهُ اللَّهُ مِنْ حَظِّهِ».

وَ رَوَاهُ الشَّيْخُ أَيْضاً فِي كِتَابِ(الْمَجَالِسِ)،بِالسَّنَدِ وَ الْمَتْنِ إِلَى قَوْلِهِ:«وَ يَجْعَلُهُمْ فِي الْخَيْرِ قَادَةً»،وَ فِي الْمَتْنِ بَعْضُ التَّغْيِيرِ.

وَ عَنْهُ،بِإِسْنَادِهِ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ شَاذَانَ الْأَزْدِيِّ بِالْكُوفَةِ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبُو أَنَسٍ كَثِيرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَامِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ الْعُرَنِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى،عَنْ أَسْبَاطِ بْنِ نَصْرٍ،عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ،عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ،قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ فَإِنَّ تَعْلِيمَهُ حَسَنَةٌ»وَ ذَكَرَ نَحْوَ حَدِيثِ الرِّضَا(عَلَيْهِ السَّلاَمُ).

2- وَ عَنْهُ،قَالَ:أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ،عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ،قَالَ:حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَبُو مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ الْبَيْهَقِيُّ بِجُرْجَانَ،قَالَ:حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَبُو مُوسَى الْمُجَاشِعِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)،قَالَ:حَدَّثَنَا أَبِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ).

قَالَ الْمُجَاشِعِيُّ:وَ حَدَّثَنَا الرِّضَا عَلِيُّ بْنُ مُوسَى(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،عَنْ أَبِيهِ مُوسَى،عَنْ أَبِيهِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ آبَائِهِ،عَنْ عَلِيٍّ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)،قَالَ:«قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) :اَلْعَالِمُ بَيْنَ الْجُهَّالِ كَالْحَيِّ بَيْنَ الْأَمْوَاتِ، وَ إِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى حِيتَانُ الْبَحْرِ وَ هَوَامُّهُ،وَ سِبَاعُ الْبَرِّ وَ أَنْعَامُهُ،فَاطْلُبُوا الْعِلْمَ فَإِنَّهُ السَّبَبُ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ،وَ إِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ».

3- وَ عَنْهُ،قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وُزِنَ مِدَادُ الْعُلَمَاءِ بِدِمَاءِ الشُّهَدَاءِ، فَيَرْجَحُ مِدَادُ الْعُلَمَاءِ عَلَى دِمَاءِ الشُّهَدَاءِ».

4- وَ عَنْهُ،بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أَبِي قِلاَبَةَ،قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ يَطْلُبُ عِلْماً شَيَّعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ».

ناصرالحق
9 المشاهدات · منذ 1 عام

استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الأول
المقطع التاسع
أبواب الصلاة وحدودها:
ما يُصَلّى فيه وما لا يُصَلّى فيه من الثياب وجميع الأنواع
ما يُسجَدُ عليه وما لا يُسجَدُ عليه
عِلَّة النهي عن السجود على المَأكول والمَلبوس دون
الأرض وما أنبتت مِن سِواها
القبلة
الحد الذي يُؤخَذُ فيه الصبيانُ بالصلاة

ناصرالحق
33 المشاهدات · منذ 1 عام

كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 2-4
وَءَاتُواْ ٱلۡيَتَٰمَىٰٓ أَمۡوَٰلَهُمۡۖ وَلَا تَتَبَدَّلُواْ ٱلۡخَبِيثَ بِٱلطَّيِّبِۖ وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَهُمۡ إِلَىٰٓ أَمۡوَٰلِكُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ حُوبٗا كَبِيرٗا (2) وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)

ناصرالحق
7 المشاهدات · منذ 1 عام

استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الأول
المقطع الرابع عشر
أبواب الصلاة وحدودها:
صلاة المريض والمُغمى عليه والضعيف والمَبطون
والشيخ الكبير وغير ذلك
التسليم على المُصلي
المُصلي تَعرِضُ له السِباع والهوام فيقتلها
المُصلي يريد الحاجة
أدب المرأة في الصلاة
الأدب في الانصراف عن الصلاة

ناصرالحق
9 المشاهدات · منذ 1 عام

كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 12
وَلَكُمۡ نِصۡفُ مَا تَرَكَ أَزۡوَٰجُكُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٞۚ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٞ فَلَكُمُ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡنَۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصِينَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٖۚ وَلَهُنَّ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡتُمۡ إِن لَّمۡ يَكُن لَّكُمۡ وَلَدٞۚ فَإِن كَانَ لَكُمۡ وَلَدٞ فَلَهُنَّ ٱلثُّمُنُ مِمَّا تَرَكۡتُمۚ مِّنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ تُوصُونَ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٖۗ وَإِن كَانَ رَجُلٞ يُورَثُ كَلَٰلَةً أَوِ ٱمۡرَأَةٞ وَلَهُۥٓ أَخٌ أَوۡ أُخۡتٞ فَلِكُلِّ وَٰحِدٖ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُۚ فَإِن كَانُوٓاْ أَكۡثَرَ مِن ذَٰلِكَ فَهُمۡ شُرَكَآءُ فِي ٱلثُّلُثِۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصَىٰ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍ غَيۡرَ مُضَآرّٖۚ وَصِيَّةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٞ (12)

ناصرالحق
13 المشاهدات · منذ 1 عام

كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية118-119
إِن تُعَذِّبۡهُمۡ فَإِنَّهُمۡ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغۡفِرۡ لَهُمۡ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (118) قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ (119)




Showing 2326 out of 2327