أفلام ومسلسلات
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص568 - ص573 سورة البقرة الاية 275 - 279
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275)
يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278)
فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ۖ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ (279)
http://ar.lib.eshia.ir/71664/1/552
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 8
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ (8)
كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني رحمه الله الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 95
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة آل عمران الاية 95-97
قُلْ صَدَقَ اللَّهُ ۗ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (95)
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ (96)
فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ ۖ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ۗ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)
استماع المجلد الثاني من أصول الكافي كِتابُ الحُجَّة من الرواية 782 الى الرواية 832
المقطع الثاني
كِتابُ الحُجَّة من الباب 67 "بابُ الإشارةِ والنَّصِّ على الحسين بن علي عليهما السلام"
الى الباب 72 "باب الإشارةِ والنَّصِّ على أبي الحسن الرضا عليه السلام"
من الرواية 782 الى الرواية 832
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 64 ج2
وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرٗا مِّنۡهُم مَّآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ طُغۡيَٰنٗا وَكُفۡرٗاۚ وَأَلۡقَيۡنَا بَيۡنَهُمُ ٱلۡعَدَٰوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ كُلَّمَآ أَوۡقَدُواْ نَارٗا لِّلۡحَرۡبِ أَطۡفَأَهَا ٱللَّهُۚ وَيَسۡعَوۡنَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَسَادٗاۚ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُفۡسِدِينَ
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص123
سورة البقرة فضلها
للتبرع لقناة اهل البيت عليهم السلام
و من أجل استمرار قناة اهل البيت البث العربي ادعموا على قدر الاستطاعة ولا تستحوا من اعطاء القليل ..لمعرفة كيفية وطريقة التبرع الاتصال بالرقم ٠٧٧٠٥٣٠٤٠٣٤
او الذهاب لموقع القناة على الانترنت
https://abtv.org/ar/
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قناتي على اليوتوب باسم ناصرالحق تعرضت لشكاوي
لذلك قمت بانشاء قناة ناصرالحق2
اتمنى من الاخوة الاشتراك بها على هذا الرابط
https://www.youtube.com/channe....l/UCrWIUnyUcIjb28Kan
اللهم العن صنمي قريش وَجبَتيها وَطاغُوتَيها وإفكيها واْبنيْهما اللذين
خالفا امرك وأنكرا وحيك وجحدا إنعامك وعصيا رسولك وَقَلَّبَا دينك وحَرَّفا
كتابك وعطلا أحكامك وأبطلا فرائضك وألْحدا في اياتك وعاديا اولياءك
وواليا اعداءك وخربا بلادك وافسدا عبادك ، اللهم العنهما وانصارهما
فقد اخربا بيت النبوة وردما بابه وقضا سقفه والحقا سماءه بأرضه
وعاليه بسافله وظاهره بباطنه واْستَأصَلا اهله وابادا انصاره وقتلا
اطفاله واخليا منبره من وصيه ووارثه وجحدا نبوته واشركا بربهما ،
فعظم ذنبهما وَخَلّدهما في سَقَر وما ادراك ما سقر لا تبقي ولا تذر ،اللهم
العنهم بعدد كل منكر اتوه وحق اخذوه ومنبر علوه ومنافق ولوه ومؤمن
ارجوه وولي اذوه وطريد اووه وصادق طردوه وكافر نصروه وامام
قهروه وفرض غيروه واثر انكروه وشر اضمروه ودم اراقوه وبر بدلوه
وحكم قلبوه وكفرا ابدعوه وكذب دلسوه وارث غصبوه وفيء اقتطعوه
وسحت اكلوه وخمس استحلوه وباطل اسسوه وجور بسطوه وظلم
نشروه ووعد اخلفوه وعهد نقضوه وحلال حرموه وحرام حللوه ونفاق
اسروه وغدر اضمروه وبطن فتقوه وضلع كسروه وصك مزقوه وشمل
بددوه وذليل اعزوه وعزيز اذلوه وحق منعوه وامام خالفوه ، اللهم
العنهما بكل اية حرفوها وفريضة تركوها وسنة غيروها واحكام عطلوها
وارحام قطعوها وشهادات كتموها ووصية ضيعوها وايمان نكثوها
ودعوى ابطلوها وبينة انكروها وحيلة احدثوها وخيانة اوردوها وعقبة
ارتقوها ودباب دحرجوها وازياف لزموها وامانة خانوها ، اللهم العنهما
في مكنون السر وظاهر العلانية لعنا كثيرا دائبا ابدا دائما سرمدا لا
انقطاع لأمده ولا نفاذ لعدده يغدو اوله ولا يروح اخره لهم ولأعوانهم
وانصارهم ومحبيهم ومواليهم والمسلمين لهم والمائلين اليهم
والناهضين باجنحتهم المقتدين بكلامهم والمصدقين باحكامهم
ثم تقول هذا الذكر اربع مرات :
اللهم عذبهم عذابا يستغيث منه أهل النار آمين رب العالمين
إهداء إلى مولاتنا المظلومة المحزونة (فاطمة الزهراء )عليها الصلاة و السلام
استماع المجلد الأول من أصول الكافي "كتاب التوحيد" من الرواية 368 الى الرواية 433
المقطع العاشر "كتاب التوحيد"
من الباب 24 "باب البَداء"
الى الباب 35 "باب الهِدايةِ أَنَّها من الله عَزَّ وجل"
من الرواية 368 الى الرواية 433
كتاب البرهان في تفسير القران
للسيد هاشم البحراني رحمه الله
الجزء الثاني تفسير سورة المائدة الاية 3-ج3
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ
استماع المجلد الثالث من أصول الكافي كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الرواية 1490 الى الرواية 1520
المقطع الثاني
كِتابُ الإِيمانِ والكُفْر من الباب 13
"بابُ دعائم الإسلام" الى الباب 17
من الرواية 1490 الى الرواية 1520
قراءة كتاب البرهان في تفسير القران للسيد هاشم البحراني ج1 ص72 - ص73
14-باب أن كل حديث لا يوافق القرآن فهو مردود
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ،عَنْ أَبِيهِ،عَنِ النَّوْفَلِيِّ،عَنِ السَّكُونِيِّ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)قَالَ:«قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً،وَ عَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً،فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوهُ،وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَدَعُوهُ».
2- وَ عَنْهُ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ،عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ،قَالَ:وَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْعَلاَءِ أَنَّهُ حَضَرَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ،قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)عَنِ اخْتِلاَفِ الْحَدِيثِ يَرْوِيهِ مَنْ نَثِقُ بِهِ،وَ مِنْهُمْ مَنْ لاَ نَثِقُ بِهِ.قَالَ:«إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثٌ فَوَجَدْتُمْ لَهُ شَاهِداً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَوْ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) ،وَ إِلاَّ فَالَّذِي جَاءَكُمْ بِهِ أَوْلَى بِهِ».
3- وَ عَنْهُ:عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ،عَنْ أَبِيهِ،عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ،عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،يَقُولُ: «كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ، وَ كُلُّ حَدِيثٍ لاَ يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ».
4- وَ عَنْهُ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ،عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُفٌ».
5- وَ عَنْهُ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ،عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ،عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ،عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَ غَيْرِهِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «خَطَبَ النَّبِيُّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)بِمِنًى فَقَالَ:أَيُّهَا النَّاسُ،مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَأَنَا قُلْتُهُ،وَ مَا جَاءَكُمْ بِخِلاَفِ كِتَابِ اللَّهِ فَلَمْ أَقُلْهُ».
6- وَ عَنْهُ:بِهَذَا الْإِسْنَادِ،عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ،عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، يَقُولُ: «مَنْ خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ وَ سُنَّةَ مُحَمَّدٍ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)فَقَدْ كَفَرَ».
7- الْعَيَّاشِيُّ:عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:«قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)فِي خُطْبَةٍ بِمِنًى أَوْ بِمَكَّةَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ،مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ الْقُرْآنَ فَأَنَا قُلْتُهُ،وَ مَا جَاءَكُمْ عَنِّي لاَ يُوَافِقُ الْقُرْآنَ فَلَمْ أَقُلْهُ».
8- عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ السَّكُونِيِّ،عَنْ جَعْفَرٍ ،عَنْ أَبِيهِ،عَنْ عَلِيٍّ(صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ)،قَالَ: «الْوُقُوفُ عِنْدَ الشُّبْهَةِ خَيْرٌ مِنَ الاِقْتِحَامِ فِي الْهَلَكَةِ، وَ تَرْكُكَ حَدِيثاً لَمْ تُرْوَهُ خَيْرٌ مِنْ رِوَايَتِكَ حَدِيثاً لَمْ تُحْصِهِ،إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَ عَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً،فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوا بِهِ،وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَدَعُوهُ».
9- عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ،قَالَ:قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «يَا مُحَمَّدُ،مَا جَاءَكَ فِي رِوَايَةٍ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ يُوَافِقُ الْقُرْآنَ فَخُذْ بِهِ،وَ مَا جَاءَكَ فِي رِوَايَةٍ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ يُخَالِفُ الْقُرْآنَ فَلاَ تَأْخُذْ بِهِ».
10- عَنْ أَيُّوبَ بْنِ حُرٍّ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ، وَ كُلُّ حَدِيثٍ لاَ يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ».
11- عَنْ كُلَيْبٍ الْأَسَدِيِّ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «مَا أَتَاكُمْ عَنَّا مِنْ حَدِيثٍ لاَ يُصَدِّقُهُ كِتَابُ اللَّهِ فَهُوَ بَاطِلٌ».
12-عن سدير،قال:كان أبو جعفر(عليه السلام)و أبو عبداللّه(عليه السلام)لا يصدق علينا إلاّ بما يوافق كتاب اللّه و سنة نبيه(صلّى اللّه عليه و آله).
13- عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ،عَنِ الْعَبْدِ الصَّالِحِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «إِذَا جَاءَكَ الْحَدِيثَانِ الْمُخْتَلِفَانِ فَقِسْهُمَا عَلَى كِتَابِ اللَّهِ وَ عَلَى أَحَادِيثِنَا،فَإِنْ أَشْبَهَهُمَا فَهُوَ حَقٌّ،وَ إِنْ لَمْ يُشْبِهْهُمَا فَهُوَ بَاطِلٌ».لسلام