أحدث مقاطع الفيديو

قطاف المنبر
16 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣السيد حسن الخباز - ثواب غسل زيارة الإمام الحسين عليه السلام

قطاف المنبر
17 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣السيد مصطفى الزلزلة - أعمال زوار الإمام الحسين عليه السلام تعرج إلى السماء من قبره

قطاف المنبر
17 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣الشيخ علي البيابي - أيها الزوار راعوا حرمة وقداسة كربلاء

قطاف المنبر
22 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣السيد منير الخباز - معنى أشهد أنك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة و الأرحام المطهرة الواردة في زيارة الإمام الحسين عليه السلام

قطاف المنبر
26 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣الشيخ محمد كنعان - زيارة الأربعين زيارة المعاجز والكرامات

قطاف المنبر
20 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣الشيخ باقر المقدسي - رد على إشكال عدم سجود النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على التربة الحسينية مع معرفته بالثواب

قطاف المنبر
13 المشاهدات · منذ 4 الشهور

⁣السيد عبدالله الغريفي - أيها الزوار الحذر الحذر من المخالفات الشرعية في الأماكن المقدسة

Alaqvam_Commentary
19 المشاهدات · منذ 4 الشهور

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام , جلد۳۰ , صفحه۱۴۹
عنوان باب : الجزء الثلاثون [تتمة كتاب الفتن و المحن]
قائل : امام صادق (علیه السلام)
فس، [تفسير القمي ] : قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي قَوْلِهِ: لِيَحْمِلُوا أَوْزٰارَهُمْ كٰامِلَةً يَوْمَ اَلْقِيٰامَةِ وَ مِنْ أَوْزٰارِ اَلَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ قَالَ: - يَعْنِي يَحْمِلُونَ آثَامَهُمْ يَعْنِي اَلَّذِينَ غَصَبُوا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ آثَامَ كُلِّ مَنِ اِقْتَدَى بِهِمْ، وَ هُوَ قَوْلُ اَلصَّادِقِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ: وَ اَللَّهِ مَا أُهْرِيقَتْ مِحْجَمَةٌ مِنْ دَمٍ، وَ لاَ قُرِعَتْ عَصًا بِعَصاً، وَ لاَ غُصِبَ فَرْجٌ حَرَامٌ، وَ لاَ أُخِذَ مَالٌ مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ، إِلاَّ وَ وِزْرُ ذَلِكَ فِي أَعْنَاقِهِمَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِ اَلْعَامِلينَ شَيْءٌ .

التولي و التبري من أعظم الواجبات الإلهية و بهما يعرف و يميز المؤمن. و من المستحبات الأكيدة في جميع الساعات و الأيام و الليالي، اللعن على غاصبي حقوق آل محمد و منكري فضائلهم و مناقبهم و من رضى بأعمالهم و دافع عنهم و مانع الناس عن لعنهم و التبري منهم و من أفعالهم تحت غطاء الوحدة الإسلامية. اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك. اللهم العنهم جميعا لعنا وبيلا أبدا دائما سرمدا يزيد و لا يبيد كما تحب و ترضى.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد

اللهم العن عمر، ثم أبا بكر وعمر، ثم عثمان وعمر، ثم معاوية وعمر، ثم يزيد وعمر، ثم ابن زياد وعمر، ثم ابن سعد وعمر، ثم شمر وعمر، ثم عسكرهم وعمر. اللهم العن عائشة وحفصة وهند وأم الحكم والعن من رضي بأفعالهم إلى يوم القيامة.

نسألكم الدعاء

موفقين لكل خير
+++++++++++++++++
⁣لطفا در ادامه "ابراز تنفر و ادای لعن به غاصبین حق حضرت ختمی مرتبت و بی
بی دو عالم حضرت فاطمة الزهراء و امیرالمؤمنین و اهل بیت عصمت و طهارت
علیهم السلام و منکران فضائل و مناقب آن بزرگواران و بنیانگذاران جهل و ظلم
و فساد در امت فراموش نشود:

در بررسی آیات قرآن کریم ملاحظه می شود:
زنان
و مردان منافقی که به ظاهر ادعای ایمان می کنند و در حقیقت کافرند، مورد
تهدید و لعن حضرت باری تعالی هستند: «وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَفِقِینَ
وَالْمُنَفِقَتِ وَالْکُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَلِدِینَ فِیهَا هِیَ
حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِیمٌ؛[ توبة/سوره۹،
آیه۶۸] خداوند به مردان و زنان منافق و کفّار، وعده آتش دوزخ داده،
جاودانه در آن خواهند ماند، و خدا آنها را از رحمت خود دور ساخته است، و
عذاب همیشگی برای آنهاست.»
و به کسانی که با اعمال و کارهای
ناپسندشان وسیله آزار و اذیّت خدا و رسول را فراهم می‌آورند مانند: «اِنَّ
الَّذِینَ یُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِی
الدُّنْیَا وَالْاَخِرَةِ؛ [احزاب/سوره۳۳، آیه۵۷] آنها که خدا و پیامبرش را
آزار می‌دهند، خداوند آنان را از رحمت خود در دنیا و آخرت دور ساخته
است.»

لعن چهار مرد و چهار زن که از مصادیق بارز آیات فوق هستند، از تعقیبات نمازهای واجب است.

مرحوم شیخ کلینی رضوان الله علیه در کتاب شریف «کافی» جلد 3 صفحۀ 342 روایت زیر را نقل می کند:
محمد بن یحیی عن محمد بن الحسین عن محمد بن اسماعیل بن بزیع عن الخیبری عن
الحسین بن ثویر و أبی سلمة السراج قالا: سمعنا أباعبدالله علیه السلام و
هو یلعن فی دبر کل مکتوبة أربعة من الرجال و أربعاً من النساء فلان و فلان و
فلان و معاویة و یسمیهم و فلانة و فلانة و هند و أم الحکم أخت معاویة.
از امام صادق علیه السلام شنیدیم که پس از هر نماز واجب چهار مرد و چهار زن را به اسم لعن
می فرمودند :
ابوبکر و عمر و عثمان و معاویه و عایشه و حفصه و هند و ام الحکم خواهر معاویه

حضرت امام باقر علیه السلام فرمودند:
هر گاه نماز واجب را تمام کردى، جز بعد از لعن بر بنى امیه، از جاى خود حرکت نکن.
تهذیب الاحکام، تالیف شیخ طوسی، جلد ۲، صفحه ۱۱۶
علامه مجلسی (رضوان الله علیه) ضمن تصریح بر معتبر بودن روایت می‌نویسد:

شیخ
طوسی به سند معتبر از حضرت امام صادق علیه السلام روایت کرده است که: از
جای [نماز] برنخیز تا لعن کنی بنی امیه را، پس باید بگوید «اللّهمّ العن
بنی أمیّة».
مقباس المصابیح، تالیف علامه مجلسی، صفحه ۶۳
لعنت خدا و رسول خدا و بی بی دو عالم فاطمه و ائمه هدی و سایر مخلوقات، بر اصحاب صحیفه ملعونه و بنیانگذاران سقیفه و بنی امیه باد

Alaqvam_Commentary
8 المشاهدات · منذ 4 الشهور

#التفسير_الأقوم #فقه_الحديث #الإمامة #الظلم
#النفاق #نقد_الإسلام_السياسي #التولي_و_التبري #الامام_الحسين



الأمالي للصدوق ره ، ص 129
ثُمَّ قَالَ يَا ابْنَ شَبِيبْ.
إِنَّ الْمُحَرَّمَ هُوَ الشَّهْرُ الَّذِي كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ فِيمَا مَضَى يُحَرِّمُونَ فِيهِ الظُّلْمَ وَ الْقِتَالَ لِحُرْمَتِهْ.
فَمَا عَرَفَتْ هَذِهِ الْأُمَّةُ حُرْمَةَ شَهْرِهَا وَ لَا حُرْمَةَ نَبِيِّهَا صلى الله عليه و على آله و سلم. لَقَدْ قَتَلُوا فِي هَذَا الشَّهْرِ ذُرِّيَّتَهُ، وَ سَبَوْا نِسَاءَهُ، وَ انْتَهَبُوا ثَقَلَهْ.
فَلَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ أَبَداْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ.
إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيْءٍ فَابْكِ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلامْ.
فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشْ. وَ قُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا مَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ شَبِيهُونْ.
وَ لَقَدْ بَكَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهْ.
وَ لَقَدْ نَزَلَ إِلَى الْأَرْضِ مِنَ الْمَلَائِكَةِ أَرْبَعَةُ آلَافٍ لِنَصْرِهِ فَوَجَدُوهُ قَدْ قُتِلَ فَهُمْ عِنْدَ قَبْرِهِ شُعْثٌ غُبْرٌ إِلَى أَنْ يَقُومَ الْقَائِمْ. فَيَكُونُونَ مِنْ أَنْصَارِهْ. وَ شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ.
لَقَدْ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عليهم السلام، أَنَّهُ لَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ جَدِّي، مَطَرَتِ السَّمَاءُ دَماً وَ تُرَاباً أَحْمَرْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ.
إِنْ بَكَيْتَ عَلَى الْحُسَيْنِ عليه السلام حَتَّى تَصِيرَ دُمُوعُكَ عَلَى خَدَّيْكْ، غَفَرَ اللَّهُ لَكَ كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتَهُ، صَغِيراً كَانَ، أَوْ كَبِيراً، قَلِيلًا كَانَ، أَوْ كَثِيراْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ. إِنْ سَرَّكَ أَنْ تَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَا ذَنْبَ عَلَيْكَ، فَزُرِ الْحُسَيْنَ عليه السلامْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ. إِنْ سَرَّكَ أَنْ تَسْكُنَ الْغُرَفَ الْمَبْنِيَّةَ فِي الْجَنَّةِ مَعَ النَّبِيِّ وَ آلِهِ صلى الله عليه و على آله و سلم، فَالْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَيْنْ.
يَا ابْنَ شَبِيبْ.
إِنْ سَرَّكَ أَنْ تَكُونَ لَكَ مِنَ الثَّوَابِ مِثْلَ مَا لِمَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَ الْحُسَيْنِ عليه السلامْ، فَقُلْ مَتَى مَا ذَكَرْتَهُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماْ.

Alaqvam_Commentary
6 المشاهدات · منذ 4 الشهور

#ظلم #التفسير_الأقوم #درایت_حدیث #التفسير_الأقوم #ظلم #درایت_حدیث #تفسیر_قرآن #تفقه_و_استنباط #الإمامة #ولاية_الفقيه الأئمة في كتاب الله عزَّ و جلَّ إمامان. أيهما إمامك؟ (3)
دعونا نُلقي نظرةً خاطفةً على جذرِ الاختلافِ بَينَ الأئمةِ الاثنَيْ عشر المعصومين (عليهم السلامْ) مع الحكوماتِ الَّتي تَعَنْوَنَتْ في عصورِهِم بِعنوانِ الخلافة و سمتْ نفسها إسلاميةً ظلماً و زُورا
فَتَبَسَّمَ ع ثُمَّ قَالَ يَا عَبْدَ الْعَزِيزِ جَهِلَ الْقَوْمُ وَ خُدِعُوا عَنْ آرَائِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَقْبِضْ نَبِيَّهُ ص حَتَّى أَكْمَلَ لَهُ الدِّينَ وَ أَنْزَلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْءٍ بَيَّنَ فِيهِ الْحَلَالَ وَ الْحَرَامَ وَ الْحُدُودَ وَ الْأَحْكَامَ وَ جَمِيعَ مَا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ النَّاسُ كَمَلًا فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ- ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ «1» وَ أَنْزَلَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ وَ هِيَ آخِرُ عُمُرِهِ ص الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً «2» وَ أَمْرُ الْإِمَامَةِ مِنْ تَمَامِ الدِّينِ وَ لَمْ يَمْضِ ص حَتَّى بَيَّنَ لِأُمَّتِهِ مَعَالِمَ دِينِهِمْ وَ أَوْضَحَ لَهُمْ سَبِيلَهُمْ وَ تَرَكَهُمْ عَلَى قَصْدِ سَبِيلِ الْحَقِّ وَ أَقَامَ لَهُمْ عَلِيّاً ع عَلَماً وَ إِمَاماً وَ مَا تَرَكَ لَهُمْ شَيْئاً يَحْتَاجُ إِلَيْهِ الْأُمَّةُ إِلَّا بَيَّنَهُ فَمَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يُكْمِلْ دِينَهُ فَقَدْ رَدَّ كِتَابَ اللَّهِ وَ مَنْ رَدَّ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ كَافِرٌ بِهِ هَلْ يَعْرِفُونَ قَدْرَ الْإِمَامَةِ وَ مَحَلَّهَا مِنَ الْأُمَّةِ فَيَجُوزَ فِيهَا اخْتِيَارُهُمْ إِنَّ الْإِمَامَةَ أَجَلُّ قَدْراً وَ أَعْظَمُ شَأْناً وَ أَعْلَى مَكَاناً وَ أَمْنَعُ جَانِباً وَ أَبْعَدُ غَوْراً مِنْ أَنْ يَبْلُغَهَا النَّاسُ بِعُقُولِهِمْ أَوْ يَنَالُوهَا بِآرَائِهِمْ أَوْ يُقِيمُوا إِمَاماً بِاخْتِيَارِهِمْ إِنَّ الْإِمَامَةَ خَصَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهَا إِبْرَاهِيمَ الْخَلِيلَ ع بَعْدَ النُّبُوَّةِ وَ الْخُلَّةِ مَرْتَبَةً ثَالِثَةً وَ فَضِيلَةً شَرَّفَهُ بِهَا وَ أَشَادَ بِهَا ذِكْرَهُ «3» فَقَالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً «4» فَقَالَ الْخَلِيلُ ع سُرُوراً بِهَا- وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى- لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ فَأَبْطَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ إِمَامَةَ كُلِّ ظَالِمٍ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ صَارَتْ فِي الصَّفْوَةِ ثُمَّ أَكْرَمَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِأَنْ جَعَلَهَا فِي ذُرِّيَّتِهِ أَهْلِ الصَّفْوَةِ وَ الطَّهَارَةِ فَقَالَ وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ نافِلَةً وَ كُلًّا جَعَلْنا صالِحِينَ. وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ وَ إِقامَ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ «5» فَلَمْ تَزَلْ فِي ذُرِّيَّتِهِ يَرِثُهَا بَعْضٌ عَنْ بَعْضٍ قَرْناً فَقَرْناً حَتَّى وَرَّثَهَا اللَّهُ تَعَالَى النَّبِيَّ ص فَقَالَ جَلَّ وَ تَعَالَى- إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ «6» فَكَانَتْ لَهُ خَاصَّةً فَقَلَّدَهَا ص عَلِيّاً ع.
بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى رَسْمِ مَا فَرَضَ اللَّهُ فَصَارَتْ فِي ذُرِّيَّتِهِ الْأَصْفِيَاءِ الَّذِينَ آتَاهُمُ اللَّهُ الْعِلْمَ وَ الْإِيمَانَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى- وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ الْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللَّهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ «7» فَهِيَ فِي وُلْدِ عَلِيٍّ ع خَاصَّةً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِذْ لَا نَبِيَّ بَعْدَ مُحَمَّدٍ ص
(1) الأنعام 38.
(2) المائدة: 3.
(3) الاشادة رفع الصوت بالشيء.
(4) البقرة: 124.
(5) الأنبياء: 73.
(6) آل عمران: 68.
(7) الروم: 56




Showing 101 out of 102