أفلام ومسلسلات
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 51
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوۡلِيَآءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٖۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (51)
استماع المجلد الثالث من أصول الكافي كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الرواية 2042 الى الرواية 2112
المقطع الحادي عشر
كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الباب 72
"بابُ أُخُوّةِ المؤمنين بعضِهم لِبَعض"
الى الباب 78 "بابُ المُصافَحَة"
من الرواية 2042 الى الرواية 2112
كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني رحمه الله الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 33
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 33-34
إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33)
ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص337 - ص338 سورة البقرة الاية 133 - 135
أَمْ كُنْتُمْ شُهَدٰاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قٰالَ لِبَنِيهِ مٰا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قٰالُوا نَعْبُدُ إِلٰهَكَ -إلى قوله تعالى- وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ[133]
وَ قٰالُوا كُونُوا هُوداً أَوْ نَصٰارىٰ تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرٰاهِيمَ حَنِيفاً وَ مٰا كٰانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ[135]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/336
استماع المجلد الثالث من أصول الكافي كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الرواية 1769 الى الرواية 1862
المقطع السابع
كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الباب 51
"بابُ الصدق وأَداءِ الأمانة"
الى الباب 58 "بابُ الرِفْق"
من الرواية 1769 الى الرواية 1862
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص70 - ص71
13- باب في العلة التي من أجلها أتى القرآن باللسان العربي،
و أن المعجزة في نظمه،و لم صار جديدا على مر الأزمان؟
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّيَّارِيِّ،عَنْ أَبِي يَعْقُوبَ الْبَغْدَادِيِّ،قَالَ:قَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ لِأَبِي الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): لِمَاذَا بَعَثَ اللَّهُ مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ بِالْعَصَا وَ بِيَدِهِ الْبَيْضَاءِ وَ آلَةِ السِّحْرِ،وَ بَعَثَ عِيسَى بِآلَةِ الطِّبِّ،وَ بَعَثَ مُحَمَّداً(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَى جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ)بِالْكَلاَمِ وَ الْخُطَبِ؟ فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):«لَمَّا بَعَثَ اللَّهُ مُوسَى كَانَ الْغَالِبُ عَلَى أَهْلِ عَصْرِهِ السِّحْرَ،فَأَتَاهُمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ بِمَا لَمْ يَكُنْ فِي وُسْعِهِمْ،وَ مَا أَبْطَلَ بِهِ سِحْرَهُمْ،وَ مَا أَثْبَتَ بِهِ الْحُجَّةَ عَلَيْهِمْ.وَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ عِيسَى فِي وَقْتٍ قَدْ ظَهَرَتْ فِيهِ الزَّمَانَاتُ، وَ احْتَاجَ النَّاسُ إِلَى الطِّبِّ،فَأَتَاهُمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ بِمَا لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُمْ مِثْلُهُ،وَ بِمَا أَحْيَا لَهُمُ الْمَوْتَى،وَ أَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ بِإِذْنِ اللَّهِ،وَ أَثْبَتَ بِهِ الْحُجَّةَ عَلَيْهِمْ.وَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّداً(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)فِي وَقْتٍ كَانَ الْغَالِبُ عَلَى عَصْرِهِ الْخُطَبَ وَ الْكَلاَمَ-وَ أَظُنُّهُ قَالَ:اَلشِّعْرَ-فَأَتَاهُمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مِنْ مَوَاعِظِهِ وَ حِكَمِهِ مَا أَبْطَلَ بِهِ قَوْلَهُمْ وَ أَثْبَتَ بِهِ الْحُجَّةَ عَلَيْهِمْ».
قَالَ:فَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ:تَاللَّهِ،مَا رَأَيْتُ مِثْلَكَ قَطُّ،فَمَا الْحُجَّةُ عَلَى الْخَلْقِ الْيَوْمَ؟ قَالَ:فَقَالَ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):«الْعَقْلُ،يُعْرَفُ بِهِ الصَّادِقُ عَلَى اللَّهِ فَيُصَدِّقُهُ،وَ الْكَاذِبُ عَلَى اللَّهِ فَيُكَذِّبُهُ».
قَالَ:فَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ:هَذَا-وَ اللَّهِ-هُوَ الْجَوَابُ.
2- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَابَوَيْهِ،قَالَ:حَدَّثَنَا الْحَاكِمُ أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَيْهَقِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الصَّوْلِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي،قَالَ: ذَكَرَ الرِّضَا(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَوْماً الْقُرْآنَ فَعَظَّمَ الْحُجَّةَ فِيهِ وَ الْآيَةَ وَ الْمُعْجِزَةَ فِي نَظْمِهِ،فَقَالَ:«هُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ،وَ عُرْوَتُهُ الْوُثْقَى،وَ طَرِيقَتُهُ الْمُثْلَى، الْمُؤَدِّي إِلَى الْجَنَّةِ،وَ الْمُنْجِي مِنَ النَّارِ،لاَ يَخْلَقُ عَلَى الْأَزْمِنَةِ،وَ لاَ يَغِثُّ عَلَى الْأَلْسِنَةِ،لِأَنَّهُ لَمْ يُجْعَلْ لِزَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ،بَلْ جُعِلَ دَلِيلَ الْبُرْهَانِ،وَ الْحُجَّةَ عَلَى كُلِّ إِنْسَانٍ لاٰ يَأْتِيهِ الْبٰاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاٰ مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ».
3- وَ عَنْهُ،قَالَ:حَدَّثَنَا الْحَاكِمُ أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَيْهَقِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الصَّوْلِيُّ،قَالَ:حَدَّثَنِي الْقَاسِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَبُو ذَكْوَانَ،قَالَ:سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ الْعَبَّاسِ يُحَدِّثُ عَنِ الرِّضَا(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) ،إِنَّ رَجُلاً سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):مَا بَالُ الْقُرْآنِ لاَ يَزْدَادُ عِنْدَ النَّشْرِ وَ الدَّرْسِ إِلاَّ غَضَاضَةً ؟ فَقَالَ:«لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَمْ يَجْعَلْهُ لِزَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ،وَ لاَ لِنَاسٍ دُونَ نَاسٍ،فَهُوَ فِي كُلِّ زَمَانٍ جَدِيدٌ،وَ عِنْدَ كُلِّ قَوْمٍ غَضٌّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ».
استماع المجلد الرابع من أصول الكافي كِتابُ الدُّعاء من الرواية 3062 الى 3140
المقطع الثامن
كِتابُ الدُّعاء
من الباب الأَوَل "بابُ فضل الدُّعاءِ والحَثِّ عليه"
الى الباب 15 "بابُ البُكاء"
من الرواية 3062 الى الرواية 3140
استماع المجلد الأول من أصول الكافي كتاب فضل العلم من الرواية 118 الى الرواية 182
من الباب 14 "باب المستأكل بعلمه والمباهي به"
الى الباب 19 "باب البدع والرأي والمقايس"
من الرواية 118 الى الرواية 182
استماع المجلد الثالث من أصول الكافي كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الرواية 1612 الى الرواية 1687
المقطع الخامس
كتاب الإيمان والكفر من الباب 34
"باب حُسنِ الظن بالله عزَّ وجل"
الى الباب 45 "باب الإقتصاد في العبادة"
من الرواية 1612 الى الرواية 1687
استماع المجلد الثاني من أصول الكافي كِتابُ الحُجَّة من الرواية 935 الى الرواية 940
المقطع السادس
كِتابُ الحُجَّة المقطع الثاني من الباب 81 "باب ما يُفصَلُ به بين دعوى المُحِقِ والمُبطِلِ في أمر الإِمامة"
من الرواية 935 الى الرواية 940