Movies and series
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص372 - ص 375 سورة البقرة الاية 165- 167
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
165
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ
166
وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ
167
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/368
استماع كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله الجزء الأول المقطع السادس عشر أبواب الصلا
استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الأول
المقطع السادس عشر
أبواب الصلاة وحدودها:
وجوب الجمعة وفضلها ومن وُضِعت عنه
والصلاةُ والخُطبةُ فيها
الصلاة التي تُصَلّى في كل وقت
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1
ص146 - ص148
قوله تعالى:
أُولٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلاٰلَةَ بِالْهُدىٰ فَمٰا رَبِحَتْ تِجٰارَتُهُمْ وَ مٰا كٰانُوا مُهْتَدِينَ[16]
1- قَالَ الْإِمَامُ الْعَالِمُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): « أُولٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلاٰلَةَ بَاعُوا دِينَ اللَّهِ وَ اعْتَاضُوا مِنْهُ الْكُفْرَ بِاللَّهِ فَمٰا رَبِحَتْ تِجٰارَتُهُمْ أَيْ مَا رَبِحُوا فِي تِجَارَتِهِمْ فِي الْآخِرَةِ،لِأَنَّهُمُ اشْتَرَوُا النَّارَ وَ أَصْنَافَ عَذَابِهَا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كَانَتْ مُعَدَّةً لَهُمْ،لَوْ آمَنُوا وَ مٰا كٰانُوا مُهْتَدِينَ إِلَى الْحَقِّ وَ الصَّوَابِ».
2-علي بن إبراهيم:الضلالة هاهنا:الحيرة،و الهدى:البيان،فاختاروا الحيرة و الضلالة على الهدى و البيان،فضرب اللّه فيهم مثلا.
قوله تعالى:
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نٰاراً فَلَمّٰا أَضٰاءَتْ مٰا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّٰهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُمٰاتٍ لاٰ يُبْصِرُونَ[17] صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاٰ يَرْجِعُونَ[18]
1- قَالَ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَثَلُ هَؤُلاَءِ الْمُنَافِقِينَ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نٰاراً أَبْصَرَ بِهَا مَا حَوْلَهُ،فَلَمَّا أَبْصَرَ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهَا بِرِيحٍ أَرْسَلَهَا فَأَطْفَأَهَا،أَوْ بِمَطَرٍ.
كَذَلِكَ مَثَلُ هَؤُلاَءِ الْمُنَافِقِينَ،لَمَّا أَخَذَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِمْ مِنَ الْبَيْعَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)أُعْطُوا ظَاهِراً شَهَادَةَ:أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ،وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ،وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ،وَ أَنَّ عَلِيّاً وَلِيُّهُ وَ وَصِيُّهُ وَ وَارِثُهُ وَ خَلِيفَتُهُ فِي أُمَّتِهِ،وَ قَاضِي دَيْنِهِ،وَ مُنْجِزُ عِدَاتِهِ ،وَ الْقَائِمُ بِسِيَاسَةِ عِبَادِ اللَّهِ مَقَامَهُ،فَوَرِثَ مَوَارِثَ الْمُسْلِمِينَ بِهَا،وَ نَكَحَ فِي الْمُسْلِمِينَ بِهَا،فَوَالَوْهُ مِنْ أَجْلِهَا،وَ أَحْسَنُوا عَنْهُ الدِّفَاعَ بِسَبَبِهَا،وَ اتَّخَذُوهُ أَخاً يَصُونُونَهُ مِمَّا يَصُونُونَ عَنْهُ أَنْفُسَهُمْ، بِسِمَاعِهِمْ مِنْهُ لَهَا.
فَلَمَّا جَاءَهُ الْمَوْتُ وَقَعَ فِي حُكْمِ رَبِّ الْعَالَمِينَ،الْعَالِمِ بِالْأَسْرَارِ،الَّذِي لاَ تَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ،فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ بِبَاطِنِ كُفْرِهِمْ،فَذَلِكَ حِينَ ذَهَبَ نُورُهُمْ،وَ صَارُوا فِي ظُلُمَاتِ عَذَابِ اللَّهِ،ظُلُمَاتِ أَحْكَامِ الْآخِرَةِ،لاَ يَرَوْنَ مِنْهَا خُرُوجاً،وَ لاَ يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصاً.
ثُمَّ قَالَ: صُمٌّ يَعْنِي يَصَمُّونَ فِي الْآخِرَةِ فِي عَذَابِهَا بُكْمٌ يَبْكَمُونَ هُنَاكَ بَيْنَ أَطْبَاقِ نِيرَانِهَا عُمْيٌ يَعْمَوْنَ هُنَاكَ،وَ ذَلِكَ نَظِيرُ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيٰامَةِ أَعْمىٰ وَ قَوْلُهُ:
2-علي بن إبراهيم:الضلالة هاهنا:الحيرة،و الهدى:البيان،فاختاروا الحيرة و الضلالة على الهدى و البيان،فضرب اللّه فيهم مثلا.
قوله تعالى:
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نٰاراً فَلَمّٰا أَضٰاءَتْ مٰا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّٰهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُمٰاتٍ لاٰ يُبْصِرُونَ[17] صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاٰ يَرْجِعُونَ[18]
1- قَالَ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَثَلُ هَؤُلاَءِ الْمُنَافِقِينَ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نٰاراً أَبْصَرَ بِهَا مَا حَوْلَهُ،فَلَمَّا أَبْصَرَ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهَا بِرِيحٍ أَرْسَلَهَا فَأَطْفَأَهَا،أَوْ بِمَطَرٍ.
كَذَلِكَ مَثَلُ هَؤُلاَءِ الْمُنَافِقِينَ،لَمَّا أَخَذَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِمْ مِنَ الْبَيْعَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)أُعْطُوا ظَاهِراً شَهَادَةَ:أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ،وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ،وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ،وَ أَنَّ عَلِيّاً وَلِيُّهُ وَ وَصِيُّهُ وَ وَارِثُهُ وَ خَلِيفَتُهُ فِي أُمَّتِهِ،وَ قَاضِي دَيْنِهِ،وَ مُنْجِزُ عِدَاتِهِ ،وَ الْقَائِمُ بِسِيَاسَةِ عِبَادِ اللَّهِ مَقَامَهُ،فَوَرِثَ مَوَارِثَ الْمُسْلِمِينَ بِهَا،وَ نَكَحَ فِي الْمُسْلِمِينَ بِهَا،فَوَالَوْهُ مِنْ أَجْلِهَا،وَ أَحْسَنُوا عَنْهُ الدِّفَاعَ بِسَبَبِهَا،وَ اتَّخَذُوهُ أَخاً يَصُونُونَهُ مِمَّا يَصُونُونَ عَنْهُ أَنْفُسَهُمْ، بِسِمَاعِهِمْ مِنْهُ لَهَا.
فَلَمَّا جَاءَهُ الْمَوْتُ وَقَعَ فِي حُكْمِ رَبِّ الْعَالَمِينَ،الْعَالِمِ بِالْأَسْرَارِ،الَّذِي لاَ تَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ،فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ بِبَاطِنِ كُفْرِهِمْ،فَذَلِكَ حِينَ ذَهَبَ نُورُهُمْ،وَ صَارُوا فِي ظُلُمَاتِ عَذَابِ اللَّهِ،ظُلُمَاتِ أَحْكَامِ الْآخِرَةِ،لاَ يَرَوْنَ مِنْهَا خُرُوجاً،وَ لاَ يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصاً.
ثُمَّ قَالَ: صُمٌّ يَعْنِي يَصَمُّونَ فِي الْآخِرَةِ فِي عَذَابِهَا بُكْمٌ يَبْكَمُونَ هُنَاكَ بَيْنَ أَطْبَاقِ نِيرَانِهَا عُمْيٌ يَعْمَوْنَ هُنَاكَ،وَ ذَلِكَ نَظِيرُ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيٰامَةِ أَعْمىٰ وَ قَوْلُهُ:
وَ نَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيٰامَةِ عَلىٰ وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمًّا مَأْوٰاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمٰا خَبَتْ زِدْنٰاهُمْ سَعِيراً ».
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 125
وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۗ وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص495 - ص500 سورة البقرة الاية 233 - 234
وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ ۖ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ۚ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ ۚ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَٰلِكَ ۗ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا ۗ وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ
سورة البقرة الاية 233
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ۖ
سورة البقرة الاية 234
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/483
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص464 - ص466 سورة البقرة الاية 218
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
سورة البقرة الاية 218
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص564 - ص564 سورة البقرة الاية 271 - 274
إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (271)
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (273)
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (274)
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/549
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 22-23
وَلَا تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ وَمَقۡتٗا وَسَآءَ سَبِيلًا (22) حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمۡ أُمَّهَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُمۡ وَعَمَّٰتُكُمۡ وَخَٰلَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُ ٱلۡأَخِ وَبَنَاتُ ٱلۡأُخۡتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّٰتِيٓ أَرۡضَعۡنَكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمۡ وَرَبَٰٓئِبُكُمُ ٱلَّٰتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّٰتِي دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمۡ تَكُونُواْ دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ وَحَلَٰٓئِلُ أَبۡنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنۡ أَصۡلَٰبِكُمۡ وَأَن تَجۡمَعُواْ بَيۡنَ ٱلۡأُخۡتَيۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (23)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص441 - ص447 سورة البقرة الاية 200 -203
فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ
سورة البقرة الاية 200
وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
سورة البقرة الاية 201
أُولَٰئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّا كَسَبُوا ۚ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ
سورة البقرة الاية 202
وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ لِمَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
سورة البقرة الاية 203
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/434
استماع كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله الجزء الأول المقطع الثامن عشر أبواب الصلا
استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الأول
المقطع الثامن عشر
أبواب الصلاة وحدودها:
ثواب صلاة الليل ، وقت صلاة الليل
ما يقول الرجل إذا استيقظ من النوم
القول عند صُراخ الديك
القول عند القيام إلى صلاة الليل
الصلوات التي جرت السُّنة بالتوجُّه فيهِنّ
صلاة الليل ، دعاء قنوت الوَتر
القول في الضَجعة بين رَكعَتي الفجر وركعتي الغَداة
المواضع التي يُستَحَب أن يُقرَأَ فيها (قُلْ هوَ اللهُ أَحَد)
وَ (قُلْ يا أَيُّها الكافِرون)
أفضل النوافل ، قضاء صلاة الليل
معرفة الصُبح والقول عند النظر إليه
كراهية النوم بعد الغداة (أي صلاة الفجر)