أحدث مقاطع الفيديو
لنطهر قلوبنا... في عصر سادت فيه الغفلة ... واسودّت القلوب ... ما أحوجنا الى جلائها .. ((وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )).. ما أحوجنا الى الشفاء الروحي والى رحمة الله الواسعة...! ((إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ )) فلنفرغ انفسنا بضع ثواني لنستمع الى ما هو نور ورحمة وهداية وجلاء لصدأ القلوب... إنها آيات من الذكر الحكيم بصوت القارئ البصير (احمد الدباغ)
لم يكن حول النبي (صلَّى الله عليه وآله) في اللحظات الأخيرة إلاّ علي بن أبي طالب وبنو هاشم ونساؤه. وقد علم الناس بوفاته (صلَّى الله عليه وآله) من الضجيج والصراخ الذي علا من بيت الرسول (صلَّى الله عليه وآله) حزناً على فراق الحبيب، وخفقت القلوب هلعة لرحيل أشرف خلق الله. وانتشر خبر الوفاة في المدينة انتشار النار في الهشيم ودخل الناس في حزن وذهول رغم أنه (صلَّى الله عليه وآله) كان قد مهّد لذلك ونعى نفسه الشريفة عدّة مرات وأوصى الأمة بما يلزمها من طاعة وليّها وخليفته من بعده علي ابن أبي طالب. لقد كانت وفاته صدمة عنيفة هزّت وجدان المسلمين، فهاجت المدينة بسكانها وازدادت حيرة المجتمعين حول دار الرسول (صلَّى الله عليه وآله) أمام كلمة عمر بن الخطاب التي قالها وهو يهدد بالسيف: إنّ رجالاً من المنافقين يزعمون أن رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) قد مات، إنه والله ما مات ولكنّه قد ذهب إلى ربه كما ذهب موسى بن عمران (الكامل في التأريخ: 2 / 323، الطبقات الكبرى: 2 / 266، السيرة النبوية لزيني دحلان: 2 / 306).
خير الكلام : مختارات من احاديث نورانية لنبي الرحمة محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ) وال بيته الكرام ( عليهم السلام ) ترسم لنا منهجا واضحا للفوز والسعادة في الدنيا والأخرة .
شهر رمضان : شهر اوله رحمة واوسطه مغفرة واخره اجابة والعتق من النار، الثواب فيه مضاعف، فقيام ليلة فيه كتطوع سبعين ليلة فيما سواه ، وجعل لمن تطوع فيه بخصلة من خصال الخير والبر كأجر من ادى فريضة من فرائض الله تعالى ومن ادى فريضة من فرائض الله تعالى كان كمن ادى سبعين فريضة من فرائض الله فيما سواه من الشهور، شهر الصبر والمواساة ، شهر يزيد الله فيه رزق المؤمن . شهر تغفر فيه الذنوب ويستجاب فيه الدعاء ويتقبل فيه العمل، شهر يذوب فيه الحرام في اجساد الصائمين ويقتربون فيه من رحمة الله ويكون جزاءهم ان يهون عليهم سكرات الموت ويكون الصيام امان لهم من الجوع والعطش يوم القيامة ويعطيهم الله بالصيام البراءة من النار والاطعام من طيبات الجنة . الجنة التي فيها باب يدعى الريان التي لا يدخل منها الا الصائمون.
شهر رمضان : شهر اوله رحمة واوسطه مغفرة واخره اجابة والعتق من النار، الثواب فيه مضاعف، فقيام ليلة فيه كتطوع سبعين ليلة فيما سواه ، وجعل لمن تطوع فيه بخصلة من خصال الخير والبر كأجر من ادى فريضة من فرائض الله تعالى ومن ادى فريضة من فرائض الله تعالى كان كمن ادى سبعين فريضة من فرائض الله فيما سواه من الشهور، شهر الصبر والمواساة ، شهر يزيد الله فيه رزق المؤمن . شهر تغفر فيه الذنوب ويستجاب فيه الدعاء ويتقبل فيه العمل، شهر يذوب فيه الحرام في اجساد الصائمين ويقتربون فيه من رحمة الله ويكون جزاءهم ان يهون عليهم سكرات الموت ويكون الصيام امان لهم من الجوع والعطش يوم القيامة ويعطيهم الله بالصيام البراءة من النار والاطعام من طيبات الجنة . الجنة التي فيها باب يدعى الريان التي لا يدخل منها الا الصائمون.
شهر رمضان : شهر اوله رحمة واوسطه مغفرة واخره اجابة والعتق من النار، الثواب فيه مضاعف، فقيام ليلة فيه كتطوع سبعين ليلة فيما سواه ، وجعل لمن تطوع فيه بخصلة من خصال الخير والبر كأجر من ادى فريضة من فرائض الله تعالى ومن ادى فريضة من فرائض الله تعالى كان كمن ادى سبعين فريضة من فرائض الله فيما سواه من الشهور، شهر الصبر والمواساة ، شهر يزيد الله فيه رزق المؤمن . شهر تغفر فيه الذنوب ويستجاب فيه الدعاء ويتقبل فيه العمل، شهر يذوب فيه الحرام في اجساد الصائمين ويقتربون فيه من رحمة الله ويكون جزاءهم ان يهون عليهم سكرات الموت ويكون الصيام امان لهم من الجوع والعطش يوم القيامة ويعطيهم الله بالصيام البراءة من النار والاطعام من طيبات الجنة . الجنة التي فيها باب يدعى الريان التي لا يدخل منها الا الصائمون.
لنطهر قلوبنا... في عصر سادت فيه الغفلة ... واسودّت القلوب ... ما أحوجنا الى جلائها .. ((وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )).. ما أحوجنا الى الشفاء الروحي والى رحمة الله الواسعة...! ((إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ )) فلنفرغ انفسنا بضع ثواني لنستمع الى ما هو نور ورحمة وهداية وجلاء لصدأ القلوب... إنها آيات من الذكر الحكيم بصوت القارئ البصير (احمد الدباغ)
مناجاة العارفين المنسوبة للامام زين العابدين علي بن الحسين (عليهما السلام)
من انتاج قناة العقيدة التابعة للمركز الاسلامي للدراسات الاسترتيجية في العتبة العباسية المقدسة
المهدي المنتظر صاحب الزمان هو الإمام محمد بن الإمام الحسن العسكري بن الإمام الهادي بن الإمام الجواد بن الإمام الرضا بن الإمام الكاظم بن الإمام الصادق بن الإمام الباقر بن الإمام السجاد بن الإمام الحسين بن الإمام علي بن أبي طالب.
فهو ينحدر من الإمام علي بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء (ع)، جاء في الحديث: «أبشري يا فاطمة المهدي منك» وقال أيضاً النبي صلى الله عليه وآله: «ومنا مهدي الأمة الذي يصلي عيسى خلفه ثم ضرب على منكب الحسين فقال: من هذا مهدي الأمة» وقال صلى الله عليه وآله: «المهدي من أهل البيت....».
إستلم مهام الإمامة وله من العمر خمس سنوات عام 260
غيبته الصغرى: بدأت من حين إستلامه للإمامة وانتهت عام 329 ومن ذلك الحين بدأت الغيبة الكبرى.
إذن نعرف من هذا كله إن الإمام المهدي من أئمة أهل البيت عليهم السلام وهو آخر الأئمة الإثنى عشر الذين بشربهم رسول الله حيث قال: بعدي إثنا عشر خليفة كلهم من قريش وهو من ذرية الطاهرة فاطمة الزهراء ومن أحفاد الإمام الحسين الشهيد عليهم السلام.