الادعية والمناجاة
جئتك أسعى | موسم حج ١٤٤٢هـ
اَللَّهُمَّ إِنّي أَسأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ مِنَ الأَمْرِ الَْمحْتُومِ فِي الأَمْرِ الْحَكيمِ مِنَ الْقَضاءِ الَّذي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَني مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ اَلْمُكَفَّرِ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ وَأنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطيلَ عُمْري في خَيْرٍ وَعافِيَةٍ وَتُوَسِّعَ في رِزْقي وَتَجْعَلَني مِمَّنْ تَنْتصِرُ بِهِ لِدينِكَ وَلا تَسْتَبْدِلْ بي غَيْري.
يا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ، يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ، أَنْتَ ٱلرَّبُّ الْعَظِيمُ ٱلَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيءٌ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ الْبَصِيرُ، وَهٰذَا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَكَرَّمْتَهُ، وَشَرَّفْتَهُ وَفَضَّلْتَهُ عَلَىٰ ٱلشُّهُورِ، وَهُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلَّذِي فَرَضْتَ صِيَامَهُ عَلَيَّ، وَهُوَ شَهْرُ رَمَضَانَ، ٱلَّذي أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ، هُدَىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ، وَجَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، وَجَعَلْتَهَا خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، فَيَا ذَا الْمَنِّ وَلاَ يُمَنُّ عَلَيْكَ، مُنَّ عَلَيَّ بِفَكَاكِ رَقَبَتِي مِنَ ٱلنَّارِ فِيمَنْ تَمُنَّ عَلَيْهِ، وَأَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ.
*برنامج الإيمان لليلة عرفة*
السيد هاشم الشعلة - آيات من الذكر الكريم
الرادود ميثم توفيق- دعاء اَللّـهُمَّ يا شاهِدَ كُلِّ نَجْوى
الرادود منتظر آل صويلح- دعاء سبحان الله قبل كل احد
الرادود ميثم توفيق- دعاء اَللّـهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَيَّأَ
الحاج فؤاد آل سيف - زيارة الإمام الحسين(عليه السلام)
الحاج فؤاد آل سيف - دعاء التوبة
نسألكم الدعاء 🍃
🕋الإيمان🕋
تعاونية.. خيرية
اَللّـهُمَّ اِنّي بِكَ وَمِنْكَ اَطْلُبُ حاجَتي، وَمَنْ طَلَبَ حاجَةً اِليَ النّاسِ فَاِنّي لا اَطْلُبُ حاجَتي إلاّ مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، وَاَساَلُكَ بِفَضْلِكَ وَرِضْوانِكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وأهْلِ بَيْتِهِ، وَاَنْ تَجْعَلَ لي في عامي هذ اِلى بَيْتِكَ الْحَرامِ سَبيلاً حِجَّةً مَبْرُورَةً مُتَقبَّلَةً زاكِيَةً خالِصَةً، لَكَ تَقَرُّ بِها عَيْني، وَتَرْفَعُ بِها دَرَجَتي، وَتَرْزُقَني اَنْ اَغُضَّ بَصَري، وَاَنْ اَحْفَظَ فرْجي، وَاَنْ اَكُفَّ بِها عَنْ جَميعِ مَحارِمَكَ، حَتّى لايَكُونَ شَيءٌ آثَرَ عِنْدي مِنْ طاعَتِكَ وَخَشْيَتِكَ، وَالْعَمَلِ بِما اَحْبَبْتَ، وَالتَّرْكِ لِما كَرِهْتَ وَنَهَيْتَ عَنْهُ، وَاجْعَلْ ذلِكَ في يُسْر ويسار عافِيَة وَما اَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ، وَاَساَلُكَ اَنْ تَجْعَلَ وَفاتي قَتْلاً في سَبيلِكَ، تَحْتَ رايَةِ نَبِيِّكَ مَعَ اَوْلِيائِكَ، وَاَسْاَلُكَ اَنْ تَقْتُلَ بي اَعْداءَكَ وَاَعْداءَ رَسُولِكَ، وَاَسْاَلُكَ اَنْ تُكْرِمَني بِهَوانِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ، وَلا تُهِنّي بِكَرامَةِ اَحَد مِنْ اَوْلِياءِكَ اَللّـهُمَّ اجْعَلْ لي مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً، حَسْبِيَ اللهُ ما شاءَ اللهُ .