ماكو عيلة | محمد بوجبارة
أداء
الملا محمد بوجبارة
كلمات الشاعر
أسامة العامر
مخطوطة
حسين مقيم
مكساج
حسين نجم
إدارة المتابعة
محمد عبدرب الرسول
مونتاج
مهدي الحداد
اشراف عام
محمود السلطان
إنتاج
بوجباره ميديا
~~~~~~~~~~~~~~~
الغالي وينه
يا سْكينه
يختي سبع شهور و احلامي مَقاتِل
ما اظن ابخير ابويه اولا بوفاضل
————————
( 1 )
وين العشيرة ؟
وشيخ العشيرة ايطمِّن ابحِضنه فَزِعتي
اشصاير عليهم !
موهذا ظعن الوَّدعِت يَسْكينه يختي
لمَّن مشيتوا الكربلا
ابعيني اَنِظْره … چنْ غيمة خَضرة
راية اعله راية ، تمطر اعليكم حَميَّه
و اليوم أَصد إلكم وَ لَا
كافل يظِلكم .. اتغيَّر شَكِلكم
حر الشمس منكم مِحَا ، ذاكَ المُحيَّا
ارجعتوا طيبة
ابيا مُصيبة ؟!
هالحچي البعيونكم حَچْي الثواكل
ما اظن ابخير ابويه اولا بوفاضل
————————
( 2 )
اشْهور انتظركم
اتمنى يرجع وَالدِي و ماظنه يرجع
كل ليلة احلم
مِصْراع بابي ينفتح و اگبالي مصرع
چف ابحجر ، يطبر گمر
يصبغني جرحه … و مرعوبه اصحى
عَـمّ الظلام ابدنيتي و اشهگ وَحيدة
و انده يَرِيتك هالمِسه
يابويه يمي … اعليَّه تسمِّي
ويْرد على اْيَّامي الضّوه وجهك أريده
دمعي ماجف
اطيوفي بس طَـفْ
خوفي نار و ما تخف اشما احاول
ما اظن ابخير ابويه اولا بوفاضل
————————
( 3 )
نار ابدليلي
تلسعني يختي و لو نمِت أَلگاها تسعر
و انتي ابادينچ
ماي و تبدَّه اعله الثره يا كافي الشر
غرگانه بدموعي اظل
وبصدري حسرة … حلمي اشيفسره
ما اعرف اشقصده وشنو الرايد يگلِّي
عطشانه بس مَالحَّگِت
أروي وريدي .. حبل اعله ايدي
ايجرني و اصيحن : لاتِبَاعدني عنْ اهلي
يالعَـلـيلـة
ماكو عيلة
صوت اسمعه امن النهر و العلم مايل
ما اظن ابخير ابويه اولا بوفاضل
————————
( 4 )
سَبعة شُهوري
و آنه لَحَد سابع سِما واصل ونيني
أحلامي صعبة
مِنّ السهر اكثر صورها امتعبه عيني
و اصعبها ليلة شاهدِت
( شِيخَة ) اعله منبر … صاعدته بالبر
اعرفها چَني ياسْكينه وْمَاعَـرُفها
ابنص الرِّياح العاتية
لزمت گلبها … والهَم غِلْبها
هذي أظِن عَمْتي ، نَفِس وگفة شَرفها
هيَّه تـقرا
و خيل عشرة
بالسَّنابِك تسحگ أوراق السَّنابـل
ما اظن ابخير ابويه او لابوفاضل
————————
( 5 )
طول الليالي
مِنّ اليتم اتعوّذ و غُصة عذابه
ما لَـذْ مَنامي
مَـرَّة احْلم و آنه ابقصُر مَـرَّة ابخرابة !
اشكي لرُقيَّه وَحشتي
لكن رُقيَّه … مَتْرِد عليَّه
منهو اللي كـَدّرها ابكلامه، رُوح أبوها
اشْسِمعت أذيَّة امن الغُـرُب
وْلزمت إِذنها … ابشِدة حزنها
لـ يْكون ما رَاعوا عُمرها و روُّعوها
اشلون إختنه
امدلِلَتنه
دوم اشوفَنها و تراب اعله الجِدَايل
ما اظن ابخير ابويه او لابوفاضل
————————