أفلام ومسلسلات
استماع الجزء الثاني من كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه المقطع الأول أبواب الزكاة من عِلّة وجوب الزكاة الى
استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الثاني
المقطع الأول
أبواب الزكاة:
عِلّة وجوب الزكاة ما جاء في مانع الزكاة ما جاء في تارك الزكاة وقد وجبت له
الرجل يستحيي من أخذ الزكاة فيُعطى على وجهٍ آخر
الأصناف التي تجب عليها الزكاة صدقة الأنعام ضمان المُزكّى وزكاةُ النقدَين ومستحِقُّ الزكاة زكاة الغلّات ، الحج من مال الزكاة زكات مال المملوك المُكاتَب
ما لبني هاشم من الزكاة نوادر الزكاة
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة النساء الاية 168-170
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا (168)
إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (169)
يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَّكُمْ ۚ وَإِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (170)
استماع
كتاب مَن لا يحضُرُه الفقيه للشيخ الصَّدوق رحمه الله
الجزء الأول
المقطع السادس
كتاب الطهارة:
الصلاة على الميّت
التعزية والجزع عند المصيبة وزيارة
القبور والنَوح والمأتم
النوادر
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 105-107
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105)
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (106)
وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107)
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص178 - ص192
تفسير الاية 35-36 من سورة البقرة
وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ
1- قَالَ الْإِمَامُ أَبُو مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيُّ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمَّا لَعَنَ إِبْلِيسَ بِإِبَائِهِ [1]،وَ أَكْرَمَ الْمَلاَئِكَةَ بِسُجُودِهَا لِآدَمَ،وَ طَاعَتِهِمْ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ،أَمَرَ بِآدَمَ وَ حَوَّاءَ إِلَى الْجَنَّةِ،وَ قَالَ: يٰا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَ كُلاٰ مِنْهٰا مِنَ الْجَنَّةِ رَغَداً وَاسِعاً حَيْثُ شِئْتُمٰا بِلاَ تَعَبٍ وَ لاٰ تَقْرَبٰا هٰذِهِ الشَّجَرَةَ شَجَرَةَ الْعِلْمِ، شَجَرَةَ عِلْمِ مُحَمَّدٍ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)وَ آلِ مُحَمَّدٍ(صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ)الَّذِينَ آثَرَهُمُ [2] اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهَا دُونَ خَلْقِهِ.
فَقَالَ تَعَالَى: وَ لاٰ تَقْرَبٰا هٰذِهِ الشَّجَرَةَ شَجَرَةَ الْعِلْمِ،فَإِنَّهَا لِمُحَمَّدٍ وَ آلِهِ خَاصَّةً دُونَ غَيْرِهِمْ،وَ لاَ يَتَنَاوَلُ مِنْهَا بِأَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ هُمْ،وَ مِنْهَا مَا كَانَ يَتَنَاوَلُهُ النَّبِيُّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)وَ عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)بَعْدَ إِطْعَامِهِمُ الْيَتِيمَ وَ الْمِسْكِينَ وَ الْأَسِيرَ،حَتَّى لَمْ يُحِسُّوا بَعْدُ بِجُوعٍ وَ لاَ عَطَشٍ وَ لاَ تَعَبٍ وَ لاَ نَصَبٍ.
وَ هِيَ شَجَرَةٌ تَمَيَّزَتْ بَيْنَ أَشْجَارِ الْجَنَّةِ؛إِنَّ سَائِرَ أَشْجَارِ الْجَنَّةِ كَانَ كُلُّ نَوْعٍ مِنْهَا يَحْمِلُ نَوْعاً مِنَ الثِّمَارِ وَ الْمَأْكُولِ،وَ كَانَتْ هَذِهِ الشَّجَرَةُ وَ جِنْسُهَا تَحْمِلُ الْبُرَّ [3] وَ الْعِنَبَ وَ التِّينَ وَ الْعُنَّابَ [4] وَ سَائِرَ أَنْوَاعِ الثِّمَارِ وَ الْفَوَاكِهِ وَ الْأَطْعِمَةِ،فَلِذَلِكَ اخْتَلَفَ الْحَاكُونَ لِذِكْرِ [5] الشَّجَرَةِ،فَقَالَ بَعْضُهُمْ:هِيَ بُرَّةٌ،وَ قَالَ آخَرُونَ:هِيَ عِنَبَةٌ،وَ قَالَ آخَرُونَ:
هِيَ تِينَةٌ،وَ قَالَ آخَرُونَ:هِيَ عُنَّابَةٌ.
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: وَ لاٰ تَقْرَبٰا هٰذِهِ الشَّجَرَةَ تَلْتَمِسَانِ بِذَلِكَ دَرَجَةَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ فَضْلَهُمْ،فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَصَّهُمْ بِهَذِهِ الدَّرَجَةِ دُونَ غَيْرِهِمْ،وَ هِيَ الشَّجَرَةُ الَّتِي مَنْ تَنَاوَلَ مِنْهَا بِإِذْنِ اللَّهِ أُلْهِمَ عِلْمَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ مِنْ غَيْرِ تَعَلُّمٍ،وَ مَنْ تَنَاوَلَ مِنْهَا بِغَيْرِ إِذْنٍ خَابَ مِنْ مُرَادِهِ وَ عَصَى رَبَّهُ. فَتَكُونٰا مِنَ الظّٰالِمِينَ بِمَعْصِيَتِكُمَا وَ الْتِمَاسِكُمَا
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص359 - ص 360 سورة البقرة الاية 153- 152
يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلاٰةِ إِنَّ اللّٰهَ مَعَ الصّٰابِرِينَ [153]
وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ [154]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/357
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص394 -ص398 سورة البقرة الاية 184
أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [184]
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/386
اعمال الليلة الاولى من شهر رمضان من كتاب مفاتيح الجنان
استماع المجلد الأول من أصول الكافي كِتابُ الحُجَّة من الرواية 704 الى الرواية 758
المقطع السابع عشر "كِتابُ الحُجَّة"
من الباب 53 "بابٌ في أَنَّ الأئِمَّةََ عليهِمُ السلامُ
بِمَنْ يُشْبِهونَ مِمَّنْ مَضى وكراهيَةِ القَوْلِ فيهِمْ بالنُّبُوَّة"
الى الباب 63 "بابُ ثَباتِ الإِمامَةِ في الأَعقاب، وأَنَّها
لا تعودُ في أخٍ ولا في عَمٍّ ولا غيرِها مِنَ القَرابات"
من الرواية 704 الى الرواية 758
استماع المجلد الأول من أصول الكافي "كتاب التوحيد" من الرواية 328 الى الرواية 367
المقطع التاسع "كتاب التوحيد"
من الباب 19 "باب الحَرَكَة والإِنتِقال"
الى الباب 23 " باب النَّوادِر"
من الرواية 328 الى الرواية 367